أيتن عامر تبهر متابعيها بهذه الإطلالة| شاهد
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي صورة جديدة للفنانة أيتن عامر، وذلك من أحدث جلسة تصوير خضعت لها.
تألقت أيتن عامر في الصور بإطلالة غير تقليدية، حيث ارتدت فستانا طويلا وذا أكمام طويلة باللون اللبني الفاتح واتسم التصميم بأنه كشف عن البطانة ذات اللون البيج.
تزينت أيتن عامر ببعض الإكسسوارات البسيطة للغاية وغير المبالغ فيها، تعتبر هذه الإطلالة مختلفة عن الإطلالات التي تظهر بها دائما.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت أيتن عامر على خصلات شعرها البني المموج المنسدله على كتفيها، ووضعت مكياجا جذابا متناسقا مع لون بشرتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ايتن عامر آخر أعمال آيتن عامر أعمال ايتن عامر أیتن عامر
إقرأ أيضاً:
من قلب الجدار القديم .. نافذة مفتوحة على إنسانية بلا حدود
في مساحة فنية ضمن معرض للصور المتصورة بالمحمول ، خطفت إحدى الصور المعلّقة الأنظار بقدرتها على تجسيد روح الحياة البسيطة في لحظة عميقة وهادئة.
تنقل الصورة مشهداً نابضاً بالواقعية لامرأة تطل من نافذة بيت تقليدي، في لقطة تنضح بالعفوية والدفء الإنساني.
تبدو الشخصية في الصورة غارقة في تفاصيل يومية صغيرة، يديها تمتدان نحو قطعة قماش تتدلّى من حبال الغسيل، بينما ينساب الضوء على الجدار الطيني القديم ليصنع لوحة تجمع بين البساطة وطيبة القلب .
ما يلفت الانتباه هنا ليس المشهد في حد ذاته، بل الروح الهادئة التي تنبعث من الصورة، وكأنها لحظة التقطتها الحياة قبل أن تلتقطها الكاميرا.
يُشيد الزوار بهذه اللقطة لما تحمله من صدق شديد؛ فهي ليست مجرّد صورة، بل حكاية تختزل علاقة الإنسان بمكانه، وتبرز جانباً أصيلاً من الحياة في البيوت الشرقية. النافذة المفتوحة، الجدران القديمة، ضوء الشمس الذي يعانق الظلال، كلها عناصر تجعل الصورة أقرب إلى مشهد سينمائي مكتمل، لكنها تحتفظ بروحها الخام دون أي تكلّف.
اختيار هذه الصورة لعرضها في معرض دولى لهواوى العالمية يعكس رغبة القائمين على المعرض في تقديم أعمال تلامس الإنسان قبل أن تدهشه تقنياً. فهي تذكّر المشاهد بأن الجمال الحقيقي قد يوجد في لحظة عابرة، في حركة يومية بسيطة، أو في نظرة شاردة تحمل ما هو أعمق من الكلمات.
بهذه التلقائية التي لا تُصطنع، نجحت الصورة في أن تكون واحدة من أكثر الأعمال تأثيراً في المعرض، لأنها ببساطة تُعيد تعريف الفن بوصفه مرآة للحياة، لا تحتاج سوى لعين صادقة تلتقطها.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