5 علامات على سرطان المثانة تجب مراقبتها
تاريخ النشر: 3rd, November 2025 GMT
#سواليف
تختلط #مشاكل_التبول العديدة مع #مؤشرات #سرطان_المثانة، وبينما يعد #الكشف_المبكر #مفتاح_النجاح في التغلب على خطر الأورام، على الشخص أن يراقب أية تغيرات ويطب الاستشارة الطبية إذا رصد علامات معينة.
وبحسب “فري ويل هيلث”، أهم هذه العلامات:
عادةً ما يكون وجود الدم في البول ثم يختفي ليعود للظهور بعد أيام أو أسابيع من المؤشرات الهامة التي تتطلب الاستشارة الطبية.
وفي سرطان المثانة، يكون الدم موجوداً عادةً طوال عملية التبول. ووفق الجمعية الأمريكية لأطباء الأسرة، يُصاب حوالي 20% من الأشخاص الذين لديهم دم مرئي في البول بسرطان المثانة، وحوالي 2% إلى 5% ممن لديهم دم مجهري في البول يُصابون بسرطان المثانة.
مشاكل التبوليظهر واحد أو أكثر من هذه الأعراض لدى مرضى سرطان المثانة: حرقة، أو ألم، أو انزعاج عند التبول.
كما أن الحاجة إلى التبول بشكل متكرر أكثر من المعتاد خلال النهار أو الليل، والرغبة في التبول حتى عندما لا تكون المثانة ممتلئة، وفقدان البول لا إرادياً (سلس البول)، كلها أعراض قد تنتج عن مشاكل طبية مثل التهاب المسالك البولية أو تضخم البروستاتا، أو سرطان المثانة.
مقالات ذات صلةإذا شعرت بوجود شيء يعيق تدفق البول، فمن المهم أيضاً مراجعة مقدم الرعاية الصحية.
قد يكون السبب تضخم البروستاتا، لكن الأمر يتطلب فحص المثانة أيضاً.
الأعراض العامة لسرطان المثانة النقيليإذا انتشر سرطان المثانة إلى أجزاء أخرى من الجسم – وهو ما يُسمى بالنقائل – فقد يعاني المريض من أعراض مرض مُتقدم. وتشمل هذه الأعراض العامة ما يلي: إرهاق غير طبيعي. فقدان الشهية. ضعف. فقدان الوزن غير المقصود. ألم ناتج عن انتشار الورم
يمكن أن يكون الألم أيضاً مؤشراً على انتشار الورم، وخاصةً الألم في منطقة الخاصرة أو المنطقة فوق عظم العانة.
الأعراض لدى الذكور مقابل الإناث
الأعراض متشابهة إلى حد كبير، ولكن عادةً ما يتم تشخيص الإناث متأخراً عن الذكور لأن الدم في البول يُخلط أحياناً مع الدورة الشهرية. ينطبق الأمر نفسه على ألم الحوض، والذي قد تُعزيه النساء أحياناً إلى متلازمة ما قبل الحيض.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مشاكل التبول مؤشرات سرطان المثانة الكشف المبكر مفتاح النجاح سرطان المثانة فی البول
إقرأ أيضاً:
علماء يرصدون علامات ألزهايمر في أدمغة دلافين نافقة.. ما علاقة البكتيريا الزرقاء؟
كشفت دراسة جديدة عن إصابة دلافين جنحت على شواطئ فلوريدا بتلف دماغي مشابه لمرض ألزهايمر، ما أثار مخاوف علمية من تأثير السموم البحرية على النظم البيئية في المحيطات وصحة الإنسان أيضًا.
أجرى باحثون من فلوريدا ووايومنغ وجامعة ميامي دراسة نُشرت في مجلة Communications Biology التابعة لمجموعة Nature بتاريخ 30 أيلول/سبتمبر 2025، بعنوان: "توقيعات مرض ألزهايمر في نسخ الجينات الدماغية لدى دلافين المصبات".
حلّل الفريق أدمغة عشرين دلفينًا من نوع الأنف القنيني جنحت في بحيرة الهند شرق فلوريدا، واكتشفوا وجود سموم عصبية تنتجها البكتيريا الزرقاء، وهي كائنات مجهرية تزدهر في المياه الدافئة الغنية بالمغذيات.
وخلال مواسم ازدهار هذه البكتيريا، ارتفعت مستويات السموم في أجسام الدلافين إلى ما يزيد على 2900 مرة مقارنة بالمواسم الأخرى.
وأظهرت التحاليل وجود لويحات بيتا-أميلويد وتشابكات بروتين تاو، وهي علامات مميزة لمرض ألزهايمر لدى البشر، إضافة إلى بروتين TDP-43 المرتبط بأشكال أكثر حدة من المرض.
Related دراسة: طفرة جينية في الخلايا المناعية للدماغ قد تكون السبب وراء الإصابة بمرض ألزهايمرشاهد: آلاف النشطاء يحتشدون أمام السفارة اليابانية في مانيلا للاحتجاج على قتل الدلافين اختراق علمي ياباني: نسخة معدّلة من فيتامين K قد تمهّد لعلاج الزهايمر وباركنسون السموم تتسلل من الماء إلى الدماغتوضح الدراسة أن البكتيريا الزرقاء تنتج مواد سامة مثل BMAA و2,4-DAB، تتراكم في السلسلة الغذائية البحرية حتى تصل إلى الكائنات الكبرى مثل الدلافين.
ويرجح الباحثون أن التعرض المتكرر لهذه السموم يسبب تلفًا عصبيًا يؤدي إلى فقدان الدلافين قدرتها على التوجيه، فتضل طريقها نحو الشاطئ بدلًا من العودة إلى أعماق البحر.
يقول الدكتور ديفيد ديفيس من كلية ميلر للطب في جامعة ميامي: "تُعد الدلافين مؤشرات بيئية على التلوث السام، وما يصيبها قد يكون إنذارًا مبكرًا للبشر. فالتعرض للبكتيريا الزرقاء يبدو عامل خطر متزايدًا للإصابة بألزهايمر".
وفي عام 2024، سجّلت مقاطعة ميامي-ديد أعلى معدل انتشار لمرض ألزهايمر في الولايات المتحدة، ما يعزز مخاوف العلماء من علاقة محتملة بين تلوث المياه والاضطرابات العصبية.
ويضيف الدكتور بول آلان كوكس من مختبرات كيمياء الدماغ في وايومنغ: "بين سكان غوام، أدى التعرض الطويل لسموم البكتيريا الزرقاء إلى أمراض عصبية شبيهة بألزهايمر، ويبدو أن ما يحدث للدلافين اليوم قد يكون التحذير القادم للبشر".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة الصحة مرض ألزهايمر دراسة
Loader Search
ابحث مفاتيح اليوم