لم يسجله بقدمه اليسرى.. ميسي يكشف "أفضل هدف" في مسيرته
تاريخ النشر: 23rd, May 2025 GMT
كشف النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي عن هدفه المفضل في مسيرته، ولم يكن واحدا من بين مئات الأهداف التي سجلها بقدمه اليسرى.
وجاء الهدف المفضل لميسي من خلال ضربة رأس، والذي ضمن لبرشلونة الإسباني الفوز على مانشستر يونايتد في نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2009.
وأضاف نجم إنتر ميامي الأميركي الحالي وبطل كأس العالم مع المنتخب الأرجنتيني والفائز بالكرة الذهبية ثماني مرات من قبل، الخميس، أن هدفه الذي سجله قبل 16 عاما يفوق جميع الأهداف التي سجلها في مسيرته الطويلة.
وتابع النجم الأرجنتيني: "لقد سجلت العديد من الأهداف التي قد تكون أجمل وأكثر قيمة، وذلك بسبب أهميتها، لكن الهدف الذي سجلته بضربة رأس في النهائي أمام مانشستر يونايتد هو دائما المفضل لي".
ولدى ميسي العديد من الخيارات حيث سجل أكثر من 800 هدف للمنتخب الأرجنتيني وبرشلونة وباريس سان جيرمان وأخيرا إنتر ميامي.
وسبب اختياره للهدف المفضل هو خيري، حيث سيتم تحويل صورة الهدف إلى عمل فني، والذي يمكن أن يدر الأموال من خلال عرضه في مزاد لجمع التبرعات لأغراض عديدة، وسيوقع ميسي والفنان رفيق أناضول على العمل الفني والذي سيتم تقديمه للجماهير يوم 11 يونيو المقبل في صالة مزادات كريستي.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مانشستر يونايتد ميسي أخبار ميسي برشلونة الأرجنتين مانشستر يونايتد مانشستر يونايتد ميسي رياضة
إقرأ أيضاً:
الهدف الإبادة والطرد!!
إن الذى يحدث فى غزة تحت مرأى ومسمع من العالم ليست حرباً بل إنها إبادة جماعية، لأنها تقتل الأطفال والنساء، إنها مجازر يومية لمئات من الأشخاص الذين يذهبون ضحية القنابل التى ترمى عليهم، وتصاعد الجوع القاتل، واتهامات إسرائيل بأن المقاومة تقوم بسرقة المساعدات، دون أى إشارة إلى الحصار الذى تفرضه إسرائيل على سكان غزة، فهذا الجوع نتيجة لهذا الحصار ومنع المنظمات الدولية خاصة منظمة «الأونروا» بزعم تواطؤ تلك المنظمات مع المقاومة، رغم الحقيقة أن «الأونروا» تجد اعترافاً دولياً بوجود قضية لاجئى فلسطين، من ثم القضاء على هذه القضية، والمنظومة التى تقدمها إسرائيل لتوزيع المساعدات منظومة عقابية تخدم هدف إسرائيل الأساسى فى الإبادة والطرد، حيث تقوم إسرائيل بحصر المساعدات فى نقاط قليلة ووضعها فى مكان أشبه بمعسكرات الاعتقال تمهيداً لطردهم خارج غزة، فى الوقت الذى تحمل أمريكا المقاومة خاصة حماس مسئولية استمرار المجازر، هذا يؤكد الانحياز الأمريكى، دون أن تشير إلى أن المقاومة نتيجة للاحتلال والحصار، وتستمر المجازر لتقتل كل السكان دون تفرقة بهدف الإبادة والطرد.