اقتصاد بطاقة 15 طن يوميا.. موعد افتتاح مصنع 4 للغزل والنسيج بالمحلة الكبرى
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن بطاقة 15 طن يوميا موعد افتتاح مصنع 4 للغزل والنسيج بالمحلة الكبرى، كشف منصور عبد الغني، المتحدث الرسمي باسم وزارة قطاع الأعمال، عن موعد افتتاح مصنع 4 للغزل والنسيج بالمحلة الكبرى، موضحًا الطاقة الإنتاجية منه .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بطاقة 15 طن يوميا.
كشف منصور عبد الغني، المتحدث الرسمي باسم وزارة قطاع الأعمال، عن موعد افتتاح مصنع 4 للغزل والنسيج بالمحلة الكبرى، موضحًا الطاقة الإنتاجية منه يوميًا.
وأوضح منصور عبد الغني، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى مقدمة برنامج «صالة التحرير» المذاع عبر فضائية «صدى البلد»، أن الدولة تولي اهتماما كبيرا من أجل توطين الصناعة، خاصة بعد حائجة كورونا والأزمة الأوكرانية الروسية.
وأضاف عبد الغني، أنه في إطار السياسية العامة للدولة واستغلال الموارد والأصول وتوطين الصناعة، تم اعتماد مشروع شامل للنهوض وتطوير صناعة الغزل والنسيج في مصر.
افتتاح العديد من مصانع الغزل والنسيج الفترة المقبلةوأشار المتحدث الرسمي باسم وزارة قطاع الأعمال، إلى أن الفترة المقبلة سوف تشهد افتتاح العديد من مصانع الغزل والنسيج، حيث تم الانتهاء من كافة التجهيزات بمصنع 4 بالمحلة الكبرى بطاقة إنتاجية 15 طن غزل يوميا، ويتم العمل حاليا بصورة تجريبية، ومن المتوقع أن يكون الافتتاح خلال أسابيع.
الدولة تقدم خطة لإنتاج 125 طن غزل يوميًَاوتابع، أن خطة تطوير مصانع الغزل والنسيج سوف تساهم في تغطية حاجة السوق المحلي، بالإضافة إلى تصدير الفائض للخارج، مشيرًا إلى أنه عقب الانتهاء من خطة تطوير صناعة الغزل والنسيج سيكون الإنتاج اليومي 125 طن غزل.
وأكد منصور عبد الغني، أن خطة تطوير صناعة الغزل والنسيج ستغطي حاجة 2400 مصنع محلي، بالإضافة إلى الطلب الخارجي على الغزل المصري، نظرا لسمعة القطن المصري.
متحدث قطاع الأعمال لـ«صالة التحرير»: 50 مليار جنيه لتطوير مصانع الغزل والنسيج
مدبولي: مجمع مصانع الغزل والنسيج بكفر الدوار نموذج للمشروعات التي تقوم الدولة المصرية بتطويرها
«قوي النواب» تتفقد مصانع الغزل والنسيج ومراكز التدريب بالدقهلية
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد موعد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قطاع الأعمال
إقرأ أيضاً:
الشركات الأوروبية تُقلص خططها الإستثمارية في الصين على وقع تباطؤ اقتصاد بكين
بدأت الشركات الأوروبية بتقليص إستثماراتها في الصين وخفض نفقاتها التشغيلية، في ظل تباطؤ الإقتصاد المحلي واحتدام المنافسة الذي أدى إلى تراجع الأسعار وتقليص هوامش الأرباح. اعلان
أظهر تقرير صادر الأربعاء عن غرفة التجارة الأوروبية في الصين، أن الشركات الأوروبية بدأت في تقليص نفقاتها وتخفيض خططها الاستثمارية في السوق الصينية، نتيجة تباطؤ النمو الاقتصادي واشتداد المنافسة الداخلية، وهو ما انعكس سلباً على الأسعار وهوامش الأرباح.
وبحسب ما نقلته وكالة "أسوشيتد برس"، فإن هذه التحولات لا تعكس فقط معاناة الشركات الأوروبية، بل تندرج ضمن صورة أوسع لأزمة الاقتصاد الصيني، الذي يرزح تحت وطأة ركود عقاري طويل الأمد أضعف ثقة المستهلك، بالتوازي مع تصاعد التوترات التجارية مع الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، على خلفية الطفرة في الصادرات الصينية.
وأوضحت الغرفة في مقدمة تقريرها السنوي أن "العديد من المؤشرات الرئيسية شهدت تدهوراً ملحوظاً"، مشيرة إلى أن ذات العوامل التي تعزز تنافسية الصادرات الصينية في الأسواق الخارجية، تؤدي في المقابل إلى تآكل جاذبية السوق المحلية.
ومن أبرز هذه العوامل ما وصفته الغرفة بـ"أزمة فائض الطاقة الإنتاجية"، حيث ضخت الشركات الصينية، وبدعم حكومي كبير، استثمارات هائلة في قطاعات استراتيجية مثل صناعة السيارات الكهربائية. هذا التوسع المفرط في الإنتاج تجاوز بمراحل قدرة السوق المحلية على الاستيعاب، ما فجر حروب أسعار عنيفة أضرّت بالعائدات، ودَفعت بالمصنّعين إلى البحث عن أسواق تصدير بديلة.
وقد أثار هذا التوجه التوسعي قلقاً متزايداً في أوروبا، وسط مخاوف من أن يؤدي تدفق المنتجات الصينية إلى تهديد الصناعات الأوروبية ومفاقمة أزمة الوظائف. وفي هذا الإطار، فرض الاتحاد الأوروبي العام الماضي رسوماً جمركية على السيارات الكهربائية الصينية، متهماً بكين بتقديم دعم غير عادل لهذا القطاع.
وفي تعليق له على نتائج التقرير، قال ينس إيسكلوند، رئيس غرفة التجارة الأوروبية في الصين: "هناك وعي متزايد بأن المكاسب الناتجة عن العلاقة التجارية والاستثمارية الثنائية باتت تُوزّع بشكل غير متوازن". وأضاف أن الجهود التي تبذلها بكين لتحفيز إنفاق المستهلكين تُعد إيجابية، لكنها تظل غير كافية ما لم تُرفق بإجراءات حازمة للحد من فائض الطاقة الإنتاجية، وضبطها بما يتناسب مع حجم الطلب الفعلي في السوق.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة