#سواليف

** مادة #الكريستال أو #الشبوة أو #مخدر الشيطان أو الآيس هي مسميات لمادة كيميائية سامة وقاتلة ( الميث امفيتامين ) بدأت تنتشر بين صفوف الشباب دون علمهم بخطورتها وتلحق بهم أضراراً مميتة وقاتلة لهم

** مادة فتّاكة بالبشر وممكن #الإدمان عليها من أول جرعة والعلاج منها يحمل الكثير من الصعوبة

** يسبب الكريستال فقداناً للعقل و #الهلوسات غير الواقعية ويؤدي في الكثير من الأحيان لقتل الشخص لنفسه أو لغيره أو لارتكاب #الجرائم دون علم له بما يجري حوله

مقالات ذات صلة إصابة 12 طالب وطالبة مدرسة بحادث تصادم في مادبا 2024/02/25

** الكريستال يسبب الأرق الشديد وعدم النوم لأيام متواصلة، وارتفاعاً بدرجة الحرارة وتلف الأعصاب وزيادة ضغط الدم وضربات القلب والهُزال ويولّد لدى متعاطيه سلوكاً عدوانياً شديداً

** يتم إغراء الأشخاص لتعاطيه بأكاذيب بأنه منشط ومقوٍّ جنسي وهو أمر غير صحيح و لا يمت للواقع بصلة

** على الأهل الانتباه لأبنائهم وفي حال وجود أي تغيّر في السلوك أو الأعراض التي تم ذكرها والاشتباه بتعاطي تلك المادة، المسارعة لتقديمه للعلاج على الفور قبل فقدانه لحياته أو إيذاء غيره

أطلقت إدارة مكافحة المخدرات وبالتعاون والتنسيق مع مديرية الإعلام والشرطية المجتمعية حملة توعوية ضد مادة الكريستال المخدرة والقاتلة لنشر الوعي المجتمعي حولها وتعريف المجتمع بأضرارها الخطرة والقاتلة، وتحفيزهم للمساهمة في مواجهتها ومنع الشباب من تعاطيها والإبلاغ عن أي نشاط يرتبط بها.

وتأتي هذه الحملة لمواجهة تلك المادة القاتلة وتشكيل وعي مجتمعي ضدّها بعد تسجيل زيادة في أعداد متعاطيها وانتشارها بين الشباب دون علمهم بمدى خطورتها وأضرارها القاتلة والمدمرة للحياة، إضافة إلى الأكاذيب التي يتم إغراؤهم بها لتجربتها وتعاطيها من قبل تجار الموت بأنها منشط ومحفز ومقوٍّ جنسي .

فمادة الكريستال أو الشبوة أو مخدر الشيطان أو الآيس، كلها مسميات تجارية لمادة كيميائية واحدة هي الميث امفيتامين ، وهي مادة شديدة السميّة والخطورة تكون على شكل مسحوق أو حبيبات بلّورية ، ويمكن الإدمان عليها من أول جرعة يتعاطاها الإنسان وتدفع الشخص لزيادة الجرعة وتكرارها لتلبية حاجة الجسم لها نتيجة الإدمان وهو ما يسرع في ظهور أعراضها الخطرة التي قد تصل للموت أو قتل النفس .

كما وتسبب تلك المادة لمتعاطيها أضراراً صحية خطرة، فهي تسبب أضرارا بالجهاز العصبي وتلفه واضطراباً عقلياً وهلوسات وأرقاً شديداً وعدم النوم لأيام متواصلة وارتفاعاً بدرجة الحرارة وزيادة ضغط الدم وضربات القلب والهُزال والاكتئاب وتساقط الأسنان والتهابات الرئة وتولّد لدى متعاطيها سلوكاً عدوانياً شديداً .

وكلّ ذلك يجعل من هذه المادة الكيميائية خطرا يهدد متعاطيها وكلَّ مَن حوله، إذ إنها تدفعهم لقتل النفس أو قتل الآخرين أو ارتكاب أية جريمة دون العلم بكل ما يجري من حوله، إضافة إلى السلوك العدواني وعدم الشعور بالمكان والزمان ومشاهدة وتخيل أشياء سمعية وبصرية وحسية غير موجودة من الأساس والتعامل معها على أنها حقيقة وواقع .

