في عيد ميلادها.. قصة تعرض سلوى خطاب للخيانة
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
تحتفل اليوم الإثنين 26 فبراير، الفنانة سلوى خطاب، بعيد ميلادها الـ 65 ، إذ ولدت في مثل هذا اليوم عام 1959، وهى إحدى النجمات اللاتى قدمن العديد من الأعمال الفنية الجيدة والتى تظل علامة فى تاريخها الفنى.
سلوى خطاب وتعرضها للخيانة
وقعت الفنانة سلوى خطاب في حب المخرج والمؤلف الراحل أسامة فوزي، الذي كان يدين بالمسيحية، لكنه غير ديانته خصيصًا ليستطيع الزواج منها، وانتهت الزيجة بالطلاق، ولم تعمل سلوى خطاب مع زوجها المخرج أسامة فوزي سوى في فيلم واحد هو " عفاريت الأسفلت وان زوجها السابق كان من مواليد برج الحوت واصفة رجال برج الحوت بالخيانة، وأنها وصلت لطريق مسدود مع زوجها فقررا الإنفصال بسبب تمتع كلا منهما بصفة العند، مؤكدًا ان زوجها فنان عبقري جدا لكنه زوج فاشل جدا.
وكان للفنانة سلوى خطاب تصريحات كشفت فيها سر عدم إنجابها، قائلة: "فكرة إني أجيب طفل عشان بس أفرح بيه دي أنانية، وكنت حاسة إنه لو أنا خلفت طفل لازم أتفرغ له هو مالوش دعوة إن أمه فنانة، وأنا مشكلتي إني بفصل عن العالم لما باجي أمثل وببعد عن كل اللي حوليا عشان أركز في الشغل".
وأوضحت سلوى خطاب قائلة : أن المجتمع اللي إحنا عايشين فيه ده بمنتهى الصراحة لا يشجع على الإنجاب فهو صعب وأنا تعبت لما واجهته فخوفت على ابني منه".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سلوى خطاب الفنانة سلوى خطاب أعمال سلوى خطاب سلوى خطاب
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلادها.. كيف احتفلت الأميرة ديانا بآخر عيد ميلاد لها في عام 1997؟
رغم أن الأميرة ديانا رحلت عن عالمنا بعد شهرين فقط من عيد ميلادها السادس والثلاثين، إلا أن يوم ميلادها الأخير لا يزال محفورًا في ذاكرة محبيها حول العالم، لما حمله من دفء وأناقة ملكية، جسّدت تمامًا لقبها الذي أحبّه الجمهور: “أميرة القلوب”.
اقرأ ايضاًفي الأول من يوليو عام 1997، اختارت ديانا أن تحتفل بعيد ميلادها بطريقة تعكس جوهر شخصيتها؛ إذ شاركت في حفل رسمي أُقيم في لندن بمناسبة الذكرى المئوية لمعرض “تيت غاليري”، حيث تألقت بفستان أسود مرصّع بالخيوط البراقة، كان هدية خاصة من صديقها مصمم الأزياء جاك أزاغوري. وأكملت إطلالتها الملكية بعقد مذهل مرصع بحجارة خضراء متلألئة وأقراط متناسقة.
لكن الجمال لم يكن وحده من ميّز تلك الليلة، بل أيضًا لفتتها الإنسانية التي تجسدت في توقفها لتحية الجماهير التي تجمعت خارج القاعة، حاملة معها بطاقات المعايدة، والزهور، وحتى بالون وردي صغير عليه دب كرتوني في مشهد عكس علاقتها القريبة بالشعب، والتي لطالما ميّزتها عن باقي أفراد العائلة الملكية.
الأميرة ديانا وتواصلها مع الناسوفي تصريحات سابقة عن علاقتها مع الناس قال شقيقها، تشارلز سبنسر، في مقابلة مع مجلة People: " كانت تملك عبقرية فريدة في التواصل مع الناس. كانت تجعل أي شخص، سواء كان من الطبقات الرفيعة أو الأكثر تواضعًا، يشعر بالراحة التامة في وجودها.”
وكان صيف ديانا الأخير حافلًا بالأنشطة التي تعكس التزامها بالقضايا الإنسانية، حيث زارت الولايات المتحدة لإلقاء خطاب في حفل خيري نظّمته الصليب الأحمر لضحايا الألغام، والتقت حينها بهيلاري كلينتون. كما سافرت إلى البوسنة ضمن حملة مكافحة الألغام، في رحلة أثارت إعجاب العالم بجرأتها وإنسانيتها.
من الاحتفال بعيد الميلاد إلى النهاية المفجعةوبعد سلسلة من النشاطات الرسمية والإنسانية، أخذت ديانا وقتًا للراحة مع ابنيها، الأمير ويليام والأمير هاري، خلال عطلة في سان تروبيه بصحبة رجل الأعمال المصري دودي الفايد. استمتعت العائلة بأجواء الريفييرا الفرنسية والإيطالية لتسعة أيام، قبل أن تتوجه ديانا ودودي إلى باريس في 30 أغسطس 1997، حيث وقعت الحادثة المأساوية التي أودت بحياتهما بعد ساعات فقط من وصولهما.
كلمات دالة:الأميرة ديانا تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن