جنيف (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الأمم المتحدة: ربع سكان غزة على بعد خطوة من المجاعة «التعاون الخليجي» يطالب بإيقاف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة

دعا وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا والأمم المتحدة اللورد طارق أحمد، أمس، إلى فرض عقوبات على عمليات الاستيطان التي يقوم بها المستوطنون الإسرائيليون المتطرفون، مؤكداً سعي حكومته في «التحرك وتسليط العقاب ضد المتورطين فيها».

جاء ذلك خلال كلمته أمام مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان رفيع المستوى في أعمال دورته الـ55 المنعقدة في جنيف التي طالب فيها بإيقاف دائم لإطلاق النار وحماية المدنيين والمستشفيات في غزة، مؤكداً أنه «لا مكان للفلسطينيين يلجؤون إليه في ظل القصف المستمر على القطاع».
كما طالب ممثل الحكومة البريطانية السلطات الإسرائيلية بالسماح بإدخال الإعانات الإنسانية الضرورية لإنقاذ الأرواح في غزة. 
وحث الوزير مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان على الدفع لتحقيق سلام دائم في فلسطين من خلال السعي لإيقاف التصعيد في المنطقة، مطالباً إسرائيل باحترام القانون الإنساني الدولي.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: بريطانيا فلسطين إسرائيل المستوطنات الإسرائيلية المستوطنون الإسرائيليون اللورد طارق أحمد

إقرأ أيضاً:

انسحابات واتهامات بالإقصاء تفجّر مؤتمر AMDH

زنقة 20 ا الرباط

شهد مؤتمر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان المنعقد ببوزنيقة أيام 23 و24 و25 ماي الجاري، تصاعدا في حدة التوترات الداخلية، بعد انسحاب وفد حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي من أشغال المؤتمر، احتجاجاً على ما وصفه بـ”الإقصاء الممنهج” من أجهزة اتخاذ القرار داخل الجمعية.

وفي بلاغ شديد اللهجة، أعلن المؤتمرون والمؤتمرات باسم حزب الطليعة عن سحب ترشيحاتهم لعضوية اللجنة الإدارية، معتبرين أن عملية الترشيح لرئاسة لجنة الترشيحات شابها “تدبير انفرادي وإقصائي”، أدى إلى إغلاق باب المشاركة أمام مكونات سياسية وحقوقية فاعلة. واعتبر البلاغ أن ما حدث “يشكل مساً خطيراً بمبادئ الاستقلالية والديمقراطية للجمعية”.

الواقعة تأتي بعد يوم واحد فقط من تفجّر خلاف مماثل داخل المؤتمر، عقب تعبير  نبيلة منيب عن حزب الاشتراكي الموحد، عن غضبها من إقصاء “فيدرالية اليسار” من هياكل الجمعية، في مشهد يعكس احتدام الصراع الداخلي حول توجهات الجمعية ومستقبلها التنظيمي والسياسي.

هذه التطورات تضع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، وهي إحدى أعرق الهيئات الحقوقية بالمغرب، أمام اختبار صعب يهدد وحدتها الداخلية ومصداقيتها كفاعل مدني مستقل، خاصة في ظل ما يشهده المشهد الحقوقي والسياسي من تحديات تتطلب انسجاماً أكثر من الانقسام.

مقالات مشابهة

  • مئات المحامين والقضاة في بريطانيا يطالبون حكومتهم بالتحرك ضد الاحتلال
  • الأمم المتحدة تدعو إلى فتح جميع معابر قطاع غزة وإدخال المساعدات الإنسانية
  • الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان تشارك في حوار السياسات العالمي
  • بريطانيا.. 800 خبير قانوني يطالبون ستارمر بفرض عقوبات على نتنياهو
  • حقوق النواب تعقد اجتماعا لمناقشة أداء المجلس القومي لحقوق الإنسان
  • 800 خبير قانوني يطاتلبون حكومة بريطانيا باتخاذ إجراءات صارمة ضد انتهاكات إسرائيل
  • بنوك الاحتلال تتحضّر للتعامل مع العقوبات الدولية على المستوطنين
  • انسحابات واتهامات بالإقصاء تفجّر مؤتمر AMDH
  • بعثة أممية تزور الحديدة لتقييم الأوضاع الإنسانية وسلطات الحوثيين تدعو لاستئناف المشاريع المتوقفة
  • المجلس القومي لحقوق الإنسان يهنئ وزيرة البيئة بمنصبها الأممي الرفيع