نحو 60 ألف غير ملتزم في ميشيغان.. كيف يؤثر ذلك في انتخابات الرئاسة الأميركية؟
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
على الرغم من الفوز السهل للرئيس الأميركي جو بايدن في الانتخابات التمهيدية الرئاسية للحزب الديمقراطي في ولاية ميشيغان، إلا أن نسبة الذين احتجوا واضعين علامة "غير ملتزم" في بطاقات الاقتراع كانت لافتة في الولاية المتأرجحة، التي تضم أكبر تجمع للأميركيين العرب في البلاد، ومدى تأثيرها على السباق نحو البيت الأبيض.
وأظهرت النتائج الأولية، أن بايدن حصل على أكثر من 375 ألف صوت، أي 80 في المئة من الأصوات، مقابل 62 ألف صوت غير ملتزم، أي نحو 13.4 في المئة من الأصوات، وفقا لبيانات وكالة أسوشيتد برس. وقد تجاوز هذا الرقم بكثير هدف 10 آلاف ناخب "غير ملتزم" الذي كان يأمل منظمو الاحتجاج الوصول إليه.
وأفادت المقاطعات التي جرت فيها الانتخابات في نتائج أولية أن 16 في المئة من الديموقراطيين في الولاية صوتوا بـ"غير ملتزم" بدلا من إعطاء صوتهم لبايدن، في إطار حملة لإقناع الرئيس بالتراجع عن دعمه لإسرائيل.
ويشعر كثير من أبناء الجالية الأميركية العربية في ميشيغان، الذين دعموا بايدن في عام 2020، بالغضب، وكذلك بعض الديموقراطيين التقدميين، بسبب دعمه الهجوم الإسرائيلي على غزة حيث قُتل عشرات الآلاف من الفلسطينيين.
ويحق للناخبين في اقتراع ميشيغان، التصويت لأحد المرشحين المتنافسين أو ملء خيار "غير ملتزم"، الذي يعني بحسب سلطات الولاية، أن الناخب يمارس تصويتا حزبيا، ولكنه غير ملتزم تجاه المرشحين في الاقتراع.
ولن يمنع هذا العدد من الناخبين "غير الملتزمين" بايدن من نيل بطاقة ترشيح الحزب الديموقراطي بسهولة إذ أن نتائج منافسه الرئيسي المحتمل، عضو الكونغرس عن ولاية مينيسوتا دين فيليبس، متدنية في استطلاعات الرأي.
لكن المخاوف تتمحور حول تأثير هذا التصويت الاحتجاجي على مساعي بايدن للفوز بولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر المقبل والتي يرجح أن يواجه فيها خصمه السابق دونالد ترامب.
ماذا يعني ذلك؟تعد حصة الناخبين العرب والمسلمين الأميركيين صغيرة في ميشيغان، لكنها يمكن أن تكون حاسمة في حال كانت المنافسة متقاربة لحد كبير.
في نتائج ليلة الثلاثاء في ميشيغان، صوت حوالي واحد من كل ثمانية ديموقراطيين بخيار "غير ملتزم" وفي بعض المناطق ذات الأغلبية العربية في ديربورن، أدلى حوالي ثلاثة من كل أربعة ديموقراطيين بتصويت احتجاجي لصالح عدم الالتزام.
ووفقا لصحيفة "نيويورك تايمز" فإن وجود واحد من كل ثمانية ديموقراطيين يصوتون في انتخابات تمهيدية سهلة نسبيا للرئيس ليس بالأمر غير المعتاد على الإطلاق.
ففي الدورتين الانتخابيتين الأخيرتين لم تتجاوز نسبة "غير ملتزم" 2 في المئة، بينما بلغت 11 في المئة في المرة الأخيرة التي سعى فيها رئيس ديموقراطي في الحكم إلى إعادة انتخابه، حين فاز باراك أوباما عام 2012.
