علوم وتكنولوجيا زيادة أسعار الرسوم الشهرية لـSpotify قريبًا.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
علوم وتكنولوجيا، زيادة أسعار الرسوم الشهرية لـSpotify قريبًا اعرف التفاصيل،ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن Spotify على وشك زيادة رسوم الاشتراك الشهرية لأول .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر زيادة أسعار الرسوم الشهرية لـSpotify قريبًا.. اعرف التفاصيل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن Spotify على وشك زيادة رسوم الاشتراك الشهرية لأول مرة.
تم تعيين Spotify Premium على زيادة 1 دولار شهريًا إلى 11 دولارًا ولم تعلن Spotify بنفسها بعد عن أى تغييرات وقاومت Spotify منذ فترة طويلة أي زيادات في الأسعار، لكن هذه الخطوة ستجعلها تتماشى مع جميع منافسيها الرئيسيين، الذين شهد بعضهم زيادات حديثة إلى علامة 11 دولارًا.وتم التأكيد على زيادة الأسعار من قبل الرئيس التنفيذي لشركة Spotify Daniel Ek خلال مكالمة أرباح الربع الأول للشركة. قال في ذلك الوقت: "أشعر بالرضا حقًا بشأن قدرتنا على رفع الأسعار بمرور الوقت أن لدينا هذه القدرة ، ولدينا الكثير من البيانات التي تدعم ذلك ، و عندما يحين الوقت المناسب سنرفع الأسعار ، وأعتقد أن زيادة الأسعار ستنخفض بشكل جيد لأننا نقدم قيمة كبيرة لعملائنا.
ومن المؤكد أيضًا أن زيادة الأسعار كانت حتمية نظرًا لحقيقة أن Spotify لا تزال تسعى إلى جني الأرباح و أنهت الشركة الربع الأول بخسارة تشغيلية قدرها 156 مليون يورو ، وخسارة إجمالية قدرها 239 مليون يورو.
فى الوقت نفسه، لا يزال هناك ما إذا كان Spotify يقترب أكثر من إطلاق طبقة hi-fi الخالية من الخسائر التي طال انتظارها.
وأبلغت Spotify عن وجود 210 ملايين مشترك في الخدمة المميزة اعتبارًا من 31 مارس 2023 ، بزيادة قدرها 15٪ على أساس سنوي ، لذا فإن زيادة قدرها دولار واحد ستجلب 200 مليون يورو إضافية (وتغيير) في الإيرادات. (يشمل Premium أيضًا خطة Family Play و Duo.)
وستعلن Spotify عن أرباحها للربع الثاني من عام 2023 في الساعة 8 صباحًا بالتوقيت الشرقي في 25 يوليو.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأردن يعلن زيادة أسعار البنزين والسولار بدءًا من الغد
أعلنت لجنة تسعير المشتقات النفطية في الأردن، اليوم الأحد، أسعار بيع المشتقات النفطية محليًا للفترة من 1 إلى 31 ديسمبر المقبل، بعد مراجعة الأسعار العالمية للنفط والمشتقات النفطية لشهر نوفمبر مقارنة بشهر أكتوبر، حيث أظهرت زيادة طفيفة في سعرَي البنزين بنوعيه (90 و95) وارتفاع سعر السولار.
وبتطبيق المعادلة السعرية وفقا للأسعار العالمية، أصبح سعر البنزين أوكتان 90 عند 850 فلسًا/لتر بدلًا من 845 فلسًا/لتر، والبنزين أوكتان 95 عند 1080 فلسًا/لتر بدلاً من 1075 فلسًا/لتر، والسولار عند 705 فلسًا/لتر بدلاً من 685 فلسًا/لتر.
وفي الوقت ذاته، قررت اللجنة تثبيت سعر بيع الكاز عند 620 فلسًا/لتر، والإبقاء على سعر أسطوانة الغاز المنزلي 12.5 كجم عند 7 دنانير للأسطوانة.
"الوطني الفلسطيني": مصر والأردن تحملان تاريخًا طويلًا من الدعم للشعب الفلسطيني
ثمن المجلس الوطني الفلسطيني، ومقره العاصمة الأردنية عمان، دور مصر والأردن في دعم القضية الفلسطينية والتصدي لمحاولات التهجير.
جاء ذلك خلال اجتماع المجلس، اليوم الأحد؛ بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، برئاسة عضو المجلس الوطني الفلسطيني السفير محمد صبيح وبمشاركة نخبة من أعضاء المجلس.
وأكد المشاركون أن مصر والأردن تحملان تاريخا طويلا من الدعم للشعب الفلسطيني، وأن مواقفهما الراسخة تشكل سدا منيعا أمام المخططات الهادفة إلى تفريغ الأرض من أهلها، مشددين على أن هذا الدعم يمثل عنصرا أساسيا في حماية الهوية الفلسطينية وصمود الشعب في مواجهة العدوان.
وحذروا من أن الفلسطينيين يمرّون حاليًا بـ"كارثة لم يشهد لها التاريخ مثيلًا"، حيث لا صحة ولاغذاء ولامياه ولا تعليم في ظل حصار خانق وعدوان متواصل، مشيرين إلى أن نحو 60 شاحنة فقط يسمح بدخولها إلى قطاع غزة، في حين تبقى أكثر من 6 آلاف شاحنة مساعدات عالقة ومنع الجيش الإسرائيلي دخولها، بما يشكل سياسة تجويع واضحة تستهدف المدنيين.
وحول أوضاع الأسرى الفلسطينيين، أكدوا أن الأسير الفلسطيني يعامل اليوم أسوأ من أي أسير في العالم، في خرق فاضح لكل القوانين الدولية واتفاقيات جنيف، موضحين ضرورة تحرك عالمي لوقف هذه الانتهاكات الممنهجة.
ورأوا أن ما يتعرض له الفلسطينيون اليوم يتجاوز في قسوته الكثير من المآسي التاريخية، معتبرين أن الجرائم الممتدة منذ وعد بلفور وحتى اليوم بلغت ذروتها في غزة، ورغم ذلك يصنع الشعب الفلسطيني "معجزة صمود" تدهش العالم.
ودعا الاجتماع إلى بناء قيادة جماعية فلسطينية وإطلاق خطاب إعلامي جديد يصحح المصطلحات ويواجه الرواية الإسرائيلية، مع التأكيد على أن المعركة الإعلامية اليوم تشكل جزءا أساسيا من الصراع، وأن ما يحدث في غزة أحدث تحولًا دوليًا داعمًا للرواية الفلسطينية.
كما تم طرح مقترح لتشكيل فريق من المثقفين والإعلاميين والصحفيين الفلسطينيين للعمل في الخارج؛ لخدمة السردية الفلسطينية وتعزيز الدعم الدولي لصمود الشعب.