برج العذراء.. حظك اليوم الخميس 7 مارس: احترس من هذه الصفات
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
يهتم عدد كبير من الجمهور لمتابعة أبراجهم ومعرفة أحوالهم، ومنهم من يعتقدون أنها بتجلب الحظ لديهم، ويقدم الفجر الفني لكل متابعيه تفاصيل برج العذراء.
مولود برج العذراء من أكثر الشخصيات المسئولة بالحياة فهو من الشخصيات الناجحة والطموحة والمجتهدة، لكن لديه بعض العيوب وهى حب الذات وحب الظهور.
عيوب برج العذراءمولود برج العذراء بالرغم من المميزات الكثيرة التى يتمتع بها، لكن لديه بعض العيوب فهو يخشى المرض جدًا ولديه هوس النظافة وصفة الشك تسيطر على تعاملاته مع الآخرين.
برج العذراء حظك اليوم على الصعيد الصحى
ابتعد عن تناول السكريات خلال اليوم، وحاول تعويضها عن طريق تناول الفاكهة وحافظ على لياقتك البدنية بممارسة الرياضة بشكل يومى.
حاول أن تفصل عملك عن حياتك الشخصية، عن حياتك العاطفية، وتجاهل أى شىء يتسبب فى تشتيت تركيزك واجتهد من جديد، وحاول أن تعيد التفكير فى الأمور التى تتعلق بقرارات العمل.
حاول إعطاء فرصة لشريك حياتك، فحاول أن تكون أكثر دقة وتجد حلول لكل المشاكل خلال الفترات المقبلة.
يتوقع علماء الفلك لمولود برج العذراء أن تحدث تغيرات فى حياته ويمكن أن يكون هناك كشف حقائق له.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برج العذراء اليوم الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
علماء الآثار يحلون لغز ستونهنج
#سواليف
فندت دراسة جديدة النظرية القائلة بأن #حجر_نيوال_الأزرق في #ستونهنج يعود أصله إلى مصدر جليدي، وأثبت #العلماء أن هذه الأحجار قد جُلبت من ويلز.
تشير مجلة Journal of Archaeological Science: Reports إلى أن محور البحث كان قطعة صخرية صغيرة بحجم بطيخة، عثر عليها عام 1924 أثناء أعمال التنقيب. وبسبب شكلها وتركيبها غير المعتادين، اعتبرت هذه القطعة حينها دليلا محتملا على أن بعض الأحجار الزرقاء جلبت إلى السهل بواسطة الجليد، وهو ما يتناقض مع الرواية السائدة التي تفترض نقل البشر لها.
وأجرى هذه الدراسة فريق من العلماء برئاسة ريتشارد بيفينز من جامعة أبيريستويث البريطانية.
مقالات ذات صلةأظهر تحليل التركيبات المعدنية والجيوكيميائية أن الحجر يتوافق تماما مع صخر الريوليت من المجموعة “ج”، المستخرج من منطقة تبعد نحو 225 كيلومترا عن ستونهنج. كما يتطابق شكله مع قمم المرتفعات الصخرية وجزء المونوليث رقم 32d الواقع بالقرب من ستونهنج. ولم تعثر على أي آثار لصقل جليدي أو علامات أخرى على سطح الحجر تدل على أصله الجليدي، حيث يعزى كل التآكل إلى عوامل التجوية. علاوة على ذلك، لم يعثر علماء الآثار في دائرة نصف قطرها 4 كيلومترات حول النصب التذكاري على أي صخرة جليدية أو آثار لحركة جليدية.
وبحسب الباحثين، يشير شكل حواف القطعة إلى معالجة يدوية، وليس إلى نقل داخل كتلة جليدية، مما يثبت أن الأحجار الصغيرة نسبيا، مثل “حجر نيوال”، قد جلبت بواسطة الإنسان، وبالتالي فإن فرضية الأصل الجليدي للحجر الأزرق غير مقبولة.
ويبقى ستونهنج نصبا تذكاريا رائعا يعكس إبداع الإنسان وإنجازاته.