السيسي: "والله العظيم أنا ملقتش بلد لقيت أي حاجة وقالوا خد دي"
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أنه منذ توليه حكم مصر كان حريصا على مشاركة المصريين، مضيفا: "أنا مقولتش في حاجة أنا لها أنا لها.. هاتوا كل كلامي من الأول هتلاقوا الكلام مبيتغيرش، عشان التوصيف مبيتغيرش.. دي ظروف حلها الوحيد إحنا والعمل والصبر".
وأشار السيسي، خلال فعاليات الندوة التثقيفية الـ 39 للقوات المسلحة بمناسبة الاحتفال بيوم الشهيد، المذاعة عبر فضائية إكسترا نيوز، اليوم السبت، إلى أنه لا بد من العمل والصبر معا، مضيفا: "عمري ما عاتبت حد، وقولت وعدتوني"، لافتا إلى أن الظروف الصعبة التي مرينا بها لم تحدث بسبب مغامرة.
وأضاف، "في حد بيقولي مش عندكم أقوى جيش ما يلا بقا.. إحنا بنساعد على قد ما نقدر مع حفاظنا على بلادنا، وبنحاول نكون عامل استقرار وسلام ولا نشعل حرائق هنا ولا هنا"، مؤكدا أن مصر حريصة على فتح المعبر 24 ساعة، معقبا: "أنا بقولكم المعبر مبيتقفلش".
وتابع، "مفيش فلوس خرجت من البلد عشان مسئولين أخدوها، ده محصلش وميحصلش بفضل الله، والله العظيم أنا ملقتش بلد لقيت أي حاجة وقالوا خد دي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السيسي الندوة التثقيفية
إقرأ أيضاً:
"نفسي أطمن عليه": زوجة "رضا ندا" بالبحيرة تستغيث بعد اختفائه الغامض في ليبيا منذ 36 يومًا (فيديو)
حالة من الحزن والآسي تعيشها زوجة رضا ندا الشهير بـ "خميسكو" 56 عاما بمدينة دمنهور بالبحيرة، وذلك بعد انقطاع الاتصال معه في ليبيا منذ أكثر من شهر، مناشدة السفارة المصرية والليبية بالتدخل وطمأنتها عليه.
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا
وأوضحت زوجة "خميسكو" أنه سافر للعمل إلى ليبيا منذ عامان، وكان دائم التواصل معها ومع نجلهما بصفة يومية، وآخر اتصال معه كان يوم 29 أكتوبر الماضي، وتحدث معهم أكثر من 3 ساعات متواصلة، وكأنه كان يشعر أنها آخر مكالمة.
وأضافت الزوجة قائله: آخر مكالمة قالي خلوا بالكم من نفسكم، فقولتله هو أنت هتموت ولا ايه، ومن وقتها اختفي وانا دلوات موجوعة عشان أنا بعتبره ابني مش زوجي، فأنا بقول له لو أنت محبوس يا رضا عرفني، وتعالى لي في المنام طمني، ولو سامعني خليني أشوفك بس، وأسمع صوتك، أما لو توفى فهذا أمر الله وقضاءه، بس ارتاح وأعرف.
وأشار صديق "خميسكو" أن بعض الأشخاص أخبروه أنه محجوز في طرابلس بسبب عدم وجود بطاقة صحية معه، لكنه أرسل إليه أحد الأشخاص بليبيا لتقصي الأمر ولم يتوصلوا لأي شيء، قائلا: قال لي ده هو محبوس في المخفر في الحي الإسلامي، والمخفر ده زي نقطة شرطة، وعليه نحو 5 آلاف دينار ليبي غرامة عشان كان في مشاجرة، وفي اليوم التالي لقيت واحد بيقول لي لأ مفيش مخفر في الحي الإسلامي، وبعد ذلك تواصل رجل ليبي اسمه حسين مع ابنه محمد قال له والدك محجوز في مكان معين وعنده جلسة محكمة يوم 2 ديسمبر وعندما سألنا في المحكمة لم نجد شيئا، وكل اللي طالبينه نعرف فين الحاج رضا ونطمن زوجته.