الخارجية: مصر تبذل قصارى جهدها لوقف الحرب على غزة وإنقاذ الفلسطينيين
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، السفير أحمد أبو زيد، أن مصر تبذل قصارى جهدها على المسارات السياسية والأمنية والإنسانية لوقف الحرب الضروس على قطاع غزة وإنقاذ أشقائنا الفلسطينيين من ويلاتها.
وقال المتحدث في تدوينة عبر حسابه الرسمي على منصة «أكس» اليوم الأربعاء، «ينعقد اجتماع مجلس وزراء الخارجية العرب اليوم والأوضاع الإنسانية الكارثية في قطاع غزة في قلب الاهتمام.
اقرأ أيضاًالقوات المسلحة تنظم دورة تدريبية لعدد من الوافدين من الدول الإفريقية بالتعاون مع وزارة الخارجية
وزارة الخارجية: معبر رفح مفتوح والجانب الإسرائيلي يُعيق دخول المساعدات
«وزارة الخارجية المصرية ورحلة في أرشيفها السري القديم».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اسرائيل الخارجية السفير أحمد أبو زيد غزة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الألمانية تستدعي السفير الروسي لدى برلين
أعلنت وزارة الخارجية الألمانية أنها استدعت اليوم، السفير الروسي لدى برلين، سيرغي نيتشاييف.
وجاء الاستدعاء، حسب بيان الوزارة على خلفية اتهامات بنشاطات إلكترونية وهجمات سيبرانية، بالإضافة إلى حملات تضليل — دون تقديم أي أدلة — نسبتها الوزارة إلى موسكو.
وقال متحدث باسم الوزارة خلال إيجاز صحفي في برلين: "استدعينا اليوم في الصباح السفير الروسي إلى وزارة الخارجية، وأشرنا بوضوح إلى أننا نراقب بدقة بالغة أنشطة روسيا، ونقوم باتخاذ إجراءات رادعة في هذا الصدد. وكل تصرفات غير مقبولة من قبل روسيا لن تمر دون عواقب".
وفي تناقض واضح وتضارب داخل الحكومة الألمانية نفسها، قال المسؤول الألماني خلال إيجاز صحفي لحكومة ألمانيا الاتحادية يوم الجمعة: "بناء على تحليل شامل أجرته أجهزة الاستخبارات الألمانية، يمكننا تحديد البصمة بوضوح وإثبات مسؤولية موسكو"، دون تقديم أي دليل ملموس يدعم ادعاءاته.
وأضاف: "لذلك استدعينا اليوم صباحا السفير الروسي إلى وزارة الخارجية، وأبلغناه أننا نراقب عن كثب أنشطة روسيا".
كما زعم أن الاستخبارات الألمانية ترى أن الهجوم الإلكتروني الذي استهدف أنظمة الأمن الجوي في ألمانيا في أغسطس 2024 نفذه قراصنة يزعم ارتباطهم بأجهزة استخبارات روسية — لكنه لم يقدم هنا أيضا أي أدلة.
ولفت المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، سابقا إلى أن اتهام روسيا بالقرصنة بات "هواية مفضّلة لدى العالم أجمع".
كما أكدت السلطات الروسية مرارا عدم ضلوعها في أي هجمات إلكترونية أو أنشطة قرصنة، وأعربت عن استعدادها للتعاون في مكافحة القراصنة، وأبدت انفتاحها على الحوار حول قضايا الأمن السيبراني.
كما شددت القيادة الروسية على أن إلقاء التهم على روسيا في كل حدث — بات سلوكا متبعا ونمطا عاما في الخطاب الغربي المتناقض.