إجراء 2866 عملية قلب مجانا للمرضى غير القادرين في الدقهلية
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أعلنت جمعية الأورمان تحت رعاية مديرية التضامن الاجتماعي بالدقهلية، تنفيذ 2866 عملية قلب لصالح المرضى غير القادرين من قرى وعزب ونجوع محافظة الدقهلية، وذلك منذ بدء العمل حتى الآن، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، باستكمال خطة الحماية الاجتماعية لدعم الأسر الأولى بالرعاية.
إجراء 2866 عملية قلبوبحسب بيان صحفي لجمعية الأورمان، جاء ذلك في إطار توفير الدعم اللازم للفئات الأكثر احتياجًا للحفاظ على صحتها وسلامتها وتحقيق حياة كريمة وآمنة لها.
وأكد الدكتور وائل عبدالعزيز، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالدقهلية، أن المرضى غير القادرين من مختلف مراكز وقرى ونجوع المحافظة، تم إجراء أبحاث ميدانية عليهم للتأكد من أحقيتهم وبما يتفق مع شروط الجمعية على الأسر الأكثر احتياجًا من الأرامل والمرضى ومحدودى الدخل وذوي الاحتياجات الخاصة من أبناء المحافظات المختلفة.
من جهته، أكد اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، أنّ العمليات شملت عمليات القلب المفتوح والقسطرة العلاجية والاستكشافية وغيرها من العمليات الجراحية بالقلب، وذلك من خلال تنظيم سلسلة القوافل الطبية الموسعة بالمحافظات، لافتًا إلى أنها تتم تحت رعاية المحافظ وبالتعاون مع مديرية التضامن الاجتماعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأورمان الدقهلية التضامن الاجتماعي محافظة الدقهلية غیر القادرین
إقرأ أيضاً:
تعزيز النشاط الاستكشافي في ليبيا.. «OMV» تستعيد عمليات الحفر
ناقشت إدارة الاستكشاف بالمؤسسة الوطنية للنفط، النشاط الاستكشافي لشركة OMV النمساوية لعام 2025، بما يشمل تقييم نتائج الحفر للبئر (C1-106/4) وما بعد الحفر للاكتشاف (B1-106/4) في منطقة العقد 90/106.
وجاء ذلك خلال اجتماع فني موسّع عُقد في المقر الرئيسي للمؤسسة بطرابلس، حضره مدير إدارة الاستكشاف بالمؤسسة، ومدير المشروعات الخاص بليبيا، ومدير إدارة الاستكشاف بشركة OMV، إلى جانب عدد من الفنيين المتخصصين من الجانبين.
وأكدت OMV استعدادها لمناقشة آليات رفع حالة القوة القاهرة عن مناطق العقود NC74 وNC29 وC102، واستكمال الالتزامات الاستكشافية المقررة في كل منها، والتي تشمل إجراء مسوحات سيزمية ثنائية وثلاثية الأبعاد، وحفر آبار استكشافية جديدة.
ويُعد هذا الإعلان مؤشرًا على تعافي النشاط الاستكشافي في ليبيا بعد سلسلة من التحديات التشغيلية والأمنية، ويعكس رغبة الشركات الدولية في تعزيز استثماراتها في القطاع النفطي الليبي.