حدث فلكي مُنتظر.. نهاية شهر رمضان
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
وكالات:
في الثامن من أبريل (نيسان) القادم، ومع ختام رمضان 2024، سيكون العالم على موعد مع ظاهرة نادرة تتمثل في كسوف كلي للشمس.
وسيكون الكسوف الكلي للشمس مرئياً في أجزاء كبيرة من قارة أمريكا الشمالية، ويعتبر هذا الحدث المذهل هو أول كسوف كلي للبلاد منذ 2017، ولن يكون متاحاً للمشاهدة في المنطقة العربية في رمضان.
ويصل الكسوف الاستثنائي إلى ساحل المكسيك على المحيط الهادئ في الصباح، ويقطع قطرياً عبر الولايات المتحدة من تكساس إلى ماين ويخرج إلى شرق كندا في وقت متأخر من بعد الظهر، وستشهد معظم بقية القارة كسوفاً جزئياً، وبإمكان محبي رصد الظواهر الفلكية التقاط صور باستخدام الهاتف الذكي.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
هل يجوز قول تسليمة واحدة فقط في نهاية الصلاة؟.. الإفتاء تجيب
هل يجوز قول تسليمة واحدة في نهاية الصلاة؟ من أبرز الأسئلة التي تثار حول أداء الصلاة، حيث يتساءل كثيرون عن كيفية أداء الصلاة بطريقة صحيحة لأنها الركن الثاني من أركان الإسلام، وهي أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، وإن صلحت صلح سائر عمله، وإن فسدت فسد سائر عمله.
وفي هذا السياق، قال الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، إن التسليم ركن من أركان الصلاة، به يعرف الإنسان أنه انتهى من الصلاة.
هل يجوز قول تسليمة واحدة في نهاية الصلاةوأضاف أمين الفتوى في دار الإفتاء، في تصريحات تلفزيونية، أن التسليم يكون على اليمين مرة ومرة أخرى على الشمال، كما قال جمهور الفقهاء، موضحًا أن التسليم على اليمين ركن من أركان الصلاة، والتسليم الثانية على الشمال تكون سُنة، لافتا إلى أن بعض الفقهاء عندهم التسليم يكون مرة واحدة فقط على اليمين، موضحًا أن من شروط التسليم هو النية والقصد.
وأشار أمين الفتوى إلى أن أقل صيغة في التسليم تكون بقول «السلام عليكم»، موضحًا أن أفضل صيغة وفقًا لجمهور الفقهاء هي «السلام عليكم ورحمة الله».
هل يجب رفع اليدين عند كل تكبيرة في صلاة الجنازة؟وقالت دار الإفتاء المصرية، إنه يُستحب شرعًا رفع اليدين عند التكبيرة الأُولى في صلاة الجنازة، مشيرة إلى أن صلاة الجنازة لها فضل عظيم.
3 أوقات في اليوم مكروه فيها الصلاة.. اعرف كيف تحددها
صلاة الضحى.. تعرف على حكمها وفضلها ووقت أدائها
هل الصلاة على النبي تحقق المعجزات وتشفي الأمراض؟
خالد الجندي: هذا هو الحد الأدنى للوضوء الذي تصح به الصلاة
وأضافت دار الإفتاء، عبر منشور منذ قليل على صفحتها بموقع فيسبوك، أن سائر التكبيرات بعد الأُولى فمختلفٌ في استحباب رفعِهِما فيها من عدمه، موضحة أن مَن شرع في صلاة الجنازة جاز له رفعُهُما أو تركُهُما، وكلاهما صحيح شرعًا ولا حرج فيه على فاعله؛ لأن فِعلَهُ وافَقَ قولَ طائفة من الأئمة المجتهدين، ولا يُعتَرَض على مَن فَعَل ذلك أو تَرَكَه، فالأمر في ذلك واسع.