لكن من ناحية أخرى، فإن تصويت ثلاثة من كل أربعة ناخبين ديموقراطيين في المجتمعات العربية الأميركية لصالح هذا الخيار يعد رقما لافتا للنظر ومؤشرا قويا على أن الحرب في غزة تشكل مخاطر سياسية حقيقية على الرئيس بايدن، وفقا لصحيفة "نيويورك تايمز".
تأثير صغير يمكن أن يكون "كبيرا"في الانتخابات الرئاسية التي جرت في 2020 فاز بايدن في ديربورن وهامترامك وديربورن هايتس، وهي البلدات التي يشكل فيها الأميركيون العرب ما لا يقل عن 30 في المائة من السكان في ميشيغان.
بشكل عام، يشكل العرب الأميركيون اثنان في المئة من سكان الولاية، وهناك أيضا ناخبون مسلمون غير عرب، يضيفون نقطة مئوية أخرى أو أكثر، لكن في النهاية، لا يستطيع ثلاثة في المئة ن الناخبين أن يفعلوا الشيء الكثير.
لكن مع ذلك يمكن أن يكون كل صوت مهم وحاسم في الانتخابات المقبلة في ظل الانقسام والاستقطاب الحاد الحاصل في البلاد واحتمالات أن تكون هناك منافسة شرسة للغاية.
وفي حال تأرجح الناخبون الأميركيون العرب والمسلمون بمقدار 30 نقطة لصالح ترامب، كما أفاد استطلاع رأي أجرته صحيفة "نيويورك تايمز" مؤخرا فقد يكلف ذلك بايدن خسارة الولاية وبالتالي من الممكن أن يقرر هؤلاء الناخبون انتخابات عام 2024.
يقول خبير استطلاعات الرأي المستقل في ولاية ميشيغان ريتشارد تشوبا إن إجمالي أصوات "غير الملتزمين" يجب أن يتراوح بين 20 و30 نقطة مئوية حتى يبدأ الديموقراطيون بالقلق بشأن تأثيرهم في انتخابات نوفمبر.
ويضيف تشوبا لوكالة "أسوشيتد برس" إن "نسبة 20 في المئة تعد أمرا لافتا، لكنها إذا ارتفعت لـ25 في المئة فإنها ستحظى باهتمام أكبر، وإذا وصلت لأكثر من 30 في المئة، فأعتقد أن هذه إشارة إلى أن جو بايدن لديه مشكلات جوهرية جدا في قاعدته الانتخابية".
وتعد ولاية ميشيغان محطة حاسمة في السباق إلى البيت الأبيض حيث تمتلك 16 مقعدا في المجمع الانتخابي، الذي يختار الرئيس الأميركي.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: فی الانتخابات فی المئة من فی میشیغان غیر ملتزم
إقرأ أيضاً:
دروس انتخابات بيروت.. هل يتلقف نواب التغيير الرسالة؟!
صحيح أنّ نسبة الاقتراع "المتواضعة" شكّلت "العلامة الفارقة" للانتخابات البلدية والاختيارية في بيروت، وصحيح أنّ هاجس الحفاظ على المناصفة شكّل "عنوان" المعركة، من دون أيّ منازع، لكنّ الصحيح أيضًا أنّ نتيجة هذه الانتخابات انطوت على الكثير من الدلالات والعِبَر، ولكن أيضًا "الدروس"، في ضوء الهزيمة التي منيت بها قوى المعارضة، وبالأخصّ المجتمع المدني، في مواجهة الأحزاب الكبرى التي استعادت زمام المبادرة.
ولعلّ تجربة "بيروت مدينتي" تحديدًا، تمثّل "الدرس الأول" لهذه الانتخابات، فاللائحة التي راهن عليها كثيرون لم تخرج خالية الوفاض فحسب، بل بنتيجة "مخيّبة" في أحسن الأحوال، خلافًا لما جرى في الانتخابات البلدية عام 2016، حين استطاعت اللائحة التي حملت الاسم نفسه، أن "تنافس" حتى الصوت الأخير، وشكّلت "التهديد الأول" لأحزاب السلطة، قبل أن تهبّ "رياح" التغيير على بيروت في انتخابات 2018، ثمّ تتوسع لسائر المناطق عام 2022.