وتُهيب إدارة مكافحة المخدرات بوسائل الإعلام الوطنية وأفراد المجتمع كافّة، المساهمة في نشر الوعي ضد تلك المادة والإبلاغ المباشر عن أية معلومات حولها وتجارها ومروجيها لما تحمله من خطورة على المجتمع وأفراده .

كما وتُهيب بأولياء الأمور الانتباه لأبنائهم والأشخاص الذين يتعاملون معهم وفي حال ملاحظة وجود أي تغيّر في السلوك أو ظهور أية أعراض نفسية أو عدوانية أو صحية من التي تم ذكرها والاشتباه بتعاطي تلك المادة المسارعة لتقديمه للعلاج على الفور قبل فوات الأوان وفقدانه لحياته أو إلحاق الأذى بغيره.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الكريستال مخدر الإدمان الجرائم تلک المادة

إقرأ أيضاً:

تحولات في القطاع الصحي الأمريكي: براساد يغادر إدارة الغذاء والدواء وموناريز تقود مراكز مكافحة الأمراض

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- خضع القطاع الصحي في أمريكا لتغيرات جذرية في الآونة الأخيرة.

تم تأكيد تعيين الدكتورة سوزان موناريز لقيادة المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها (CDC) الثلاثاء، وذلك بعد تصويت في مجلس الشيوخ بنتيجة 52 صوتًا مقابل 47.

شغلت موناريز، عالمة الأحياء الدقيقة وخبيرة الأمراض المعدية، التي عملت في العديد من الوكالات الصحية الفيدرالية على مر السنين، منصب نائب مدير مراكز مكافحة الأمراض بين يناير/كانون الثاني ومارس/ آذار. 

وتم ترشيحها لقيادة الوكالة بعدما سحب الرئيس دونالد ترامب مرشحه الأول، النائب السابق عن ولاية فلوريدا، ديف ويلدون، إذ أعرب مسؤولو البيت الأبيض سراً عن مخاوفهم بشأن تعليقاته التي عبرت عن شكوكه بشأن اللقاحات.

هذا العام هو المرة الأولى التي يتطلب فيها منصب مدير مراكز مكافحة الأمراض تأكيد مجلس الشيوخ، إذ كان يتم تعيين المدراء السابقين لقيادة الوكالة.

وخلال جلسة تأكيد تعيينها الشهر الماضي، أبدت موناريز تحفظها بشأن بعض توجيهات إدارة ترامب، مثل التسريح الجماعي للعمال في مراكز مكافحة الأمراض ومقترحات إلغاء بعض البرامج.

وقد بدا أن بعض تعليقاتها تتعارض مع وزير الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكي، روبرت إف. كينيدي الابن، بشأن قضايا مثل فوائد التطعيم، وإضافة الفلورايد إلى إمدادات المياه العامة، رُغم أنّها لم تكن واضحة بشأن مستقبل هذه البرامج تحت قيادتها.

وأفاد الدكتور ريتشارد بيسر، رئيس مؤسسة "Robert Wood Johnson" والمدير بالإنابة السابق لمراكز مكافحة الأمراض، في بيان الثلاثاء: "تتولى الدكتورة موناريز أحد أهم أدوار الصحة العامة في العالم في وقتٍ يشهد تحديًا كبيرًا لمراكز مكافحة الأمراض والسيطرة عليها".

ومن ثم تابع: "يستفيد كل أمريكي عندما تتوفر الموارد اللازمة لمراكز مكافحة الأمراض حتى تتقدم بمهمتها في حماية الصحة. ومع ذلك، شنّت إدارة ترامب هجومًا غير مسبوق على مهمة مراكز مكافحة الأمراض، وميزانيتها، وموظفيها.. يجب على الدكتورة موناريز ألا تكتفي بقيادة مراكز مكافحة الأمراض فحسب، بل عليها أن تكافح من أجلها".

