صعوبة التنفس| هيئة الدواء تكشف أضرار ارتداء حزام دعم البطن لفترة طويلة
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
قالت هيئة الدواء المصرية، إن ارتداء حزام دعم البطن لفترة طويلة أو النوم به، قد يسبب الآتي:
-زيادة الألم والتورم في موضع الجراحة.
-صعوبة التنفس.
-ألم الظهر.
-التهاب الجلد.
-الحكة المستمرة.
-ظهور شعور بالحكة واحمرار الجلد وهذا يؤدى إلى التهابات جلدية.
ونصحت هيئة الدواء المصرية باتباع الإرشادات التالية للحصول على فوائد حزام دعم البطن.
اختتمت هيئة الدواء المصرية مشاركتها بأعمال اللجنة المصرية – الكينية المشتركة، والتي عقدت بالعاصمة الكينية نيروبي، حيث ترأس الجلسة الختامية معالي وزير الخارجية المصري، السيد/ سامح شكري، ونظيره الكيني، السيد/ موساليا مودافادي، وقد شهدت الجلسة توقيع محضر اجتماع أعمال اللجنة، والتي أسفرت عن مناقشات مثمرة وشراكات واعدة بين الجانبين المصري والكيني.
وعلى هامش اليوم الختامي للجنة، فقد شارك وفد هيئة الدواء المصرية برئاسة الأستاذ الدكتور/ أيمن الخطيب، نائب رئيس هيئة الدواء المصرية، بمنتدي الأعمال المصري – الكيني، المنعقد لتعزيز وتكثيف آفاق التعاون الثنائي مع الجمهورية الكينية، والذي يهدف إلى استعراض فرص الاستثمار المصري المتاحة في كينيا في مختلف المجالات، ومنها القطاع الدوائي، حيث تم مناقشة إمكانية استثمار شركات الدواء المصرية في السوق الكيني لتوطين الصناعة الدوائية بكينيا، وزيادة فرص نفاذ المستحضرات الطبية المصرية بالأسواق الكينية.
جاء ذلك في إطار سعي الهيئة المستمر لدعم كافة سبل التعاون مع أشقائها الأفارقة، والتأكيد على قوة العلاقات المصرية الكينية، وكذا تعزيز دورها القاري في إطار حصولها على مختلف الاعتمادات الدولية، وتيسير نفاذية الدواء المصري بالأسواق الإفريقية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدواء اللجنة المصرية نيروبي الجراحة صعوبة التنفس الظهر هیئة الدواء المصریة
إقرأ أيضاً:
غزة: طوابير طويلة للحصول على لقمة وأطولُ منها معاناةُ الجوعى المحاصرين
يعاني سكان غزة من أزمة إنسانية متفاقمة، حيث أظهرت مشاهد نشرتها وكالة "وفا" اصطفاف الأهالي أمام مطبخ خيري للحصول على الطعام، في ظل حصار إسرائيلي خانق وتأخر وصول المساعدات. اعلان
أظهرت لقطات نشرتها وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، يوم الأحد، سكاناً في مدينة غزة يصطفون أمام مطبخ خيري للحصول على وجبات طعام.
وقالت "وفا" في تقريرها الأسبوع الماضي إن الحصار الطويل الذي تفرضه تل أبيب على المساعدات، إلى جانب تقارير عن حوادث إطلاق نار عند نقاط توزيع المساعدات المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل داخل غزة، دفع عدداً متزايداً من السكان إلى الاعتماد على المساعدات الغذائية.
Relatedمخزون الوقود في مستشفيات غزة لا يكفي سوى لـ 3 أيامعيد الأضحى في غزة.. غلاء وحصارٌ وجوعٌ ودماءٌ فبأي حال عدت يا عيدُ؟الجيش الإسرائيلي يعلن العثور على جثة قائد حماس في غزة محمد السنوارمن جانبها، أكدت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) أن السبيل الوحيد لضمان إيصال المساعدات بأمان هو تسليمها مباشرة إلى المحتاجين.
وقالت الوكالة في بيان صدر الأربعاء 4 حزيران/يونيو: "لم تدخل إلى غزة مساعدات كافية وآمنة وكريمة منذ أكثر من ثلاثة أشهر. معاناة الناس غير مقبولة، وتزداد سوءاً يوماً بعد يوم. علينا – ويجب علينا – أن نعيد إدخال المساعدات على نطاق واسع إلى الناس أينما كانوا، وأن نضمن تسليمها بأمان. والطريقة الوحيدة لتحقيق ذلك هي من خلال الأمم المتحدة، بما في ذلك الأونروا".
ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فإن سكان غزة باتوا على شفا مجاعة، في ظل انهيار شبه كامل للبنية التحتية، ونزوح 90% من أهالي القطاع، والاعتماد الكامل على مساعدات غير مضمونة الوصول ولا الأمان.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة