بالأرقام.. بن ناصر صاحب أعلى أجر في ناديه آسي ميلان
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
تصدر الدولي الجزائري اسماعيل بن ناصر، نجم نادي آسي ميلان الإيطالي، قائمة لاعبي ناديه، باعتباره الأعلى أجرا في الفريق.
وكشف موقع “CAPOLOGY”، المختص في كشف رواتب اللاعبين، بأن بن ناصر، ينال أعلى راتب خام في ناديه آسي ميلان.
كما أوضح ذات المصدر، بلغة الأرقام، بأن الدولي الجزائري، ينال راتب خام سنوي بقيمة 7 ملايين و40 ألف أورو، براتب أسبوعي قيمته 135 ألف 385 يورو.
وبهذه الأرقام، تفوق الدولي الجزائري اسماعيل بن ناصر، على جميع زملائه في نادي آسي ميلان، بتصدره قائمة الفريق للاعبين الأعلى دخلا.
يذكر أن اسماعيل بن ناصر، انضم إلى فريق آسي ميلان صيف 2019، قبل أن يجدد عقده في 2023 مع الميلان إلى غاية 2027.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: آسی میلان بن ناصر
إقرأ أيضاً:
الأرقام لا تكذب.. إعلامية: الاقتصاد المصري تعافى بعد ثورة 30 يونيو
شددت الإعلامية بسمة وهبة على أهمية الوقوف أمام المنجزات التي تحققت، خاصة على الصعيد الاقتصادي، مؤكدة أن الأرقام وحدها قادرة على التعبير عن حجم التقدم والجهد المبذول.
استعادة الذاكرة الوطنيةوأكدت أن استعادة الذاكرة الوطنية في هذه اللحظة ضرورية لفهم الطريق الذي تم قطعه، والثمن الذي دفعه المصريون من أجل استقرار بلادهم.
وتحدثت، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور"، عن واقع الاقتصاد المصري قبل الثورة، موضحة أن الوضع كان متدهورًا بكل ما تحمله الكلمة من معنى، حيث بلغ الاحتياطي النقدي نحو 16.5 مليار دولار فقط في عام 2016، أما في عام 2024، فقد ارتفع هذا الرقم إلى أكثر من 40 مليار دولار، مما يعكس تعافي الاقتصاد الوطني وتماسكه رغم الأزمات العالمية التي أثّرت على اقتصاديات دول كبرى.
وفي سياق متصل، أشارت وهبة إلى تراجع عجز الموازنة من 652 مليار جنيه إلى 560 مليار جنيه، بانخفاض تجاوز 100 مليار، ما يعادل تقريبًا نسبة 3% من الناتج المحلي.
تحرير سعر الصرفووصفت هذا التراجع بأنه تطور مهم، مؤكدة أن الإصلاحات الاقتصادية، التي انطلقت بعد ثورة 30 يونيو، كانت ضرورية لتحقيق هذا التقدم، ومنها تحرير سعر الصرف وتنظيم منظومة دعم الطاقة.
واختتمت الإعلامية تصريحها بالتأكيد على أن الأسعار قد ارتفعت بالفعل، ولكن التحديات كانت أكبر بكثير.
وأضافت أن وجود اقتصاد قوي ومتوازن هو ما حال دون أن تكون الزيادة في الأسعار أكثر قسوة، مشيرة إلى أن الاستقرار الحالي في مصر ما كان ليتحقق لولا مسار الإصلاح الذي فُتح عقب الثورة.