براساد غادر الغذاء والدواء

ومن جهته، استقال الدكتور فيناي براساد، الناقد المثير للجدل لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)، الذي تولى منصبًا رفيعًا في الوكالة التنظيمية في مايو/ أيار، بعد أقل من ثلاثة أشهر من توليه المنصب.

وقال متحدث باسم وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية لـCNN الثلاثاء: "لم يرغب الدكتور براساد بأن يكون مصدر تشتيت للانتباه عن العمل الرائع الذي قامت به إدارة الغذاء والدواء الأمريكية في عهد ترامب، وقرر العودة إلى كاليفورنيا وقضاء المزيد من الوقت مع عائلته".

عُيّن براساد، الاختصاصي في أمراض الدم والأورام، رئيسًا لمركز تقييم وأبحاث المواد البيولوجية التابع لإدارة الغذاء والدواء في أوائل مايو/ أيار، ما منحه سلطة الإشراف على اللقاحات والأدوية البيولوجية، ومن ثمّ عُيّن لاحقًا رئيسًا للمسؤولين الطبيين والعلميين في إدارة الغذاء والدواء. 

وكما هي الحال مع عدد من المعيَّنين في القطاع الصحي خلال إدارة ترامب، كان براساد ناقدًا لاذعًا لاستجابة الحكومة وسياسات اللقاحات خلال جائحة "كوفيد-19".

جاءت استقالة براساد وسط ضغوط متجددة من البيت الأبيض طالبته بالتنحي عن منصبه، وفقًا لمصدر مطلع على الموقف، طَلَب عدم الكشف عن هويته لوصف الديناميكيات الداخلية.

وسبقت تلك الخطوة أيام من الانتقادات من لورا لومر، الناشطة اليمينية المعروفة بقربها الاستثنائي من الرئيس ترامب.

ركزت لومر على انتقاد منشورات براساد السابقة على مواقع التواصل الاجتماعي وحلقات الـ"بودكاست"، وقالت إنّه انحاز سياسيًا مع الليبراليين وأعرب عن "ازدرائه" لترامب.

لم يستجب براساد لطلبات التعليق، وأحال متحدث باسم البيت الأبيض طلب التعليق إلى وزارة الصحة والخدمات الإنسانية.

دافع مفوض إدارة الغذاء والدواء، الدكتور مارتي ماكاري، عن براساد قبل أيام قليلة، وقال في مقابلة مع منصة "Politico"، إنّ براساد "عالِم ممتاز.. إنه من أعظم العقول العِلمية في جيلنا".

وقال المتحدث باسم وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية: "نشكره على خدماته وعلى الإصلاحات المهمة العديدة التي حققها خلال فترة عمله في إدارة الغذاء والدواء".

مقالات مشابهة

  • المشاركة الانتخابية.. ندوة توعوية بمجمع إعلام الإسكندرية لدعم حملة صوتك هيفرق
  • حرس الحدود بعسير يحبط تهريب 10 كيلوجرامات من الحشيش
  • تحولات في القطاع الصحي الأمريكي: براساد يغادر إدارة الغذاء والدواء وموناريز تقود مراكز مكافحة الأمراض
  • ‎وفد من المجلس الأهلي لمكافحة الإدمان في صيدا زار مكتب مكافحة المخدرات في الجنوب
  • فعاليات توعوية لتعزيز الوقاية من المخدرات ضمن برنامج الانضباط العسكري
  • التربية السورية تستعد لإطلاق حملة إعلامية توعوية حول العودة إلى المدارس بالتعاون مع اليونيسيف
  • مكافحة المخدرات تقبض على مقيمين بالشرقية لترويجهما مادة الميثامفيتامين المخدر الشبو
  • "الشؤون الإسلامية" تطلق حملةً توعوية لتعليم مناسك العمرة عبر الواقع الافتراضي
  • تدشين حملة توعوية لمقاطعة البضائع الإسرائيلية والأمريكية في سنحان
  • مكافحة المخدرات تقبض على 3 أشخاص لترويجهم المخدرات في جازان وجدة