وكالة الصحافة الفلسطينية:
2025-11-03@08:31:22 GMT

شهيد برصاص الاحتلال شرق نابلس

تاريخ النشر: 3rd, November 2025 GMT

شهيد برصاص الاحتلال شرق نابلس

نابلس - صفا

أعلنت وزارة الصحة فجر الإثنين، عن استشهاد الفتى جميل عاطف جميل حنني (17 عاماً) متأثراً بجروحٍ حرجة أصيب بها برصاص الاحتلال، مساء الأحد في بلدة بيت فوريك.

وكان الشاب حنني قد أصيب بالرصاص الحي،  في منطقة الصدر وفق جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة بيت فوريك، شرق نابلس.

وتم نقله الى مشفى رفيديا الحكومي في نابلس حيث اعلن عن استشهاده لاحقا.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: نابلس

إقرأ أيضاً:

إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال شرق نابلس

أصيب شاب بالرصاص الحي، مساء اليوم الأحد، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة بيت فوريك، شرق نابلس.

قطاع الخدمات في غزة.. انهيار اقتصادي وشلل شامل بعد الحرب إبادة غزة.. وإجهاض صهيونى لإقامة الدولة الفلسطينية فى الضفة

وأفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بإصابة شاب (19 عاما) بالرصاص الحي في منطقة الصدر خلال اقتحام الاحتلال بيت فوريك، مشيرة إلى أن طواقمها أجرت له إنعاش قلب ورئتين أثناء نقله إلى المستشفى، واصفة حالته بالخطيرة جدا
وعلى صعيد آخر، أبلغت الهيئة العامة للشئون المدنية الفلسطينية كلا من هيئة شئون الأسرى والمحررين ونادي الأسير، باستشهاد الأسير محمد حسين محمد غوادرة (63 عاماً) من محافظة جنين.
وأكدت الهيئة ونادي الأسير أن استشهاد الأسير محمد غوادرة يأتي في ظل استمرار التحريض الممنهج، الذي تقوده سلطات الاحتلال، ممثلةً في الوزير "إيتمار بن غفير"، الذي يسعى لإقرار قانون لإعدام الأسرى، ويتباهى بجرائمه ضدهم، في الوقت الذي يتعرض فيه الأسرى الفلسطينيون لأحد أشد أوجه حرب الإبادة الشاملة والمستمرة داخل السجون الإسرائيلية، وذلك حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).
وأشارت المؤسستان إلى أنه وبعد اتفاق وقف إطلاق النار، صعّدت إدارة سجون الاحتلال من جرائمها وانتهاكاتها، حيث شكّلت شهادات وإفادات الأسرى المحررين أدلة دامغة على جرائم التعذيب المركّبة وعمليات الإعدام الميداني داخل السجون، وهو ما انعكس جليًا في جثامين الشهداء الذين تم تسليمهم في إطار الاتفاق.
وشدّدتا على أن تسارع وتيرة استشهاد الأسرى والمعتقلين بهذه الصورة غير المسبوقة يؤكد أن منظومة السجون الإسرائيلية ماضية في تنفيذ سياسة القتل البطيء، إذ لا يكاد يمرّ شهر دون ارتقاء شهيد جديد من صفوف الأسرى، وأن الإعدامات الميدانية التي طالت العشرات من المعتقلين، تؤكد الطابع الإجرامي لمنظومة الاحتلال، إذ شكّلت صور جثامين الأسرى الذين سُلّمت جثامينهم بعد وقف إطلاق النار دليلًا قاطعًا على حجم الجرائم التي ارتكبت بحقهم ميدانيًا.

 

مقالات مشابهة

  • شهيدان برصاص الاحتلال والمستوطنين في الخليل ونابلس
  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال في نابلس
  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال شرق نابلس
  • شهيد برصاص الاحتلال في نابلس والمستوطنون يهاجمون الخليل
  • استشهاد فتى فلسطيني برصاص الاحتلال شرق نابلس
  • عاجل | وزارة الصحة الفلسطينية: استشهاد فتى فلسطيني متأثرا برصاص الاحتلال في بلدة بيت فوريك شرقي نابلس
  • إصابة خطيرة برصاص الاحتلال شرق نابلس
  • إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال شرق نابلس
  • شهيد فلسطيني جديد برصاص إسرائيلي في شمال غزة