بوابة الوفد:
2025-07-02@05:57:19 GMT

رابعة الزيات تطل بالأسود المجسم

تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT

تعد الإعلامية اللبنانية رابعة الزيات من أبرز الإعلاميات اهتماما بالاناقة والجاذبية وهذا ما جعلها محط اهتمام المعنيين بالموضة.

ونجحت رابعة الزيات بإطلالة ساحرة، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، بأكمام طويلة، ولياقة عالية، صمم الفستان من الصوف الأسود المزين بحبات الخرز الفضي من الأمام وعكس الفستان قوامها الرشيق ووزنها المثالي، فيما انتعلت بوت طويل صمم من الجلد الأسود.

اما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.

رابعة الزيات 
رابعة الزيات (11 مايو 1973-) إعلامية لبنانية، من مواليد مدينة صور، درست علم النفس في الجامعة اللبنانية.
تزوجت للمرة الأولى في سن مبكرة في جنوب إفريقيا وأنجبت ولديها كريم وعلي لكنها انفصلت عن زوجها لاحقا، تزوجت ثانية عام 2006 من الإعلامي زاهي وهبي  ورزقت منه بولد وبنت (كنز ودالي).
انطلاقتها في مجال الإعلام كانت عام 2002 من خلال قناة إن بي إن وقدمت فيها برامج منوعة عام 2010 أنشأت بالتعاون مع عدة شركاء مركزاً تجميلياً كبيراً «نيو يو» تحت إشراف أطباء مختصين يقومون بعلاجات طبية وتجميلية وصنفت ضمن قائمة أكثر مئة امرأة عربية إثارة في عام 2010، انتقلت عام 2011 إلى قناة الجديد وقدمت فيها نشرة الأخبار لفترة قصيرة لكنها تركتها لأنها لم تتأقلم ولم تجد نفسها فيه قدمت بعدها برامج فنية حتى عام 2016، وفي أغسطس 2018 انضمت لقناة لنا السورية  في ديسمبر 2018 أصبحت الوجه الإعلاني لمجموعة Savanah .
عام 2011 استضافت الإعلامية مي شدياق و بادرتها بسؤال عن مي الإنسانة ومتى ستتخلى عن لقب الشهيدة الحية فأجابتها بأنها لا يمكن أن تنسى ما حصل معها، وبعدما تنقلنا بين عدة مواضيع سياسية طرحت مي سؤالا دينيا على ضيفتها تانيا قسيس، ولكن يبدو أن الجواب لم يقنعها، فبادرت إلى الانسحاب، فأوقفت التصوير وطلبت منها العزوف عن قرارها، لكنها رفضت، معتبرة أن ما حصل ضمن الحلقة هو خديعة ولا تتقبله» وردت «لست نادمة على استقبالي مي، ولكني مستغربة رد فعلها».

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الموضة العالمية رابعة الزیات

إقرأ أيضاً:

بعد 30 يونيو .. تشريعات الحسم في مواجهة حرب الشائعات وخطاب الكراهية

منذ أن استعادت الدولة المصرية بوصلتها الوطنية في 30 يونيو، أدركت أن المعركة الحقيقية لا تقتصر على السلاح والميادين، بل تمتد إلى العقول والوعي، حيث تحوّلت الشائعات وخطاب الكراهية إلى أدوات حرب تستهدف هدم الثقة وضرب الاستقرار من الداخل.

لم تتأخر الدولة في التحرك، إذ اختارت طريق التشريع لمواجهة تلك الهجمات الناعمة، فوضعت قوانين حاسمة تنظم الفضاء الرقمي، وتحاصر الفوضى المعلوماتية، وتتصدى للانفلات الإعلامي والدعائي.