وبالفعل، حازت اللائحة على دعم وتأييد عدد لا بأس به من نواب "التغيير"، خصوصًا في بيروت، من بينهم إبراهيم منيمنة وبولا يعقوبيان وغيرهما، لتأتي النتيجة "صفعة مدوّية" للخط "التغييري" ككلّ، فأيّ "رسالة" وجّهها أهل بيروت، سواء منهم من اقترعوا أو من فضّلوا الاعتكاف، لمن عرفوا بـ"التغييريين"، عبر "بيروت مدينتي"؟ وكيف يتلقّف نواب "التغيير" هذه الرسالة قبل نحو عام من انتخابات نيابية قد تطيح بكتلتهم عن بكرة أبيها؟!
"رسالة" أهل بيروت
قاسية جاءت "رسالة" أهل بيروت إذاً إلى "التغييريين"، وهي لم تتجسّد فقط في فوز تكتّل الأحزاب الكبرى، رغم كلّ تناقضاتها، التي بدا بعضها "فاقعًا"، كوجود "حزب الله" و"القوات اللبنانية" مثلاً جنبًا إلى جنب على لائحة واحدة، إلى جانب "الكتائب" و"التيار الوطني الحر" وغيرهما، بل في تراجع التأييد لـ"بيروت مدينتي" إلى الحدود الدنيا، بعدما كان قد وصل إلى "الذروة" في العام 2016.
صحيح أنّ هناك من يلفت إلى أنّ الظروف مختلفة، ففي العام 2016، عرفت "بيروت مدينتي" كيف تدير المعركة الدعائية قبل السياسية، ونجحت على المستوى التنظيمي قبل الانتخابي، وهو ما لم يحصل في هذه المعركة، لضيق الوقت، وللضبابية التي أحاطت بالاستحقاق، إضافة إلى أسباب أخرى، من دون أن ننسى "تشتّت الأصوات" الذي حصل بين اللوائح المعارضة، بعدما كانت "بيروت مدينتي" وحيدة في مواجهة لائحة الأحزاب عام 2016.
لكن ما لا يمكن القفز فوقه، أنّ أهالي بيروت أرادوا أن يوجّهوا رسالة "استياء" واضحة إلى من يقف خلف "بيروت مدينتي"، التي لم تحلّ حتى في المرتبة الثانية بين اللوائح، كما كان متوقّعًا، وهو ما يعزوه البعض للعديد من الأسباب، تتقاطع عند طريقتها في إدارة المعركة، التي لعبت "الشعبوية" دورًا أساسيًا على خطّها، علمًا أنّ هناك من ذهب إلى القول إنّ اللائحة التي ضمّت كفاءات من مختلف المجالات، لم تأخذ بعين الاعتبار أنّها تمثّل بيروت، بكلّ ما تمثّله بيروت.
هل وصلت الرسالة؟
هكذا، جاءت "رسالة" أهل بيروت لائتلاف "بيروت مدينتي" واضحة. من صوّتوا للأحزاب الكبرى، أرادوا القول إنهم يفضّلون "القديم" على "جديد" لا يبدو مضمونًا، خصوصًا بعد تجربة النيابة "غير المشجّعة". أما من لم يصوّتوا، وفضّلوا المكوث في منازلهم، فأرادوا القول إنّهم لم يروا في اللائحة "بديلاً" يمكن الرهان عليه، أو بالحدّ الأدنى، إنّ الحملة الدعائية للائحة، لم تحفّزهم ليشعروا أنّهم "معنيّون" بالمعركة، وهنا الطامة الكبرى.
يقول العارفون إنّ "رسالة" أهل بيروت قد لا تكون موجّهة للمرشحين على لائحة "بيروت مدينتي"، وبينهم أصحاب كفاءة ومراكز رفيعة، ولكن إلى من يقف وراءهم، وتحديدًا إلى نواب "التغيير" الداعمين لهذه اللائحة، والذين كانت بيروت "نقطة انطلاقهم"، بدءًا من انتخابات 2018، التي أسّست لها تجربة "بيروت مدينتي" عام 2016، وصولاً إلى انتخابات 2022، حيث أوصلت بيروت وحدها أكثر من 4 نواب "تغييريين".
