إقتناء قسيمات السيارات ابتداء من اليوم السبت
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
أعلنت المديرية العامة للضرائب عن الشروع في تحصيل قسيمات السيارات ابتداء من اليوم السبت على مستوى مكاتب بريد الجزائر وابتداء من يوم غد الأحد على مستوى قباضات الضرائب.
وأشارت المديرية في بيان لها إلى أن الفترة القانونية لدفع قسيمة السيارات 2024 ستمتد إلى غاية نهاية شهر مارس الجاري.
وأكد ذات المصدر “تعلم مالكي السيارات السياحية والسيارات النفعية وسيارات نقل المسافرين أن المدة القانونية لدفع قسيمة السيارات 2024.
وأبرزت المديرية في بيانها أنه “لم يطرأ أي تغيير على تسعيرة القسيمة لسنة 2024”. داعية مالكي السيارات إلى ضرورة التأكد من التسعيرة القانونية للقسيمة قبل اقتنائها. ومشيرة أنه بالنسبة للسيارات النفعية، فان تسعيرة القسيمة محددة حسب جملة الحمولة.
وأضافت المديرية أنها سخرت، بالإضافة الى بريد الجزائر جميع الوسائل لسير عملية بيع قسيمات السيارات في أحسن الظروف الممكنة. داعية مالكي السيارات القيام بهذا الواجب القانوني عند انطلاق هذه العملية، دون انتظار اقتراب انقضاء المدة القانونية. تفاصيل إقتناء قسيمة السيارات الجديدة
وفيما يخص السيارات الجديدة، أشارت الى أن بطاقة السير المؤقتة (البطاقة الصفراء) تعد على أنها بطاقة الترقيم (البطاقة الرمادية). وعليه، فإن شراء القسيمة يكون في أجل 30 يوم اعتبارا من تاريخ وضع السيارة للسير على التراب الوطني.
كما ذكرت بأن عدم إلصاق القسيمة على الزجاج الأمامي للسيارة يؤدي إلى تطبيق غرامة تساوي 50 بالمائة من مبلغ القسيمة. وفقا للمادة 308 من قانون الطابع.
من جهة أخرى، أشارت المديرية العامة للضرائب أنه تعفى من القسيمة (المادة 302 من قانون الطابع). السيارات ذات الترقيم الخاص التابعة للدولة والجماعات المحلية (البلديات – الولايات)، السيارات التي يتمتع مالكيها بامتيازات دبلوماسية أو قنصلية. سيارات الإسعاف، السيارات المجهزة بعتاد صحي، السيارات المجهزة بعتاد مضاد للحرائق، السيارات المجهزة والمخصصة للمعوقين. وكذا السيارات المجهزة بوقود غاز البترول المميع/وقود (المادة 27 من قانون المالية 2011) أوغاز طبيعي/وقود (المادة 11 من قانون المالية 2016).
وبالنسبة للسيارات غير المعنية بقسيمة السيارات، ذكرت المديرية الجرارات والآلات الفلاحية الأخرى. السيارات أقل من (4) عجلات ( الدراجات النارية، والدراجات ذات المحرك)، آلات الأشغال العمومية وكذا المقطورات.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: السیارات المجهزة على مستوى من قانون
إقرأ أيضاً:
تراجع أسعار الذهب في الأسواق اليوم السبت 11 أكتوبر
هبطت أسعار الذهب "المشغولات الذهبية" خلال التعاملات المسائية، اليوم السبت 11 أكتوبر، في الأسواق المصرية ومحال الصاغة، بنحو 5 جنيهات، ليسجل متوسط سعر عيار "21"، الأكثر انتشارًا، 5395 جنيهًا لسعر الجرام الواحد من دون المصنعية.
وما زالت أسعار الذهب في مرحلة تذبذبات متتالية في الأسواق المصرية، إذْ شهدت في الأيام الماضية ارتفاعًا كبيرًا إلى مستويات تاريخية غير مسبوقة، ثم عكست طريقها نحو التراجعات المتتالية في الفترة الأخيرة.
تراجعت أسعار الذهب خلال تعاملات، اليوم السبت، ليسجل متوسط سعر عيار عند مستوى نحو "21" عند مستوى سعر 5395 جنيهًا، وهو الأكثر رواجًا في الأسواق المصرية، فيما بلغ متوسط سعر عيار "24" مستوى 6165 جنيه.
وبلغ متوسط سعر عيار "18" عند مستوى سعر 4624 جنيهًا، في حين بلغ متوسط سعر عيار "14" عند مستوى سعر 3596 جنيهًا، وحقق أسعار الأونصة مستوى سعر 4018 دولارًا.
الذهب عند أعلى مستوى في أسبوعين بعد إقالة ليزا كوك من "الفيدرالي"
ارتفعت أسعار الذهب إلى أعلى مستوى في أسبوعين، بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إقالة ليزا كوك، عضو مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي)، في خطوة اعتبرها كثيرون أنها تقوض استقلالية البنك المركزي وتهز الثقة في الأصول الأمريكية.
وارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 3371.30 دولار للأونصة، بعد أن سجل أعلى مستوياته منذ 11 أغسطس عند 3386.27 دولار في وقت سابق من الجلسة، واستقرت العقود الأميركية الآجلة للذهب تسليم ديسمبر عند 3418 دولارًا.
واتخذ ترامب إجراءً غير مسبوق بإقالة ليزا كوك، أول أميركية من أصل أفريقي تشغل منصب عضو في مجلس الاحتياطي الفيدرالي، بسبب ما أثير عن مخالفات تتعلق برهنين عقاريين.
قال كارلو ألبرتو دي كاسا، المحلل لدى مجموعة سويسكوت المصرفية، إن المستثمرين يرون خطوة ترامب محاولة لتشكيل أغلبية تؤيد نهجه داخل مجلس الاحتياطي.
وأضاف أن هذا يثير تساؤلات حول استقلالية مجلس الاحتياطي ويزيد حالة الضبابية في السوق، مما يدفع المستثمرين نحو شراء الذهب.
ويميل الذهب، الذي لا يدر عائدًا، إلى الارتفاع في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة وفي أوقات الضبابية الاقتصادية.
وأشار رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الجمعة إلى احتمال خفض أسعار الفائدة الشهر المقبل، قائلًا إن المخاطر التي تحيط بسوق العمل آخذة في الارتفاع، لكن التضخم ما زال يشكل تهديدًا.
وقال دي كاسا "الأسواق تتوقع خفض الفائدة 25 نقطة أساس (في سبتمبر)، ومن شأن تبني معدل خفض كبير أن يدعم الذهب بشكل أكبر، لكنني لا أرى أن هذا السيناريو مرجح"، بحسب الأسواق العربية.
وينتظر المستثمرون بيانات عن التضخم يوم الجمعة للحصول على المزيد من المؤشرات على مسار السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، هبطت الفضة في المعاملات الفورية بما يصل نسبته نحو 0.2% ليصل إلى مستوى سعر 38.47 دولارًا للأونصة، ونزل البلاتين 0.4% إلى 1337.60 دولار، وصعد البلاديوم 0.3% ليسجل 1089.89 دولار.