عتبات البهجة.. قضايا اجتماعية وأفكار فلسفية يقدمها يحيى الفخراني في رمضان
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
حصان الدراما الرابح يتخذ مكانه على مضمار السباق، ومن قبل انطلاق شارة البدء يضع الجميع رهانهم عليه، فهو لم يخذلهم ولو لمرة واحدة، بل دائماً يفوق توقعاتهم العالية من خلال قصص درامية تمسهم عن قرب.. يطرح أفكارهم ومشكلاتهم، يتحدث عن أحلامهم وهمومهم، يمنحهم البسمة، كما يبكيهم أيضاً، وفى كل تجربة درامية يرفع السقف أمام الآخرين حتى تربع ملكاً على عرش الدراما المصرية.
حالة كبيرة من السعادة الممزوجة بالحماس يشعر بها جمهور الدراما الرمضانية فى مصر والعالم العربى بعد ما كشفت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية عن خريطتها فى الموسم الدرامى لعام 2024 والتى يتصدرها مسلسل «عتبات البهجة» للنجم يحيى الفخرانى الذى يعود ليثرى الساحة الفنية بعودته مرة أخرى من خلال عمل يحمل مقومات مميزة ما بين الأصل الروائى للكاتب إبراهيم عبدالمجيد والمعالجة التليفزيونية للكاتب مدحت العدل والإخراج لمجدى أبوعميرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدراما الموسم الرمضانى
إقرأ أيضاً:
خدمات يقدمها قطاع الأحوال المدنية بالداخلية .. اعرف التفاصيل
يقوم قطاع الأحوال المدنية بمختلف الخدمات الخاصة بأوجه الحالة المدنية للمواطن المصري (الميلاد والزواج والطلاق والوفاة) وتسجيلها وإصدار الوثائق والمستندات الدالة عليها داخل وخارج البلاد، وكذا تصحيح البيانات المدونة بالسجلات وتغيير الأسماء والجنسية بناء على طلب المواطن وبعد اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة. ويقوم قطاع الأحوال المدنية بإصدار الرقم القومي للمواطن منذ لحظة الميلاد وفيما يلي قائمة بالخدمات التي يقدمها قطاع الأحوال المدنية مقسمة طبقا لنوعياتها.
وفي لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.
أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.
وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.
مشاركة