من هنا، يشدّد العارفون على أنّ المطلوب من نواب "التغيير" أن يفهموا "الرسالة" التي انطوت على الانتخابات البلدية في بيروت، وبالتالي مراجعة أدائهم السياسيّ منذ وصولهم إلى الندوة البرلمانية، حتى لا تكون الانتخابات النيابية في العام المقبل، بمثابة "انتكاسة" لخطّهم "التغييري"، بعد "الخيبة" التي تسبّبوا بها لدى من انتخبوهم، خصوصًا بعدما طغت "خلافاتهم" على "إنجازاتهم"، وتفرّقوا إلى كتل بالجملة، وبينهم من "ذاب" في الأحزاب.
يقول البعض إنّ نواب "التغيير" ظُلِموا من اللحظة التي دخلوا فيها إلى الندوة البرلمانية، حين وُضِعوا تحت المجهر، وسُلّطت كلّ الأضواء عليهم، وكأنّ المجلس النيابي عبارة عن 12 أو 13 نائبًا، وليس 128، في وقتٍ لم يكن بمقدورهم أن يفعلوا الكثير أساسًا. لكنّ الأكيد أنّ على هؤلاء النواب، ومن يمثّلون، مسؤولية أساسيّة اليوم، في أخذ الدروس والعِبَر، والاستفادة منها، حتى لا يكتبوا "نهاية" قصّة "تغييرية" لم تصمد أكثر من دورة نيابية واحدة! المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة نواب التغيير يحذّرون من "تشريع خلف الأبواب المغلقة" في قانون الإصلاح المصرفي Lebanon 24 نواب التغيير يحذّرون من "تشريع خلف الأبواب المغلقة" في قانون الإصلاح المصرفي 20/05/2025 12:01:48 20/05/2025 12:01:48 Lebanon 24 Lebanon 24 بيان من "حزب الله" بعد "إنتخابات بيروت".. ورسالة إلى "جمهور المقاومة" Lebanon 24 بيان من "حزب الله" بعد "إنتخابات بيروت".. ورسالة إلى "جمهور المقاومة" 20/05/2025 12:01:48 20/05/2025 12:01:48 Lebanon 24 Lebanon 24 أزمة داخل "قوى التغيير": الخلافات تُطيح بآمال الانتخابات البلدية Lebanon 24 أزمة داخل "قوى التغيير": الخلافات تُطيح بآمال الانتخابات البلدية 20/05/2025 12:01:48 20/05/2025 12:01:48 Lebanon 24 Lebanon 24 هكذا أثر "الإشتراكي" على إنتخابات بيروت وجبل لبنان Lebanon 24 هكذا أثر "الإشتراكي" على إنتخابات بيروت وجبل لبنان 20/05/2025 12:01:48 20/05/2025 12:01:48 Lebanon 24 Lebanon 24 تابع قد يعجبك أيضاً الصدي تفقد معمل الزوق Lebanon 24 الصدي تفقد معمل الزوق 04:40 | 2025-05-20 20/05/2025 04:40:34 Lebanon 24 Lebanon 24 الحجار: لا خروقات إسرائيلية متوقعة يوم السبت الانتخاباتي بفضل الاتصالات الدولية Lebanon 24 الحجار: لا خروقات إسرائيلية متوقعة يوم السبت الانتخاباتي بفضل الاتصالات الدولية 04:31 | 2025-05-20 20/05/2025 04:31:53 Lebanon 24 Lebanon 24 الأبيض استغرب استبعاد العائلات البيروتية عن الانتخابات البلدية في العاصمة Lebanon 24 الأبيض استغرب استبعاد العائلات البيروتية عن الانتخابات البلدية في العاصمة 04:25 | 2025-05-20 20/05/2025 04:25:03 Lebanon 24 Lebanon 24 أهالي شقرا يمنعون قوة لليونيفيل من دخول البلدة من دون مواكبة للجيش Lebanon 24 أهالي شقرا يمنعون قوة لليونيفيل من دخول البلدة من دون مواكبة للجيش 04:14 | 2025-05-20 20/05/2025 