محافظ الجيزة يهنئ الرئيس بالذكرى الثانية عشرة لثورة 30 يونيوالوفد : ثورة 30 يونيو أنقذت الوطن من مخطط كان يستهدف هويته ووحدتهالجيل: 30 يونيو أسقطت مخططات جماعة الإخوان الإرهابية واستعادت قوة الدولةنائبة حماة الوطن: 30 يونيو طوق النجاة من الفوضى.. وبداية عهد جديد

قانون مكافحة جرائم الإنترنت.. ضربة البداية ضد الفوضى الرقمية

في عام 2018، شكّل قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات (رقم 175 لسنة 2018) نقلة نوعية في منظومة الأمن السيبراني، واضعًا حدًا لتداول الأخبار الكاذبة، والتحريض الرقمي، وانتهاك الخصوصية.

ومن أبرز ما تضمنه:

تجريم إنشاء أو إدارة منصات إلكترونية تنشر الشائعات أو تحرّض على العنف.

منح الجهات المختصة صلاحية حجب المواقع والحسابات الضارة.

فرض عقوبات مشددة على كل من يعبث بأمن المعلومات أو ينشر محتوى مهددًا للنظام العام.


قانون حماية البيانات.. معركة الوعي في وجه تسريب الخصوصية

في عام 2020، جاء قانون حماية البيانات الشخصية (رقم 151 لسنة 2020) ليغلق أبواب التلاعب بخصوصيات المواطنين، ويوفر إطارًا قانونيًا يردع حملات الابتزاز الرقمي والتشهير.

أهدافه كانت واضحة:

حماية الأفراد من سرقة أو استغلال بياناتهم دون إذن.

ضبط عملية جمع وتخزين وتداول البيانات.

تمكين المواطنين من الرد القانوني على أي اختراق أو انتهاك.


■ تنظيم الإعلام.. رقابة قانونية لحماية الرأي العام

وفي موازاة الحرب الرقمية، وضعت الدولة قانون تنظيم الصحافة والإعلام (رقم 180 لسنة 2018)، الذي أعاد ضبط البوصلة الإعلامية، ومنح المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام سلطات واسعة لمواجهة التضليل وخطاب الكراهية.

ومن أبرز أدواته:

حظر نشر أي محتوى يتضمن تحريضًا أو تمييزًا أو ترويجًا للشائعات.

اعتماد أكواد مهنية ملزمة للمنصات الإعلامية.

فرض رقابة على المحتوى المدفوع والموجّه عبر الإنترنت.


تجريم الكراهية الدينية.. ضبط الخطاب من المنبر إلى الشاشة

وفي خطوة موازية، تم تعديل بعض مواد قانون العقوبات لتجريم التحريض على الكراهية والتمييز على أساس ديني، مع إطلاق لوائح جديدة تنظم الخطاب الديني، تحت إشراف الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف، لضمان أن تبقى المنابر مصدرًا للتسامح لا منصة للفتنة.

طباعة شارك 30 يونيو السلاح والميادين العقول والوعي الشائعات الهجمات الناعمة حاسمة تنظم الفضاء الرقمي

مقالات مشابهة

  • شط العرب يتحول إلى جحيم ملحي: كارثة بيئية تهجّر السكان
  • محامي «شيرين عبد الوهاب»: هناك من يتصيد الأخطاء لكنها ستعود بقوة
  • صدارة أفريقية.. أين تقع أكبر 10 مناجم ذهب في العالم؟
  • ترامب يلمح إلى امتلاك إيران منشأة نووية رابعة غير التي دمرتها الضربة الأمريكية
  • محافظ الغربية يُوجه بتأهيل شامل للوحدات المحلية بكفر الزيات
  • بعد 30 يونيو .. تشريعات الحسم في مواجهة حرب الشائعات وخطاب الكراهية
  • نهاية مميزة لدوري كأس الاتحاد فئة 2010/2011 بالمحاميد وسط أجواء احتفالية واعتراف بالإنجازات الرياضية
  • شقران أمام يلوّح بالتحضير لولاية رابعة لإدريس لشكر داخل الاتحاد الاشتراكي
  • بول بوغبا ينتقل لموناكو بعقد لمدة عامين
  • محافظ الإسكندرية الأسبق: ثورة 30 يونيو علامة فارقة في تاريخ مصر الحديث