"الذوق العام".. زيارات استشارية للمؤسسات الحكومية بالشرقية
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
تعتزم الجمعية السعودية للذوق العام، بالشراكة مع إمارة المنطقة الشرقية ممثلة بمشروع قياس وتحقيق رضا المستفيدين من الأجهزة الحكومية، البدء في إقامة الزيارات الاستشارية للمؤسسات الحكومية المشاركة ضمن برنامج ”الخدمات الحكومية“ في نسخته الثانية للقطاع الحكومي.
وأوضح مدير عام الجمعية عبدالعزيز المحبوب، أن البرنامج يسعى إلى تعزيز المهارات اللازمة لدى مزودي الخدمة في المؤسسات الحكومية حول كيفية التعامل مع شرائح العملاء المختلفة، وتهيئة البيئة المناسبة لتقديم الخدمة، بما يسهم في رفع مستوى الرضا لديهم من خدمات تلك المؤسسات.
حصاد ذوق خلال شهري يناير وفبراير#الذوق_العام | #كلنا_ذوق pic.twitter.com/hegSJngX17— الجمعية السعودية للذوق العام (@Thouq_org) March 2, 2024
أخبار متعلقة ”ذوقيات“ يُعزّز ثقافة الذوق في مطاعم ومقاهي الشرقيةإطلاق مبادرة "نقاء 2" بالشرقية لنشر ثقافة التنظيم والاهتمام بالبيئةيشتمل على 12 برنامجًا.. محافظ الأحساء يطلع على مشروع "مدينة الذوق"وأضاف أن ذلك يتم عبر تأهيل سفير في كل مؤسسة حكومية ليتولى مهمة نشر وتعزيز هذه الممارسات الإيجابية، بما يتقاطع مع برنامجي جودة الحياة والتحول الوطني ضمن برامج رؤية المملكة 2030.زيارات استشاريةوذكر أن سلسلة من الزيارات الاستشارية من قبل مستشاري الجمعية للمؤسسات الحكومية المشاركة في البرنامج بنسخته الثانية، ستُقام خلال الأيام القادمة، حيث ستستمر لمدة أسبوعين متتالين لما يفوق الـ 14 مؤسسة حكومية.
وتهدف هذه الزيارات إلى الوقوف على أبرز الأعمال المحققة للسفراء، وتقديم الدعم اللازم لمواصلة مسيرة البرنامج، وصولاً للنتائج والأهداف المرتقبة، بما يضمن رفع مستوى رضا العملاء عن منهجية تقديم الخدمات من المؤسسات الحكومية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام الذوق العام الشرقية إمارة المنطقة الشرقية رضا المستفيدين
إقرأ أيضاً:
استشارية أعصاب: علاج الزهايمر الجديد يغير أسلوب العلاج ويمنع الوصول للخرف .. فيديو
أميرة خالد
قالت استشارية الأعصاب والمختصة في أمراض الذاكرة، الدكتور رؤى خلاف، إن اعتماد أول علاج لمرض الزهايمر يعد تحولًا جذريًا في طريقة التعامل مع المرض، مشيرة إلى أن هذا العلاج يمثل نقلة نوعية في طريقة التعامل مع مرض الزهايمر.
وأوضحت خلاف خلال مداخلتها مع قناة “العربية السعودية”، فنحن الآن لن ننتظر أن يتطور المرض أو نصل إلى مرحلة الخرف، مرحلة التدخل أصبحت مهمة جدًا، وطريقتنا في التشخيص والعلاج باتت مختلفة تمامًا بوجود هذا العلاج”.
وأضافت: “حتى القرن الماضي، كنا نعتقد أن بروتين الأميلويد هو السبب الرئيسي للمرض. تبدأ الأعراض حين يختل تسلسل العمليات في الدماغ، فيترسب هذا البروتين الطبيعي، ولكن لسبب ما يتغير تركيبه ويتحول إلى مادة لزجة تتجمع في الدماغ، مما يؤدي إلى ضمور وموت الخلايا العصبية، وهكذا يبدأ المرض”.
وأشارت إلى أن “بروتين الأميلويد يبدأ في الترسب مبكرًا ويحدث تغييرات تدريجية في الدماغ تؤدي إلى تلف الخلايا العصبية، نحن لا نريد الانتظار حتى الوصول إلى مرحلة الضمور الكامل، لأن في هذه المرحلة يكون الضرر قد وقع بالفعل. التدخل المتأخر لا يحقق الفائدة المرجوة، بل قد يعرض المريض للأعراض الجانبية من العلاج من دون نتائج ملموسة. لذلك، فإن فعالية العلاج تظهر عند استخدامه في وقت مبكر لتأخير تطور المرض قدر الإمكان”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_XpQYhbJxvNtsyMY3_1080p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_cySYUNhXLPkP1NtD_1080p.mp4