تهاني رمضان للعائلة والأحباء في عام 2024 مع أفضل الدعوات في هذا الشهر الكريم
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
تهاني رمضان للعائلة والأحباء في عام 2024 مع أفضل الدعوات في هذا الشهر الكريم.. شهر رمضان المبارك قد اقترب والمثير من الناس في هذا الوقت تعمل علي تبادل الود والمحبه وذلك لأنه شهر يجتمع فيه الناس مع بعضهم بكل حب وينتظره جميع المسلمين من عام لعام ويبحث الكثير في الوقت الحالي عن اجمل العبارات وأفضلها لإرسالها إلى الأهل والاحباب من أجل التهنئه بشهر رمضان الكريم.
اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك، لا أحصي ثناء عليك، أنت كما أثنيت على نفسك”.
اللهم لك الحمد، أنت قيم السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد، أنت نور السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد، أنت ملك السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد، أنت الحق، ووعدك حق، ولقاؤك حق، وقولك حق، والجنة حق، والنار حق، والنبيون حق، ومحمد صلى الله عليه وسلم حق، اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت، وإليك حاكمت، فاغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، أنت المقدم، وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت.
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني
اللهم أنت السلام، ومنك السلام، تباركت يا ذا الجلال والإكرام”.
عبارات التهنئه بشهر رمضان المبارك 2024رمضان مبارك، أتمنى أن يكون شهرًا مليئا بالبركة والسعادة لك ولعائلتك
أهنئك بحلول شهر رمضان المبارك، أعانك الله على صيامه وقيامه، وجعله شهر خير وبركة عليكم.
أسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال في هذا الشهر الفضيل.
تهانينا بشهر رمضان المبارك، أتمنى لكم شهرًا مليئا بالإيمان والتقوى والغفران
رمضان مبارك عليك وعلى عائلتك، أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان رمضان2024 تهنئة رمضان موعد رمضان متي رمضان شهر رمضان المبارک فی هذا الشهر
إقرأ أيضاً:
رمضان عبد المعز: جبل الطور من أعظم الجبال عند الله.. فيديو
قال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، إن من أعظم صور المعية الإلهية التي بثّت الطمأنينة في قلوب الأنبياء وأتباعهم، هي قول الله- تعالى- في كتابه الكريم: "لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى".
وأكد الشيخ عبد المعز، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الإثنين، أن هذه الآية الكريمة نزلت في لحظة دقيقة ومهيبة في حياة نبي الله موسى عليه السلام، حين أُمر بمواجهة الطاغية فرعون، مضيفًا: "شوفوا الجمال والرحمة.. ربنا بنفسه بيقول لنبيين كريمين: لا تخافا، أنا معكما، أسمع كلامكما، وأرى حالكما".
وتابع الشيخ رمضان عبدالمعز قائلًا: "الآية دي اتقالت لسيدنا موسى عليه السلام، وكان وقتها راجع من مدين بعد ما قضى عشر سنين هناك في عمل وزواج، ورجع بأهله، وأثناء رحلته في جنوب سيناء، عند جبل الطور، شاف نارًا من بعيد، وقال لأهله: امكثوا إني آنست نارًا، لعلي آتيكم منها بقبس أو أجد على النار هدى".
وأشار إلى أن اللقاء المقدّس وقع هناك، حيث ناداه ربه- سبحانه وتعالى-: "يا موسى، إني أنا ربك فاخلع نعليك إنك بالوادي المقدس طوى".
وشرح قائلًا: "جبل الطور ده اللي عندنا في جنوب سيناء، أقل جبال الأرض طولًا، لكنه أعظمها قدرًا عند الله، لأن الله أقسم به: والطور وكتاب مسطور، وهو موضع مبارك اختاره الله للقاء نبيه وتكليفه بالرسالة".
وأضاف الشيخ عبدالمعز أن المعية الإلهية في الآية الكريمة ليست فقط بالسمع والبصر، بل هي معية رعاية ونصر وتثبيت، مشيرًا إلى أن هذه الآية تعطينا جميعًا رسالة طمأنينة، فقال:
"اللي بيخاف من المجهول، واللي داخل موقف صعب، واللي شايل هم أو رايح لخطوة كبيرة في حياته، يفتكر إن ربنا قال لنبيه: لا تخافا إنني معكما… فكيف بك أنت، إذا كنت على طاعة؟".
وتابع: "هذه الرسالة القرآنية الخالدة، التي قيلت عند الوادي المقدس طوى، لا تزال تتردد في قلوب المؤمنين، بأن من كان الله معه، فلا خوف عليه، وأن معية الله هي الحصن الحقيقي في زمن الأزمات والمواجهات".