4 مشاهد مؤثرة من جنازة حلمي بكر.. انهيار ابنته واحتواء شقيقها لها
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
بعد 3 أيام من وفاته، شيعت عائلة الموسيقار الراحل حلمي بكر، عصر اليوم، جنازة حلمي بكر من مسجد السلام في مدينة نصر، بحضور عدد كبير من محبيه وأصدقائه الذين ظهر عليهم التأثر الشديد لفراقه.
وشهدت جنازة حلمي بكر، 4 مشاهد مؤثرة، نرصدها في السطور التالية:
مصطفى كامل أول الحاضرينوعلى الرغم من حالة التراشق بالتصريحات قبل أيام من وفاة حلمي بكر بين الموسيقار الراحل ونقيب الموسيقيين مصطفى كامل؛ إلا أنه كان أول الحاضرين لصلاة الجنازة، وانتظر وصول الجثمان إلى مسجد النور للصلاة عليه، إلى جانب عدد كبير من أعضاء نقابة المهن الموسيقية من بينهم الفنانة نادية مصطفى، وحلمي عبدالباقي وآخرون.
كما شهدت جنازة حلمي بكر؛ انهيار ريهام ابنة حلمي بكر خلال الوداع الأخير لوالدها الراحل في مدافن العائلة بمقابر الوفاء الأمل، قائلة: «روحت فين يابابا».
وفي مشهد إنساني لفت الأنظار، خلال تشييع جثمان حلمي بكر، احتوى هشام الابن الأكبر للموسيقار الراحل حلمي بكر شقيقته ريهام بعد انهيارها.
كما انهارت أرملة حلمي بكر سماح القرشي، حزنًا على فراقه، خاصة بعد ما تعرضت له خلال الفترة الأخيرة من معاناة نتيجة تعرض الموسيقار الراحل لأزمات صحية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حلمي بكر جنازة حلمي بكر جثمان حلمي بكر عزاء حلمي بكر جنازة حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
حسام داغر برفقة حنان ترك وزوجها أثناء صلاة العيد في كاليفورنيا
نشر الفنان حسام داغر عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، صورة تجمعه بالفنانة المعتزلة حنان ترك وزوجها.
وشارك حسام داغر صورة برفقة حنان ترك وزوجها أثناء صلاة العيد في كاليفورنيا.
شاركت حنان ترك خلال الساعات الماضية صورة جديدة مع نجلها (محمد) خلال احتفالها بعيد ميلاده، حيث وجهت الفنانة له رسالة مؤثرة نابعة من القلب عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مما جعل رواد السوشيال ميديا والمتابعين يتفاعلون معها بشكل لافت، معبرين عن إعجابهم بعفويتها وحنانها كأم.
قالت الفنانة المعتزلة عبر حسابها الرسمي بموقع "انستجرام"، لنجلها: "عيد ميلاد سعيد الـ 16 لابني الرائع محمد، قبل 16 عامًا، دخلتَ حياتي وملأتها بالحب، اليوم، أنظر إليك فأرى ليس ابني فحسب، بل شابًا بقلبٍ يملؤه العطف وعقلٍ ينبض بالذكاء".
وأضافت: "كلماتك مؤثرة - أنت كاتبٌ موهوب، وليس من الغريب أن يُشيد معلموك دائمًا بموهبتك، لكن ما يُؤثّر فيا أكثر هو موهبتك في فهم الآخرين ورغبتك العميقة في مساعدتهم على الشفاء، حلمك بأن تصبح طبيبًا نفسيًا ليس مصادفة - إنه أنت. لديك قدرة نادرة على إرشاد الناس للخروج من الظلمات بالتعاطف والنور".
وتابعت: "استمر في الكتابة، استمر في الاهتمام، استمر في الحلم.. العالم بحاجة إلى المزيد من أمثالك، أنا فخورة بك جدًا يا محمد. أتمنى أن يكون عامك السادس عشر مجرد بداية لرحلة مليئة بالهدف والحب والنور".