مصطفى بكري يكشف تفاصيل اطمئنان السيدة انتصار السيسي على "فتاة الشروق" (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
كشف الإعلامي مصطفى بكري، تفاصيل اطمئنان السيدة انتصار السيسي، على الحالة الصحية لفتاة الشروق حبيبة الشماع الذي قامت بإلقاء نفسها من سيارة أحد تطبيقات التوصيل، خوفًا من اختطافها من قبل السائق.
بعد حادثة "فتاة الشروق".. عاجل من لجنة الاتصالات بالبرلمان بشأن وسائل "النقل الذكي" بعد فتاة الشروق.. سيدة تقفز من سيارة شركة توصيل شهيرة في أكتوبر (القصة الكاملة)وقال "بكري" خلال تقديم برنامجه "حقائق وأسرار "المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الجمعة، "أعربت السيدة انتصار السيسي، عن دعمها للفتاة ومتابعة حالتها الصحية، مشيرًا إلى أن قرينة الرئيس السيسي أكدت على تقديم كل أوجه الرعاية اللازمة التي تحتاجها الفتاة.
وفي وقت سابق كشفت دينا إسماعيل، والدة فتاة الشروق، تفاصيل الاتصال الهاتفي من قبل الرئيس السيسي بها، حيث تواصل معها ومهتم بحالة حبيبة، وهى حاليا موجودة في المركز الطبي العالمي.
وأشارت إلى أن المستشفى ترى أنه لا يمكن التعامل مع حبيبة حتى يقل ارتشاح المياه في المخ، موضحة أنه لا يوجد أي تحسن في حالة حبيبة، والمستشفى تريد إجراء أشعة لها ولكنهم يخشون إزالتها من على الأجهزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي مصطفى بكري انتصار السيسي المركز الطبي السيدة انتصار السيسي حبيبة الشماع فتاة الشروق
إقرأ أيضاً:
المصاب دنيز إروغلو يكشف تفاصيل الاعتداء في محطة مرمراي أمام أطفاله (فيديو)
شهد أحد قطارات مرمراي في إسطنبول شجارًا تصاعد سريعًا إلى عنف جسدي، بعد خلاف بسيط بين أحد الركاب وامرأة كانت تقف عند باب القطار، ما أدى إلى تعرض أحد الآباء للضرب أمام طفليه وكسر أنفه. وتم لاحقًا توقيف اثنين من المشتبه بهم.
بداية الخلاف: “لماذا تقف هنا؟”
دنيز إروغلو، 46 عامًا، كان يحاول الصعود إلى قطار مرمراي في محطة مالتبه – سريا باشا برفقة طفليه عندما واجه صعوبة في الدخول بسبب وجود سيدة تقف أمام الباب.
يروي إروغلو تفاصيل ما حدث قائلًا:
“عندما سألتها عن سبب وقوفها، ردّت علي بكلمة ‘صبراً’، عندها فقدت أعصابي وأخبرتها بأن هناك قواعد في وسائل النقل العام.”
شجار امتد إلى خارج القطار
استمرت المناقشة لمدة لا تتجاوز 30 ثانية، بحسب رواية إروغلو، لكن الموقف تصاعد عندما لاحظ أحد الركاب بكاء السيدة، فبدأ بمجادلة الأب، ثم قام بلكمه بينما كانت أبواب القطار تُغلق، وفرّ هاربًا.
وأضاف: “لقد كنت مع أطفالي. بكوا من الخوف، وأنا أُصبت بكسر في أنفي. حالتي النفسية ونفسية أطفالي سيئة للغاية”
ملاحقة بعد النزول من القطار
بعد أن سلم أطفاله لزوجته التي كانت بانتظاره، حاول دنيز مواجهة الشخص الذي ضربه، خاصة وأنه نزل معه في نفس المحطة.
وقال: “اتصلوا بأقاربه، وحضر أربعة أو خمسة أشخاص. حاولوا الحديث معي، لكنني كنت مصابًا، وربما أحتاج إلى جراحة في أنفي.”
وزير التعليم التركي يحسم الجدل بشأن عطلة العيد
السبت 31 مايو 2025القبض على المشتبه بهم