"مونديال الشاطئية".. إنفانتينو يشكر الإمارات
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أشاد جياني انفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، بتنظيم الإمارات المتميز للنسخة الـ12 من بطولة كأس العالم لكرة القدم الشاطئية "الإمارات 2024" دبي؛ وعبر عن شكره لدولة الإمارات وشعبها على هذه الاستضافة الرائعة.
أقيمت منافسات مونديال الشاطئية، الذي شارك فيه 16 منتخبًا، على ملعب حي دبي للتصميم، خلال الفترة من 15 إلى 25 فبراير الجاري، وفاز منتخب البرازيل باللقب للمرة السادسة في تاريخه بعد تغلبه على نظيره الإيطالي في المباراة النهائية 6-4.
وأكد رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، عبر عدد من التدوينات على حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام"، على تميز هذه النسخة التي أقيمت في ضيافة الإمارات.
وعن المباراة النهائية في المونديال قال: "شهدنا مباراة نهائية مذهلة لكأس العالم لكرة القدم الشاطئية 2024 هنا في دبي، نبارك لـلبرازيل الفوز بالكأس السادسة.. إنجاز رائع، ونشكر إيطاليا على أدائها الرائع".
وقدم إنفانتينو التهنئة إلى جميع المنتخبات التي شاركت، ولمنتخب إيران صاحب المركز الثالث، وللفائزين بالجوائز الفردية، لمساهمتهم جميعًا في نسخة مميزة.
وقال: "شكرًا لكل الدول المشاركة.. شكرًا جزيلًا لشعب الإمارات على استضافته الرائعة، ولجميع المشجعين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لکرة القدم
إقرأ أيضاً:
الركراكي يشارك في مؤتمر للمدربين نظمه الاتحاد الملكي الإسباني لكرة القدم
شارك الناخب الوطني، وليد الركراكي، يومي 20 و21 يونيو بمدريد، إلى جانب أزيد من 550 مدربا من مختلف أنحاء العالم، في أشغال المؤتمر الدولي الأول للمدربين، الذي نظمه الاتحاد الملكي الإسباني لكرة القدم.
وأفادت الجامعة، في بلاغ لها، أن هذا الحدث عرف مشاركة حوالي عشرين متدخلا ذوي صيت عالمي، من ضمنهم مدرب أسود الأطلس، وذلك بحضور ممثلين عن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) والاتحاد الأوروبي لكرة القدم (ويفا).
وتؤكد مشاركة وليد الركراكي في هذا الحدث الرفيع، ما تحظى به الأطر المغربية من اعتراف دولي متزايد، وكذا التزام المملكة بتوفير تأطير رياضي رفيع المستوى.
وخلال مداخلته في ندوة مخصصة للتحديات المرتبطة بمهمة المدرب، شدد الركراكي على حجم المسؤولية الملقاة على عاتق أي ناخب وطني في بلد شغوف بكرة القدم.
وقال في هذا السياق: “نحن نتحمل مسؤولية كبيرة لأن الحماس الجماهيري هائل.. البلد بأكمله يقف خلفنا”، مشيرا إلى العلاقة القوية التي تجمع المنتخب الوطني المغربي بجمهوره.
وشهد المؤتمر مداخلات لعدد من الأسماء البارزة في كرة القدم العالمية، من بينها مدرب المنتخب الإسباني، لويس دي لا فوينتي، والمدرب السابق لمنتخب الإكوادور، غوستافو ألفارو، والمعد البدني الأوروغواياني، بروفي أورتيغا.
وتمحورت النقاشات حول عدة مواضيع من قبيل التكوين المستمر، والتحديات الجديدة للتسيير التقني، وأهمية البعد الإنساني في مهمة المدرب.
وحسب الجامعة الملكية الإسبانية لكرة القدم، فإن هذا المؤتمر يندرج في إطار دينامية تهدف إلى إبراز الدور الاستراتيجي للمدربين، وتعزيز التكوين كرافعة أساسية لتطوير كرة القدم الحديثة.