غرائب "الميركاتو".. لاعب يبحث عن فريق على منصات التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
بات غابرييل لايس بطلا لواحدة من أغرب الوقائع في تاريخ الميركاتو الصيفي، حيث اضطر للبحث عن ناد جديد على منصات التواصل الاجتماعي.
ولجأ مهاجم منتخب الأوروغواي، غابرييل لايس، لطريقة "فريدة" لإيجاد فريق جديد للانتقال إلى صفوفه في صفقة مجانية، بعد فشل انضمامه إلى نادي ديبورتيفو بيناسيونال المنافس في دوري بيرو.
واختار غابرييل لايس وسائل التواصل الاجتماعي للبحث عن فريق له.
وكشف المهاجم عبر حساباته عن سبب فشل صفقة انتقاله إلى نادي أكاديميا كانتولاو من بيرو، قائلا: "لأسباب إدارية، لم أتمكن من التعاقد مع الفريق رغم السفر والاتفاق على كل شيء. مشكلة العدد المسموح به من اللاعبين لم تسمح لي بالانضمام".
وأضاف غابرييل لايس قائلا: "أنا متاح مرة أخرى كصفقة مجانية، وأنتظر تحديا جديدا".
????¡SE CAYÓ EL FICHAJE!????
✅Gabriel Leyes???????? anunció que no llegó a concretarse su fichaje por Binacional????, debido a un tema de cupos. El futbolista sigue libre y está buscando club.????
????En el Apertura????, el delantero de 33 años jugó 17 partidos con Cantolao???? y anotó 4 goles.⚽ pic.twitter.com/QQhdRBVfpu
وعزا المهاجم البالغ من العمر 33 عاما، في تصريح لموقع "إنفوبا" على الانترنت، مشاكل الانتقالات إلى كون اتحاد البيرو لكرة القدم، لا يسمح بتسجيل أكثر من 27 لاعبا أكبر من 21 عاما.
وبالنسبة لدوري الدرجة الثانية، يمكن استبدال لاعب واحد فقط من الأجانب الـ5 المسجلين في بداية العام.
وانتهت فترة الانتقالات في بيرو، ما جعل غابرييل لايس الموجود حاليا في أوروغواي، ينتظر بدائل أخرى لمواصلة مسيرته.
المصدر: وسائل إعلام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا انستغرام سوق الانتقالات
إقرأ أيضاً:
ريديت تطعن في حظر أستراليا وسائل التواصل على القاصرين
أطلقت منصة التواصل الاجتماعي "ريديت" اليوم الجمعة، تحديا قانونيا ضد حظر أستراليا لوسائل التواصل الاجتماعي على من هم دون 16 عاما.
وبموجب القانون، الذي دخل حيز التنفيذ يوم الأربعاء الماضي، لم يعد مسموحا للأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 16 عاما بامتلاك حسابات خاصة بهم على 10 من منصات التواصل الاجتماعي الرئيسية، بما فيها ريديت، وإنستغرام، وتيك توك، وسناب شات، وفيسبوك، ويوتيوب.
وفي دعوى قدمت إلى المحكمة العليا، دفعت ريديت بأن الحظر ينتهك حرية التعبير السياسي ويشكل مخاطر على الخصوصية.
وقالت ريديت في منشور على المنصة، إنها تأخذ سلامة الشباب عبر الإنترنت على محمل الجد وأن الإجراء القانوني ليس محاولة لتجنب الامتثال.
وأضافت: "مع ذلك، نعتقد أن هناك طرقا أكثر فعالية للحكومة الأسترالية لتحقيق هدفنا المشترك المتمثل في حماية الشباب".
وقالت ريديت، إن القانون طبق عليها بشكل غير دقيق، وأوضحت أنه على عكس المنصات الأخرى المشمولة بهذا القانون، فإن الغالبية العظمى من مستخدمي ريديت هم من البالغين، و"نحن لا نسوق أو نستهدف الإعلانات للأطفال دون سن 18 عاما، وكان لدينا تصنيف عمري "+17″ في متجر تطبيقات آبل قبل القانون".
وتم منح الشركات المتأثرة عاما واحدا لإدخال تدابير التحقق من العمر، وسيؤدي الانتهاك إلى غرامات باهظة تصل إلى 49.5 مليون دولار أسترالي (33 مليون دولار أميركي).
واتهم وزير الصحة الأسترالي، مارك بتلر منصة التواصل الاجتماعي (ريديت) بتفضيل الربح على السلامة.
وقال "على مر تاريخنا، عندما اتخذت حكوماتنا إجراءات قوية لحماية المواطنين ضد المنتجات شديدة الإدمان والضرر، عادة ما يتم الطعن عليها في المحاكم من الشركات التي تجني أكبر قدر من الأرباح منها".
وأضاف "لكن فكرة أن هذا إجراء من جانب منصة ريديت لحماية الحريات السياسية للشباب هي محض هراء.. ستقاوم الحكومة هذا الإجراء بشكل قوي".