انسى الشاى والقهوة وركز على الميه والعصائر بالألياف لمواجهة الموجة الحارة صحة وطب
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
صحة وطب، انسى الشاى والقهوة وركز على الميه والعصائر بالألياف لمواجهة الموجة الحارة،يقدم الدكتور خالد مصيلحى، أستاذ العقاقير والنباتات الطبية بكلية الصيدلة جامعة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر انسى الشاى والقهوة وركز على الميه والعصائر بالألياف لمواجهة الموجة الحارة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يقدم الدكتور خالد مصيلحى، أستاذ العقاقير والنباتات الطبية بكلية الصيدلة جامعة القاهرة، بعض النصائح للأطعمة والمشروبات الصحية التى يجب تناولها خلال موجة الحر الشديدة لمنع الإصابة بالاجهاد الحرارى أو ضربة الشمس.
وأهم هذه النصائح هي:1.عدم السير خلال وقت الذروة لتجنب أشعة الشمس المباشرة.
2. المرضى الذين يتناولون الأدوية المدربة للبول أكثر عرضه للإصابة بضربات الشمس نظرا لفقدان السوائل والمعادن والأملاح بسبب الدواء، ويجب تعويض ذلك مباشرة بتحضير مشروب من المياه وتحضيره كالتالى: لتر ماء ومع وضع عصير 2 من الليمون، و10 ورقات من النعناع الأخضر للترطيب مع تناول كوب منه كل نصف ساعة.
3. فى حال السير فى أشعة الشمس المباشرة عند الضرورة، يجب عدم الانتقال من درجات الحرارة المرتفعة إلى التكييف داخل الأماكن المغلقة، ويكون ذلك بالتدريج حتى لا يصاب الجهاز التنفسي لصدمة، ويعرض الشخص لأمراض الجهاز التنفسي.
4. الشاي والقهوة ومشتقاتها غير مستحبة فى الحر، ويجب استبدالها بالعصائر الطازجة دون تصفية الألياف التى تحتوى عليها، مثل المانجو والجوافة والأناناس والبطيخ، كون الألياف مهمة للحفاظ على المياه داخل الجسم لأنها تعمل على ترطيب الجسم.
5. لا يجب ترك الأطفال داخل السيارة فى الشمس لفترات طويلة، لأن درجة الحرارة داخل السيارة أثناء الشمس قد تصل إلى 60 درجة مئوية، ما يعرض الطفل للإصابة بضربة شمس قوية أو الإجهاد الحرارى.
6.يجب تعويض الأملاح المفقودة بأن يحتوى الطعام على الأملاح المعدنية بنسب معتدلة، مثل السلطة الخضراء، مع تجنب الأطعمة الدهنية والنشويات.
7.يمكن تناول الخضروات مع قليل من البروتين في الغذاء، وعدم تناول وجبة العشاء قبل النوم مباشرة مع مراعاة أن يكون الفارق حوالى 4 ساعات، ويمكن استبدال وجبة العشاء باللبن الرايب أو الزبادى وعليه ملعقتين من الشوفان أو قطع من الفواكه الطازجة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأعلى للثقافة: كشف أثري جديد يعيد فتح ملف عبادة الشمس
قال الدكتور عبد الرحيم ريحان، عضو لجنة التاريخ والآثار بالمجلس الأعلى للثقافة، إن الكشف الأثري الأخير يعيد فتح صفحة مهمة في تاريخ عبادة الشمس، ويحتاج إلى دراسات متخصصة، خاصة فيما يتعلق بأهمية جبانة منف ووظيفة معبد الوادي، إضافة إلى ما كشفه من دلالات لغوية وأثرية مثل لعبة «السنت».
وأوضح ريحان، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "هذا الصباح"، على شاشة "إكسترا نيوز"، أن جبانة منف مُدرجة على قائمة التراث العالمي الاستثنائي بمنظمة اليونسكو منذ عام 1979، وتشمل المنطقة الممتدة من أهرامات الجيزة حتى دهشور، وسُجلت وفق عدة معايير باعتبارها شاهدًا فريدًا على المعتقدات والعمارة الجنائزية في مصر القديمة، واستثنائية حضارة المصريين القدماء بصفة عامة.
وأشار إلى أن مدينة منف كانت عاصمة مصر من عام 2700 حتى 2150 قبل الميلاد، ولعبت دورًا محوريًا حتى العصر الروماني، لدرجة أن تتويج الإسكندر الأكبر تم فيها، موضحًا أن اليونسكو وصفت المنطقة بأنها في حالة حفظ جيدة وتمثل مصدرًا سياحيًا مهمًا، خاصة مع مشروع «ممر وجهة الأهرامات» الذي يربط مدينة منف بالمناطق الأثرية المحيطة عبر أكثر من 2000 عام من التاريخ.
وتحدث عضو لجنة التاريخ والآثار عن معبد الوادي في الحضارة المصرية القديمة، موضحًا أنه كان يُبنى دائمًا على شاطئ النيل بالقرب من الأهرامات، وتتمثل وظيفته في تحنيط جسد الملك ونقله عبر «طريق المواكب» إلى المعبد الجنائزي بجوار الهرم، وفق طقوس دينية دقيقة، مشيرًا إلى أن معابد الوادي ظهرت منذ عهد سنفرو وامتد نشاطها في عصور لاحقة.
العثور على قطعتين خشبيتين للعبة السنتوأضاف ريحان أنه جرى العثور على قطعتين خشبيتين للعبة «السنت»، واصفًا إياها بأنها لعبة لوحية مصرية قديمة تشبه الشطرنج، ومرتبطة بالمعتقدات الدينية المصرية مثل أسطورة الخلق والحساب، مطالبًا بتسجيلها كتراث لا مادي في اليونسكو، لافتًا إلى أنها منقوشة على جدران المعابد والمقابر، وعُثر عليها داخل مقبرة توت عنخ آمون.