تنظر الدائرة الأولي إرهاب، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربينى، المنعقدة ببدر، اليوم الإثنين، محاكمة 50 متهما، في القضية رقم 13988 لسنة 2024، جنايات التجمع، والمعروفة بالهيكل الإداري للإخوان.

 

أمر إحالة المتهمين بقضية الهيكل الإداري

وقال أمر الإحالة، أنه في غضون الفترة من عام 2015 وحتي 10 ديسمبر 2024، المتهمان الأول والثاني توليا قيادة جماعة إرهابية الغرض الدعوة للإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وآمنة للخطر، وتعطيل أحكام الدستور والقانون، ومن مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحريات الشخصية للمواطنين، والاضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي.

 

من أبرز التهم بأمر الإحالة تهمة تمويل الإرهاب

وجه للمتهمين جميعا تهم تمويل الإرهاب ووجه للمتهمين من الثالث وحتي الأخير تهم الانضمام لجماعة إرهابية، وفيما وجه لبعض المتهمين تهم حيازة مطبوعات تروج للجماعة موضوع الاتهام.

 



المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: الهيكل الإداري خلية الهيكل الإداري الجنايات اخبار الحوادث

إقرأ أيضاً:

محاكمة شركة لافارج الفرنسية بتهمة تمويل الإرهاب في سوريا

31 أكتوبر، 2025

بغداد/المسلة:  تبدأ في باريس الثلاثاء محاكمة شركة لافارج الفرنسية ومسؤولين كبار فيها، بتهمة تمويل مجموعات جهادية في سوريا من بينها تنظيم الدولة الإسلامية، حتى العام 2014 لضمان استمرار العمل في مصنعها للاسمنت.

وإضافة جانب الشركة التي استحوذت عليها مجموعة هولسيم السويسرية في العام 2015، سيُحاكم أمام المحكمة الجنائية في باريس، الرئيس التنفيذي السابق للافارج برونو لافون وخمسة مسؤولين سابقين في السلسلة التشيغلية أو الأمنية، ووسيطان سوريان أحدهما مطلوب بموجب مذكرة توقيف دولية.

ويواجه هؤلاء تهما تتعلق بتمويل منظمة إرهابية وعدم الامتثال للعقوبات المالية الدولية التي كانت مفروضة على سوريا في تلك الحقبة.

ويشتبه في أن المجموعة الفرنسية دفعت عامي 2013 و2014، عبر فرعها “لافارج سيمنت سوريا”، خمسة ملايين يورو لجماعات مصنّفة “إرهابية”، من بينها تنظيم الدولة الإسلامية وجبهة النصرة التي كانت مرتبطة بتنظيم القاعدة. كما دفعت لوسطاء لحماية مصنع الإسمنت في الجلابية في شمال سوريا أثناء أعوام النزاع الذي اندلع عام 2011.

واستثمرت الشركة 680 مليون يورو في المصنع الذي تمّ بناؤه في العام 2010.

– شكاوى –

وبينما غادرت شركات متعدّدة الجنسية أخرى سوريا في العام 2012، قامت لافارج بإجلاء موظفيها الأجانب فقط في حينه، وأبقت السوريين يعملون حتى أيلول/سبتمبر 2014 عندما سيطر تنظيم الدولة الإسلامية على المصنع.

وبدأ المسار القضائي في باريس عام 2017 بعد معلومات صحافية وشكويين في العام 2016، إحداهما من وزارة الاقتصاد لانتهاك الحظر المالي على سوريا، والثانية من جمعيات و11 موظفا سابقا في فرع الشركة في سوريا، لتمويل الإرهاب.

وفي مسار موازٍ، أطلقت المجموعة الجديدة التي انبثقت عن استحواذ هولسيم على لافارج في 2015، تحقيقا داخليا، وحرصت دائما على نفي أي علاقة لها بالأحداث التي سبقت عملية الدمج.

وبعد عامين، خلص التحقيق الذي أوكل إلى مكتب المحاماة الأميركي “بايكر ماكنزي” والفرنسي “داروا”، إلى حصول “انتهاكات لقواعد السلوك التجاري في لافارج”.

وفي تشرين الأول/أكتوبر 2022، أقرّت لافارج في الولايات المتحدة بالذنب بدفع حوالى ستة ملايين دولار لتنظيم الدولة الإسلامية وجبهة النصرة، ووافقت على دفع غرامة قدرها 778 مليون دولار.

وأكد برونو لافون أنه لم يكن على اطلاع على دفع مبالغ للجماعات الجهادية.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • بعد قليل.. استكمال محاكمة 50 متهمًا في قضية «الهيكل الإداري للإخوان»
  • اليوم .. محاكمة 50 متهمًا في قضية “الهيكل الإداري للإخوان”
  • اليوم.. محاكمة 50 متهما بالهيكل الإداري للإخوان
  • غدا.. محاكمة 50 متهمًا في قضية “الهيكل الإداري للإخوان”
  • تأجيل محاكمة 53 متهما بـخلية القطامية لجلسة 24 ديسمبر
  • نظر محاكمة 11 متهما بقضية خلية حلوان اليوم
  • تأجيل محاكمة 53 متهما بـخلية القطامية إداريا
  • نظر محاكمة 53 متهما بقضية خلية القطامية اليوم
  • محاكمة شركة لافارج الفرنسية بتهمة تمويل الإرهاب في سوريا