أمير الحدود الشمالية يتسلّم التقرير السنوي لأعمال شرطة المنطقة ويطلع على استراتيجية العام 2024م
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
المناطق_واس
تسلّم صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية، التقرير السنوي لأعمال شرطة المنطقة خلال العام المنصرم، والجهود الأمنية التي قامت بها في المنطقة، كما شاهد عرضا مرئيا عن استراتيجية شرطة المنطقة للعام 2024م.
أخبار قد تهمك أمير الحدود الشمالية يشهد توقيع اتفاقيات بيئية بين عدد من الجهات بالمنطقة 6 مارس 2024 - 3:28 مساءً أمير الحدود الشمالية يطّلع على نظام وقواعد الصناديق العائلية في جلسته الأسبوعية 5 مارس 2024 - 12:09 صباحًا
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبة اليوم، مدير شرطة المنطقة اللواء رياض بن بدر الحزيمي وفريق العمل المرافق معه.
ونوه سمو أمير منطقة الحدود الشمالية بما توليه القيادة الحكيمة من اهتمام في توفير الإمكانيات البشرية والأجهزة والآليات المتطورة كافة، في سبيل أمن الوطن والمواطن والمقيم, مقدما شكره لرجال الأمن كافة، نظير الأعمال التي يقومون بها، وجهودهم الدائمة بعد توفيق الله في حفظ الأمن.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير الحدود الشمالية الحدود الشمالیة شرطة المنطقة
إقرأ أيضاً:
بدر ذي الحجة “قمر الفراولة” يشرق في سماء الحدود الشمالية
شهدت منطقة الحدود الشمالية، مساء اليوم، ظاهرة فلكية نادرة تمثلت في شروق بدر شهر ذي الحجة -المعروف فلكيًا باسم “قمر الفراولة”- وهو البدر الأخير في عام 1446هـ، من أقصى نقطة في الأفق الجنوبي الشرقي، وذلك في حدث لا يتكرر إلا كل 18.6 سنة، ومن المتوقع أن يعود مجددًا في عام 2043م.
ويُعد هذا الموقع الجنوبي للشروق هو الأبعد خلال الدورة القمرية الكبرى، ويميل مسار القمر في السماء نحو الجنوب بشكل استثنائي، مما يجعل ظهوره أقرب إلى الأفق وأكثر تميزًا من المعتاد، خاصة في مناطق مثل عرعر وطريف والعويقيلة.
وأوضح مختصون في الفلك أن هذه الظاهرة ترتبط بما يُعرف بـ”أقصى انحدار جنوبي” لمدار القمر، وهي جزء من دورة تُعرف بـ”الدورة الميتونية”، التي تستمر قرابة 19 عامًا, وبدا القمر بلون ذهبي مائل إلى الوردي عند شروقه، بسبب تأثير طبقات الغلاف الجوي، وهو ما أكسبه لقب “قمر الفراولة” وهو اسم يُستخدم في بعض الثقافات الغربية للدلالة على آخر بدر في فصل الربيع.
وشهدت الظاهرة اهتمامًا من عدد من المهتمين بالفلك والمصورين في المنطقة، الذين حرصوا على توثيق هذا المشهد الذي يُعد فرصة نادرة للمراقبة والتصوير، لا سيما في ظل صفاء الأجواء.
يُذكر أن منطقة الحدود الشمالية باتت وجهة مفضلة لرصد الظواهر الفلكية، بفضل اتساع الأفق وقلة التلوث الضوئي في العديد من المواقع المفتوحة، مما يعزز من فرص الرؤية الواضحة للسماء.