بعد بلوغ سن الـ 40.. 6 نصائح تحافظ على نضارة بشرتك
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
ترغب الكثير من السيدات في معرفة أفضل النصائح لـ الحفاظ على نضارة البشرة، بعد بلوغ سن الـ 40، وذلك بعد انخفاض مستوى الهرمونات و حدوث تغييرات مختلفة في البشرة.
نصائح تحافظ على نضارتك بشرتكوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص نصائح تحافظ على نضارتك بشرتك وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- غسل الوجه يوميا.. من أفضل النصائح لـ الحفاظ على نضارة البشرة بعد بلوغ سن الـ 40، هو غسل الوجه بالصابون والماء الدافئ واستعملي القطن ومنظف الوجه لإزالة الشوائب.
- ترطيب البشرة.. من أفضل النصائح لـ الحفاظ على نضارة البشرة بعد بلوغ سن الـ 40، حيث يجب استخدام الكريمات الليلية مهمة، خاصة تلك التي تحتوي على خصائص مقاومة للشيخوخة.
- وضع ماكياج خفيف.. من أفضل النصائح لـ الحفاظ على نضارة البشرة بعد بلوغ سن الـ 40، من شأن الطبقة السميكة من كريم الأساس والبودرة أن تجعل تجاعيد وخطوط الوجه أكثر وضوح، لذلك يجب ترطيب البشرة قبل وضع كريم الأساس، يجعل التجاعيد أقل وضوحا.
- شرب كميات كبيرة من الماء.. من أفضل النصائح لـ الحفاظ على نضارة البشرة بعد بلوغ سن الـ 40، شرب كميات كبيرة من الماء ضروري لصحتك، وبحاجة إلى شرب المزيد من الماء أكثر من المعتاد.
- حماية البشرة من أشعة الشمس.. من أفضل النصائح لـ الحفاظ على نضارة البشرة بعد بلوغ سن الـ 40، حيث يجب وضع واقي الشمس يوميا، ووضع مكياج يتضمن واقي شمس.
- المحافظة على الوزن.. من أفضل النصائح لـ الحفاظ على نضارة البشرة بعد بلوغ سن الـ 40، في حال لم تكثفي وتيرة التدريبات الرياضية الخاصة بك، فمن المرجح أن تكسبي بعض الوزن.
اقرأ أيضاًفوائد فيتامين C للعناية بالبشرة.. «يقلل البقع الداكنة ويقاوم الشيخوخة»
هام لصحة العيون والشعر والبشرة.. .فوائد العيش البلدي
تعرف علي علامات البشرة الجافة وكيفية علاجها والمحافظة عليها (تفاصيل)
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
احتلال أم مشروع حضاري؟ ..الوجه المزدوج للحملة الفرنسية
في صيف عام 1798، أبحرت حملة فرنسية ضخمة بقيادة نابليون بونابرت نحو السواحل المصرية، حاملة معها المدافع والمطابع، في واحدة من أكثر اللحظات تأثيرًا في تاريخ مصر الحديث.
لم تكن الحملة مجرد غزو عسكري، بل كانت مشروعًا معقّدًا يجمع بين الطموح الاستعماري، والمطامع الاقتصادية، والمظاهر الحضارية المموهة.
لماذا اتجهت فرنسا إلى مصر؟جاءت الحملة الفرنسية إلى مصر ضمن خطة أوسع لقطع الطريق أمام بريطانيا، خصم فرنسا الأول في ذلك الوقت، ومنعها من الوصول إلى مستعمراتها في الهند.
اعتبرت مصر نقطة استراتيجية حيوية على طريق التجارة العالمي، وأرضًا خصبة للنفوذ والسيطرة، خاصة في ظل ضعف الحكم العثماني وهيمنة المماليك على البلاد.
أهداف الحملة: بين الطموح العسكري والمشروع الحضاريسعت فرنسا إلى تحقيق عدة أهداف من الحملة، أبرزها كان ضرب النفوذ البريطاني في الشرق، وفتح طريق مباشر نحو الهند.
بإلإضافة الى تأسيس مستعمرة فرنسية في قلب الشرق الأوسط، وتصدير مبادئ الثورة الفرنسية إلى “الشرق المتأخر”، بحسب زعمهم.
علماء الحملة: عندما غزا العلم الشرقما ميز الحملة الفرنسية عن غيرها من الحملات الاستعمارية هو اصطحاب نابليون لأكثر من 160 عالمًا فرنسيًا في مجالات متعددة.
أنشأ هؤلاء المجمع العلمي المصري، وأدخلوا أول مطبعة إلى مصر، وساهموا في إصدار أول جريدة مطبوعة باللغة العربية، إلى جانب توثيق شامل للحياة الطبيعية والاجتماعية في البلاد عبر كتاب “وصف مصر”.
المقاومة المصرية: ثورات بقيادة العلماءرغم عنصر المفاجأة الذي اعتمدت عليه الحملة، لم يتقبل المصريون الاحتلال بصمت.
انطلقت ثورات شعبية متكررة في القاهرة والصعيد، قادها علماء الأزهر ورموز المجتمع.
أبرز هذه الانتفاضات كانت ثورة القاهرة الأولى عام 1798، ثم ثورة القاهرة الثانية عام 1800، والتي عبرت عن الرفض الشعبي الشامل للوجود الأجنبي.
نهاية الحملة: هزيمة عسكرية ورحيل سياسيفشلت الحملة الفرنسية في تحقيق أهدافها الكبرى، خاصة بعد تحطيم الأسطول الفرنسي في معركة أبي قير البحرية على يد القائد الإنجليزي نيلسون.
ومع تصاعد المقاومة داخليًا، وتورط فرنسا في حروب أوروبية جديدة، انسحب الفرنسيون من مصر عام 1801، بعد ثلاث سنوات من الاحتلال الذي ترك بصمات معقدة على التاريخ المصري.