استشهاد أحمد أبو ستة صاحب مقولة "وين رعيم" في السابع من أكتوبر
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
أعلنت المقاومة الفلسطينية، استشهاد المجاهد أحمد أبو ستّة صاحب مقولة " وين ريعيم " في السابع من أكتوبر.
وظهر أحمد أبو ستة، في مقطع فيديو عندما اقتحامت حماس المناطق المحتلة يوم 7 أكتوبر خلال عملية طوفان الأقصى، وهو يسأل أحد قوات الاحتلال ويقول له "وين ريعيم ".
بث الإعلام العسكري التابع لكتائب القسام الجناح العسكري التابع لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في أكتوبر الماضي، مقطع فيديو يظهر لحظات اقتحام مقاتلي الكتائب لقاعدة "رعيم" العسكرية، التي كانت مقر القيادة الإسرائيلية لفرقة غزة.
وظهر في بداية المقطع، مقاتلي القسام يستخدمون في عملية الاقتحام دراجات نارية وسيارات خاصة خلال عملية الاقتحام، ثم أظهر المقاتلين وهم يطلقون نيران أسلحتهم الرشاشة، خلال تحركهم في ممرات القاعدة
תיעוד חדש מיום הטבח: מחבלי חמאס במדים מלאים של צה"ל@ItayBlumental pic.twitter.com/RJrjqoCmEC
— כאן חדשות (@kann_news) November 8, 2023المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: استشهاد السابع من أكتوبر المقاومة الفلسطينية حماس
إقرأ أيضاً:
حماس: تقرير أسوشيتد برس صفعة جديدة لمروجي أكاذيب العنف الجنسي في 7 أكتوبر
صفا
قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن التقرير الذي نشرته اليوم وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية والتي أكدت فيه مزاعم الكيان الإسرائيلي حول ارتكاب المقاومة الفلسطينية في السابع من أكتوبر للعنف الجنسي ليست صحيحة وأنه تم تلفيقها عمدًا، هو صفعة جديدة في وجه المروجين لهذه الادعاءات التي لا أساس لها من الصحة.
وأضافت حماس في تصريح صحفي وصل وكالة "صفا"، أن "هذه الادعاءات استُخدمت لغرض شيطنة المقاومة، والتغطية على السلوك الإنساني الذي ظهر للعالم عن حسن معاملة المقاومة للأسرى الصهاينة خلال فترة احتجازهم في غزة".
وأشارت إلى أن هذا التقرير كما الكثير من التقارير التي صدرت عن هيئات إعلامية وحقوقية عالمية، والتي دحضت هذه المزاعم، وأثبتت أنها محض أكاذيب وفبركات مكشوفة، ليستدعي من الرئيس الأمريكي بايدن وغيره من المسؤولين في بعض الدول الأوروبية الاعتذار والتوقف عن ترديد هذه الاتهامات الباطلة ضد المقاومة والشعب الفلسطيني.
ودعت حماس براميلا باتن المبعوث الخاص الأممية للعنف الجنسي في مناطق النزاع، إلى إعادة تقييم ومراجعة تقريرها الذي اتهمت فيه المقاومة الفلسطينية، بارتكاب عنف جنسي، بعد اعتمادها على روايات إسرائيلية ثبت أنها لا أساس لها من الصحة، ودون أن تُجري تحقيقاً مهنياً حول تلك المزاعم الباطلة.