صورة نادرة للزعيم عادل إمام عام 1980 في السودان
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
حرص المخرج رامي إمام، على استعادة ذكرى والده الزعيم عادل إمام، تعود إلى عام 1980، إذ ظهر في شبابه، وسط فرحة كبيرة منه.
صورة نادرة للزعيم عادل إمامونشر رامي إمام الصورة عبر خاصية «الإستوري» على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وعلق قائلا: «من أمام فندق إنترناشونال بمدينة ود مدني بالسودان الشقيق.. صورة تعود إلى العام 1980 لزيارة عادل إمام وفرقته لتقديم مسرحية شاهد ما شافش حاجة على مسرح الجزيرة».
وحققت مسرحية «شاهد ماشفش حاجة»، نجاحا كبيرا فور عرضها، إذ كانت تدور أحداثها حول سرحان عبدالبصير، رجل مُسالم يعمل في برامج الأطفال بالتليفزيون، تُقتل جارته التي تعمل راقصة، تحقق الشرطة في الأمر من خلال مفتش المباحث أحمد عبدالسلام. تقتحم الشرطة منزل سرحان وتضغط عليه في التحقيقات إلى أن تجبره على الشهادة في المحكمة رغم أنه لم يشهد على الواقعة من الأساس.
وشارك في بطولة المسرحية عدد كبير من الفنانين، أبرزهم عادل إمام، عمر الحريري، نظيم شعراوي، بدر نوفل، سعيد طرابيك، ناهد جبر، هالة فاخر، سمير ولي الدين، سامي جوهر، بهاء عبد الحميد، شوقي شامخ.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عادل إمام رامي إمام الزعيم عادل إمام
إقرأ أيضاً:
نحو إنهاء إرث الانقلابات وترسيخ النظام المدني.. أردوغان يتحرك لتغيير دستور 1980
أعلنت وكالة “أسوشيتد برس” أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قام بتعيين فريق من الخبراء القانونيين للبدء في صياغة دستور جديد للبلاد، بهدف تحديث الإطار الدستوري الحالي الذي يعود إلى عام
وأكد أردوغان خلال كلمة أمام مسؤولي الإدارات المحلية في حزبه الحاكم، أن الدستور الحالي الذي أُقر بعد انقلاب عسكري عام 1980، أصبح قديمًا ويحافظ على بعض عناصر النفوذ العسكري رغم التعديلات التي أجريت عليه عدة مرات.
وقال أردوغان: “لقد عينت 10 خبراء قانونيين ليباشروا أعمالهم، ونحن مستمرون في التحضيرات لدستور مدني جديد يعزز الديمقراطية في تركيا، وهو أمر نعمل عليه منذ 23 عامًا”.
ونفى الرئيس التركي أن يكون الهدف من صياغة دستور جديد هو البقاء في السلطة، موضحًا أن “الدستور الجديد هو من أجل تركيا وليس من أجل شخص أو جهة معينة”.
يذكر أن البرلمان التركي أقر في يناير 2017 تعديلات دستورية مهمة طرحتها حكومة حزب العدالة والتنمية بزعامة أردوغان، تضمنت الانتقال من نظام حكم برلماني إلى رئاسي، مما منح الرئيس صلاحيات واسعة منها إصدار مراسيم وتعيين الوزراء، وتمت المصادقة على هذه التعديلات عبر استفتاء شعبي في نفس العام.
ومع ذلك، أثار مشروع الدستور الجديد انتقادات من معارضين يرون أن هذه الخطوة قد تسمح لأردوغان بالاستمرار في السلطة لما بعد انتهاء ولايته الحالية في عام 2028.