السبحة المصرية أفضل من الصيني وأنواعها عديدة.. (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
تعتبر صناعة السبح من أهم الحرف في مصر، ودخلت «المحروسة» منذ العصر العثماني، وتم تطوير صناعة السبح بشكل كبير، وجميع مراحل تصنيعها في مصر يدوي، والصين بدأت في تصنيعها عن طريق الماكينات بشكل آلي، وهو ما أوضحه أكد نصر الواحي، صانع سبح، مشددًا على أن الطريقة الآلية في التصنيع لا يمكن أن تكون بنفس جودة التصنيع اليدوي.
ونوه «الواحي»، خلال حواره مع الإعلاميتين نهى عبدالعزيز ورضوى حسن، ببرنامج «السفيرة غزيزة»، المُذاع عبر شاشة «دي أم سي»، بأن تصنيع السبح يدويًا يجعلنا أمام منتج ذات جودة مرتفعة من ناحية الخيوط وجميع مراحل التصنيع، مشددًا على أن المنتج الصيني يتم تصنيعه من البلاستيك، بينما المنتج المحلي يتم تصنيعه من خامات ومواد طبيعية مثل العود والكهرمان والصندل.
المنتج المصري في السبح ينافس المنتج التركيوأوضح أنه يتم إدخال مادة البوليستر لإنتاج أشكال وأنواع متعددة من السبح، مشددًا على أن بعض السبح يتم إنتاجها من مادة البوليستر وإضافة ورقة الذهب عليها، مؤكدًا أن المنتج المصري ينافس المنتج التركي بشكل كبير.
وشدد صانع سبح، على أن السبح لها أنواع متعددة، متابعًا: «في سبحة 33 حباية، وفي 99 حباية وفي 100 حباية بـ2 عداد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السبح السبحة السفيرة عزيزة على أن
إقرأ أيضاً:
الأرق واضطرابات النوم: معاناة يومية وحلول متعددة
مايو 6, 2025آخر تحديث: مايو 6, 2025
المستقلة/- يعاني كثير من الناس من صعوبات في النوم، سواء في القدرة على الاستغراق فيه أو في الاستمرار بالنوم دون استيقاظ متكرر.
هذه المشكلة قد تبدو بسيطة، لكنها تؤثر بشكل كبير على جودة الحياة، التركيز، المزاج، والصحة العامة. ومع ازدياد ضغوط الحياة اليومية وتغير نمط العيش، بات الأرق أكثر شيوعًا، ما يدفع الأفراد إلى البحث عن حلول تساعدهم على استعادة نومهم الطبيعي.
الأسباب الشائعة للأرقتتعدد أسباب اضطرابات النوم، منها ما هو نفسي مثل القلق والاكتئاب، ومنها ما هو جسدي مثل الألم المزمن أو مشكلات في التنفس. كما أن بعض العادات اليومية تلعب دورًا كبيرًا في إفساد دورة النوم، كالاستخدام المفرط للأجهزة الإلكترونية قبل النوم، أو تناول المنبهات في ساعات متأخرة.
الحلول المتاحةأمام هذه المشكلة، يتجه الناس نحو حلول متنوعة تتراوح بين الطبيعية والطبية:
تعديلات سلوكية:
الالتزام بجدول نوم منتظم.
تقليل استخدام الشاشات قبل النوم.
ممارسة تمارين الاسترخاء مثل التأمل أو التنفس العميق.
تهيئة غرفة النوم لتكون هادئة ومظلمة.
المكملات الغذائية:
مثل الميلاتونين أو الماغنيسيوم، والتي يُعتقد أنها تساعد على تنظيم النوم، لكنها تحتاج إلى إشراف طبي لتحديد الجرعة والمدة المناسبة.
الأدوية المنومة:
تستخدم في الحالات الشديدة وتُصرف بوصفة طبية فقط، لكن يُنصح بعدم الاعتماد عليها لفترات طويلة بسبب خطر الإدمان أو التأثيرات الجانبية.
العلاج السلوكي المعرفي للأرق (CBT-I):
وهو أحد أكثر الأساليب فعالية في معالجة اضطرابات النوم دون الحاجة إلى أدوية، حيث يركز على تغيير العادات والأفكار السلبية المرتبطة بالنوم.
النوم ليس رفاهية، بل حاجة بيولوجية أساسية لا غنى عنها. فإذا كنت تعاني من مشكلات في النوم، فابدأ بتعديل نمط حياتك وتجنب الحلول السريعة دون استشارة مختص. الحصول على نوم مريح ليس حلماً بعيداً، بل هدف يمكن تحقيقه باتباع الخطوات الصحيحة.