04:14:45 Lebanon 24 Lebanon 24 خيبة 17 تشرين.. بيروت تُعيد الأحزاب الى الواجهة Lebanon 24 خيبة 17 تشرين.. بيروت تُعيد الأحزاب الى الواجهة 04:00 | 2025-05-20 20/05/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بالفيديو... ممثل لبنانيّ ينفصل عن زوجته: "رايحين انطلق ما مشي الحال" Lebanon 24 بالفيديو... ممثل لبنانيّ ينفصل عن زوجته: "رايحين انطلق ما مشي الحال" 10:17 | 2025-05-19 19/05/2025 10:17:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بكت بشدّة... لأوّل مرّة ناديا شربل تتحدّث عن إنفصال والديها: "هيك كانوا بالبيت" (فيديو) Lebanon 24 بكت بشدّة... لأوّل مرّة ناديا شربل تتحدّث عن إنفصال والديها: "هيك كانوا بالبيت" (فيديو) 06:13 | 2025-05-19 19/05/2025 06:13:09 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. مذيعة الـ"ام تي في" تعلن عن خطوبتها Lebanon 24 بالصور.. مذيعة الـ"ام تي في" تعلن عن خطوبتها 06:33 | 2025-05-19 19/05/2025 06:33:16 Lebanon 24 Lebanon 24 المبلغ الكبير... إتّهام بالنصب يطال إبنتيّ فنان راحل شهير Lebanon 24 المبلغ الكبير... إتّهام بالنصب يطال إبنتيّ فنان راحل شهير 09:27 | 2025-05-19 19/05/2025 09:27:50 Lebanon 24 Lebanon 24 خرق يُبدّل الحسابات في بيروت Lebanon 24 خرق يُبدّل الحسابات في بيروت 08:29 | 2025-05-19 19/05/2025 08:29:50 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب حسين خليفة - Houssein Khalifa أيضاً في لبنان 04:40 | 2025-05-20 الصدي تفقد معمل الزوق 04:31 | 2025-05-20 الحجار: لا خروقات إسرائيلية متوقعة يوم السبت الانتخاباتي بفضل الاتصالات الدولية 04:25 | 2025-05-20 الأبيض استغرب استبعاد العائلات البيروتية عن الانتخابات البلدية في العاصمة 04:14 | 2025-05-20 أهالي شقرا يمنعون قوة لليونيفيل من دخول البلدة من دون مواكبة للجيش 04:00 | 2025-05-20 خيبة 17 تشرين.. بيروت تُعيد الأحزاب الى الواجهة 03:46 | 2025-05-20 في اليرزة.. السفير السعودي يزور وزير الدفاع ويبحثان في التنسيق العسكري المشترك فيديو أطلت وهي تبكي وتتوسل.. فنانة تركية تُناشد أردوغان وزوجته إليكم السبب (فيديو) Lebanon 24 أطلت وهي تبكي وتتوسل.. فنانة تركية تُناشد أردوغان وزوجته إليكم السبب (فيديو) 00:23 | 2025-05-19 20/05/2025 12:01:48 Lebanon 24 Lebanon 24 هل تذكرون نجمة "سوبر ستار" السورية؟ عادت بعد غياب 17 عاماً شاهدوا كيف أصبحت (فيديو) Lebanon 24 هل تذكرون نجمة "سوبر ستار" السورية؟ عادت بعد غياب 17 عاماً شاهدوا كيف أصبحت (فيديو) 23:22 | 2025-05-18 20/05/2025 12:01:48 Lebanon 24 Lebanon 24 حفل تنصيب البابا لاوون الرابع عشر: تعهدٌ بجعل الكنيسة رمزا للسلام Lebanon 24 حفل تنصيب البابا لاوون الرابع عشر: تعهدٌ بجعل الكنيسة رمزا للسلام 06:24 | 2025-05-18 20/05/2025 12:01:48 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24