برلمانية: وضع حد أقصى للدين العام أمر ضروري وتوصية من الحوار الوطني
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
طرحت النائبة ميرفت ألكسان، عضو مجلس النواب عدة تساؤلات خلال مناقشة تعديلات قانون المالية الموحد.
وقالت ألكسان خلال مناقشة مشورع القانون من حيث المبدأ في الجلسة العامة اليوم إن المشروع تضمن تعديل في الآليات واستحداث بعض المواد والتعريفات مثل موازنة الحكومة العامة التي تتضمن موازنة الحكومة والجهاز الإداري للدولة والهيئات الاقتصادية بالتدريج على خمس سنوات.
وأضافت "المؤشرات المالية التي يعتمد عليها التعديل لن تكون كاملة، طالما لا أضم كافة الهيئات مرة واحدة"، لافتة إلى أن التعديل تحدث عن الضم طبقا لجدول زمني يتقدم به وزير المالية لمجلس الوزراء، وتساءلت "كيف تكون المؤشرات؟".
وتابعت ألكسان "الموازنة تتضمن موازنة الجهاز الإداري للدولة، وسيتم ضم الهيئات الاقتصادية، وبالنسبة للوحدات الاقتصادية لا علاقة لها مع الموازنة من حيث توزيع الأرباح والإنفاق نرجو التوضيح في حالة لم تضم لموازنة الحكومة، إذا كانت لم تضم لموازنة الحكومة العامة لماذا تبقى الوزارة مسئولة عن عمل الحساب الختامي".
ولفتت إلى أن التعديل تضمن وضع حد أقصى للدين العام، وهو مطلب ضروي ومحل توصيات في الحوار الوطني".
وأوضحت أن التعديلات تعدل مسمى الوزير المسئول عن المالية إلى وزير المالية ليتسق مع المسمى الدستوري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قانون المالية الموحد تعديلات قانون المالية الموحد
إقرأ أيضاً:
النواب يقر موازنة 2026 بعجز 2 مليار و125 مليونا و225 ألف دينار
#سواليف
أقر #مجلس_النواب اليوم الخميس مشروع #قانون_الموازنة العامة لعام 2026، بواقع 86 صوتا.
وبلغ #العجز في الموازنة وفق مشروع القانون 2 مليار و125 مليونا و225 ألف دينار.
وتاليا مشروع القانون: