تجربة مؤلمة.. قصة الشاب عامر مع الإدمان
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
دخل الشاب عامر من محافظة الديوانية عالم الادمان على المخدرات بعد اضطراره بسبب المال.
فكيف شفي عامر من هذه المشكلة الخطيرة؟
إليكم تفاصيل القصة في هذا التقرير >> انضم الى السومرية على واتساب محليات خاص السومرية بالفيديو العراق المخدرات المجتمع العراقي السومرية +A -A الأكثر قراءة الآن 48 ساعة 7 أيام شهر بينها تخص رمضان.
سنشتري اللحوم مهما كان سعرها سنشتري اللحوم مهما كان سعرها سنقاطع اللحوم سنقاطع اللحوم سنبحث عن بديل سنبحث عن بديل النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. برجك للسنة الجديدة على السومرية إشترك بنشرتنا الاخبارية انضم الى ملايين المتابعين إشترك حمل تطبيق السومرية المصدر الأول لأخبار العراق إشترك بخدمة التلغرام تحديثات مباشرة ويومية إشترك Softimpact جدول البرامج الترددات بث حي البرامج رمضان 2024 رمضان السومرية ترفيه رمضان 2023 سياسة السومرية نيوز سياسة محليات خاص السومرية أمن دوليات منوعات أخبار الأبراج أخبار الطقس إنفوغراف فن وثقافة نتائج الامتحانات تكنولوجيا للنساء فقط علم وعالم رياضة اقتصاد اتصل بنا اعلن معنا فرص عمل من نحن تفضيلاتي حالة الطقس الأبراج الاستفتاءات كتّاب السومرية انضم الى ملايين المتابعين سياسة الخصوصية حمّل تطبيق السومرية
المصدر الاول لاخبار العراق حقوق التأليف والنشر © 2024 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة. الترددات اتصل بنا اعلن معنا المزيدعرض أقل البرامج السومرية نيوز البث المباشر SUMER FM حمل تطبيق السومرية المصدر الأول لأخبار العراق تابع قناة السومرية من نحن سياسة الخصوصية حقوق التأليف والنشر © 2024 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: تطبیق السومریة أبراج 6 3
إقرأ أيضاً:
عدد الساعات ليس المؤشر الوحيد.. كيف تتعرف على مدمن وسائل التواصل؟
على الرغم من أن مصطلح "إدمان وسائل التواصل الاجتماعي" لا يُصنف رسميا كاضطراب طبي، فإن تأثيره بات مصدر قلق متزايد لدى الكثير من الأسر، خصوصًا تلك التي تضم مراهقين.
ومع الانتشار الواسع للهواتف الذكية بين الفئات الصغيرة وامتلاك أغلبهم حسابات على منصات التواصل، حذّرت منظمة الصحة العالمية، استنادًا إلى بيانات جُمعت عام 2022 في 44 دولة ومنطقة بأوروبا وآسيا الوسطى وكندا، من ارتفاع ملحوظ في معدلات الاستخدام بين المراهقين، إذ ارتفعت النسبة من 7% عام 2018 إلى 11% عام 2022. وذكرت المنظمة أن واحدا من كل 10 مراهقين يظهر نمطًا سلوكيا على وسائل التواصل يحمل سمات شبيهة بالإدمان، تتجلى في صعوبة التحكم في الاستخدام، وظهور آثار سلبية على حياته اليومية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إحالة أوراق عامل بمدرسة في الإسكندرية إلى المفتي بعد إدانته بالاعتداء على 4 أطفالlist 2 of 2فوائد غير متوقعة للأحضان في أوقات الامتحانات.. درجات أفضل وقلق أقلend of listهل تسبب الإدمان؟يُعد إدمان وسائل التواصل الاجتماعي شكلا من أشكال الإدمان السلوكي، إذ يستخدم المراهق هذه المنصات بشكل مفرط وغير منضبط إلى حد يؤثر على أنشطته اليومية وعلاقاته ونومه. وبما أن الدماغ في مرحلة المراهقة يمر بمرحلة نمو حساسة، فإنه يكون أكثر قابلية للتأثر بهذا النمط من الاستخدام.
ورغم أن المركز الأميركي للإدمان يشير إلى أن إدمان وسائل التواصل لا يُعترف به طبيا كاضطراب قائم بذاته على خلاف إدمان ألعاب الفيديو، فإنه أكد في الوقت نفسه أن عددا كبيرا من المراهقين يواجهون صعوبة في الابتعاد عن هواتفهم أو التوقف عن تفقد حساباتهم باستمرار. ويعود ذلك إلى أن الدماغ يتعامل مع الإشعارات والإعجابات بالطريقة نفسها التي يتفاعل بها مع المكافآت الصغيرة، مما يحفّز المستخدم على تكرار السلوك مرارا.
كما أعلن المركز أن منصات التواصل الاجتماعي قد تُسبب درجة عالية من الإدمان لدى المراهقين باعتبارها مصممة لزيادة الارتباط بها وتعزيز السلوك التكراري.
يعاني المختصون من غياب أدوات معتمدة لقياس إدمان وسائل التواصل بدقة، كما أن مقدار الوقت الذي يقضيه المراهق على هذه المنصات لا يكفي وحده لتحديد ما إذا كان يعاني من الإدمان. فوفقًا لدراسة تحليلية موسعة نُشرت على منصة "ساينس دايركت" بعنوان "هل يشعرنا استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بالسعادة؟" تبيّن أن مدة الاستخدام تفسّر فقط 6% من مشكلات استخدام الإنترنت، مما يعني أن الإدمان يرتبط إلى حد كبير بنمط الاستخدام وسلوكياته وليس بالوقت فقط.
إعلانومع ذلك، يشير "مركز ريدج" المختص بعلاج إدمان المراهقين إلى وجود مجموعة من العلامات التي قد تدل على حاجة المراهق إلى تدخل علاجي للتعامل مع إدمان وسائل التواصل، من أبرزها:
الإفراط في استخدام الشاشات وقضاء معظم الوقت على وسائل التواصل على حساب المسؤوليات الأخرى. تفضيل التواصل الافتراضي على التفاعل المباشر مع العائلة والأصدقاء. اضطرابات النوم والسهر لساعات طويلة لتصفح المنصات. الشعور بالتوتر أو القلق عند عدم استخدام وسائل التواصل. التحقق المستمر من الإشعارات والتنبيهات. انخفاض الأداء الدراسي وفقدان التركيز. تقلبات المزاج مثل الحزن أو الغضب أو التوتر أو الاكتئاب. العزلة الاجتماعية والاعتماد المتزايد على العلاقات الرقمية. إهمال النظافة الشخصية والعناية الذاتية بسبب الانشغال المستمر بالشاشات. التوقف عن ممارسة الأنشطة والهوايات السابقة التي كان يستمتع بها. لماذا تسبب الإدمان؟في بيانات مركز بيو للأبحاث، ظهر أن 58% من المراهقين الأميركيين يجدون صعوبة في التوقف عن منصات التواصل. وأرجع تقرير على موقع "مام جانكشين" أسباب الإدمان إلى:
سهولة الوصول، إذ إن كل وسائل التواصل الاجتماعي مجانية ولا يوجد حد للاستخدام، كما يمكن فتحها في أي وقت عبر الهاتف أو الحاسوب، فيمكن قضاء ساعات طويلة دون قيود. المكافآت النفسية، إذ إن كل إعجاب أو تعليق يطلق الدوبامين في الدماغ فيشعر المراهق بالمتعة، ويقضي ساعات أطول للحصول على نفس الشعور مرة أخرى.رغم خطورة إدمان وسائل التواصل الإجتماعي، فإنه يمكن الشفاء منه. يحتاج الأمر إلى المتابعة المستمرة من الوالدين، وإدراك أنه نوع من الإدمان يحتاج إلى وقت وجهد وخطوات مدروسة، منها:
إجراء حوار مفتوح مع المدمن لمعرفة أسباب تعلقه بوسائل التواصل الاجتماعي. وضع قواعد واضحة للاستخدام مثل تحديد وقت يومي بدون هاتف. تشجيعه على ممارسة أنشطة بديلة رياضية أو ثقافية. تشجيعه على الوجود والتفاعل في التجمعات العائلية. تنظيم نومه وإبعاد الهاتف والأجهزة الإلكترونية عن غرفة النوم، وقبل موعد النوم بساعتين على الأقل. إيقاف الإشعارات قبل النوم بساعتين. مساعدته على بناء ثقة في النفس وعدم مقارنة نفسه بصور غير واقعية على وسائل التواصل. التعامل كقدوة جيدة فيما يخص استخدام وسائل التواصل. إذا استمر الإدمان أو ساءت حالته، يفضل استشارة مختص نفسي أو معالج.