بالصور.. الناخب الوطني الجديد بيتكوفيتش يزور مركز سيدي موسى
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
قام الناخب الوطني الجددي فلاديمير بيتكوفيتش، اليوم الإثنين، بأول زيارة له إلى مركز تحضير المنتخبات الوطنية بسيدي موسى.
ونشر الاتحاد الجزائري لكرة القدم، صور الناخب بيتكوفيتش، خلال تفقده مركز سيدي موسى، مرفوقا بالمكلف بالإعلام لدى الفاف.
وشملت هذه الزيارة التي قام بها مدرب الخضر، ملاعب التدريبات بمركز سيدي موسى، بالإضافة لكل المرافق التي يضمها المركز بما فيها قاعة تقوية العضلات، قاعة الاسترجاع، والمطعم.
وتأتي هذه الزيارة من فلاديمير بيتكوفيتش، تحسبا لمباشرة مهامه بصفة رسمية، خلال التربص المقبل للخضر والمقرر شهر مارس الجاري.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
بالصور.. سباق لإعادة فتح مدارس غزة
أكثر من 600 ألف طفل فلسطيني في غزة فاتتهم فرصة الذهاب إلى المدرسة خلال العامين الماضيين.
وبدلاً من الدراسة والتواصل الاجتماعي، اضطر هؤلاء الأطفال إلى النزوح مراراً وتكراراً، والفرار من الغارات الجوية والقصف، وغالباً ما قضوا أيامهم في البحث عن الماء والغذاء لأسرهم.
ومع صمود وقف إطلاق النار، الذي تم التوصل إليه الشهر الماضي، إلى حد كبير، يعمل المسؤولون الإنسانيون الآن بشكل محموم لإعادة فتح العشرات من المدارس المؤقتة.
وقال المتحدث باسم اليونيسيف جون كريكس إنه من الضروري عودة الأطفال إلى الفصول الدراسية في أقرب وقت ممكن، ليس فقط من أجل التعليم الأساسي، ولكن أيضًا من أجل صحتهم العقلية.
تُقدّر اليونيسيف أن أكثر من 630 ألف طفل فلسطيني فاتتهم فرصة الالتحاق بالمدارس خلال حرب إسرائيل على غزة، وقال كريكس إنه حتى الآن لم يتمكن سوى حوالي 100 ألف طفل من العودة إلى مدارسهم.
وبشكل منفصل، تقدم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بعض التعليم من خلال المعلمين المتعاقدين لنحو 40 ألف طالب.
لقد تحولت معظم المدارس التي تديرها الأونروا، والتي كانت تخدم نصف أطفال غزة قبل الحرب، إلى ملاجئ للنازحين منذ ذلك الحين.
يُعدّ نقص المساحة عائقًا رئيسيًا، فقد دُمرت عشرات المدارس أو تضررت بشدة، ولا يزال العديد منها يُستخدم كملاجئ للفلسطينيين الذين نزحوا مرارًا وتكرارًا.
حتى خلال أشد المعارك ضراوة، كانت هناك بعض الجهود في مخيمات النازحين والمجتمعات المحلية لمنع الأطفال من التخلف عن الركب، وحتى مع معاناة الجميع من القصف وانقطاع التيار الكهربائي ونقص الغذاء والمياه والأدوية.
ومع ذلك، كانت الدروس متقطعة، وأبقت بعض الأسر أطفالها قريبين منها، غير راغبة في المخاطرة بالسماح لهم بحضور الدروس خوفا على سلامتهم.
إعلانوتقول وكالات الأمم المتحدة إنها تُكافح لتقييم الأضرار وتحديد التكاليفـ، وبما أن وقف إطلاق النار لا يزال في مراحله الأولى، لم تبدأ إعادة إعمار غزة بعد، ويقول خبراء الأمم المتحدة إن العملية قد تستغرق سنوات وتكلف حوالي 70 مليار دولار.
تابع الجزيرة نت على:
facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outline