تكنولوجيا سعرها أقل من 370 جنيه .. أحدث سماعات إيربودز لشحن يمتد 50 ساعة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
تكنولوجيا، سعرها أقل من 370 جنيه أحدث سماعات إيربودز لشحن يمتد 50 ساعة،أعلنت شركة boAt الهندية عن أحدث سماعات boAt Airdops 161 Pro، وهي سماعات أذن لاسلكية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سعرها أقل من 370 جنيه .. أحدث سماعات إيربودز لشحن يمتد 50 ساعة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أعلنت شركة boAt الهندية عن أحدث سماعات boAt Airdops 161 Pro، وهي سماعات أذن لاسلكية بأسعار معقولة تحت فئة 1000 روبية (أي أقل من 370 جنيه مصري).
تتميز سماعات boAt Airdops 161 Pro بتصميم داخل الأذن مع ساق وأطراف سيليكون مائلة، وتتميز سماعات الأذن بمقاومة رذاذ الماء والعرق بتصنيف IPX5. يمكن للمستخدمين تنفيذ وظائف مختلفة عن طريق الضغط على الساق.
فيما يتعلق بالصوت، تم تجهيز سماعات boAt Airdops 161 Pro فهي تأتي مع ميكروفونين مزدوجين وتقنية ENx للحصول على جودة واضحة في المكالمات كما تأتي سماعات الأذن اللاسلكية بوضع انخفاض تأخر 60 مللي ثانية كما تتميز باتصال Bluetooth 5.3 ويمكن توصيله بجهازين في نفس الوقت.
تعمل سماعات boAt Airdops 161 Pro بوحدة بطارية سعتها 380 مللي أمبير في الساعة ويقال إنها توفر 50 ساعة من العمر. يتم دعم كل سماعة أذن بخلية سعتها 35 مللي أمبير في الساعة ويقال إنها توفر 17 ساعة من الاستخدام. تدعم سماعات الأذن الشحن السريع عبر منفذ USB-C.
تبلغ تكلفة سماعات boAt Airdops 161 Pro ثمن 999 روبية وتأتي بألوان الأسود و الأزرق و الأخضر. ستكون متاحة للشراء من موقع العلامة التجارية و Flipkart اعتبارًا من 24 يوليو.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تسليم 8 سماعات طبية لذوي الهمم بالشرقية دعمًا للرعاية الإنسانية
في خطوة تعكس التزام الدولة بتوفير الرعاية المتكاملة للفئات الأولى بالرعاية، وتحديدًا ذوي الهمم، شهدت محافظة الشرقية تنفيذ مبادرة جديدة لدعم أصحاب الهمم غير القادرين، تمثلت في تسليم عدد 8 سماعات طبية بهدف تحسين قدرتهم على التواصل والاندماج في المجتمع.
وجاءت المبادرة تحت إشراف مديرية التضامن الاجتماعي بالشرقية وبالتعاون مع جمعية الأورمان، في إطار سلسلة من التدخلات الطبية التي تنفذها الجمعية بالشراكة مع الوزارة لخدمة المحتاجين في مختلف مراكز المحافظة.
وأكد أحمد حمدي عبد المتجلي، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالشرقية، أن الوزارة تولي اهتمامًا كبيرًا بفئة ذوي الهمم، وتعمل بشكل مستمر على الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لهم، سواء كانت اجتماعية أو صحية أو تأهيلية، بما يضمن تحسين جودة حياتهم وتمكينهم من ممارسة حياتهم بشكل طبيعي.
وأوضح أن التعاون بين الوزارة والجمعيات الأهلية، وعلى رأسها جمعية الأورمان، يُعد نموذجًا يحتذى به في التكامل بين مؤسسات الدولة والمجتمع المدني لخدمة الفئات الأكثر احتياجًا.
من جانبه، أوضح اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، أن تسليم السماعات الطبية لا يُعد مجرد دعم طبي، بل هو مشروع تنموي بالأساس، يستهدف تعزيز قدرات الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية على التكيف مع المجتمع وممارسة حياتهم العملية والاجتماعية بصورة أفضل.
وأشار إلى أن توفير هذه الأجهزة يسهم في رفع الروح المعنوية للمستفيدين، ويمنحهم القدرة على تحمل المسؤولية دون أن يكونوا عبئًا على أسرهم أو مجتمعهم.
وأضاف أن اختيار الحالات المستحقة تم بعد تنفيذ أبحاث ميدانية دقيقة تحت إشراف مديرية التضامن الاجتماعي، لضمان وصول الدعم إلى مستحقيه الحقيقيين في المراكز والقرى والعزب والنجوع الأكثر احتياجًا داخل المحافظة.
وأكد أن ما تقدمه جمعية الأورمان من دعم كبير يعكس دورها الرائد في دعم منظومة العمل الأهلي والمجتمعي في الشرقية، وفي مختلف المحافظات، خاصة فيما يتعلق بالأجهزة التعويضية والأطراف الصناعية.
وأشار شعبان إلى أن الجمعية قدمت على مدار الأعوام الماضية 16,240 جهازًا تعويضيًا و 7,774 سماعة طبية بالتعاون مع مديريات التضامن في المحافظات، وهو ما يمثل إنجازًا كبيرًا في مجال تحسين جودة حياة الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة.
وتابع موضحًا أن أعمال الجمعية في محافظة الشرقية لا تقتصر على الدعم الطبي فقط، بل تشمل تنفيذ مشروعات صغيرة ومتناهية الصغر تستهدف تمكين السيدات الأرامل والأسر غير القادرة اقتصاديًا، بالإضافة إلى دعم المرضى غير القادرين في تخصصات القلب والعيون لإجراء الجراحات اللازمة وصرف الأدوية بعد توقيع الكشف الطبي في أفضل المستشفيات داخل المحافظة أو في القاهرة.
كما تشارك الجمعية بشكل فاعل في تقديم المساعدات الموسمية لغير القادرين، مثل شنط رمضان وبطاطين الشتاء ولحوم الأضاحي، بما يعزز شبكة الحماية الاجتماعية في المحافظة ويرفع العبء عن الأسر المستحقة.
وتأتي هذه الجهود ضمن رؤية شاملة تسعى إلى تعزيز دور المجتمع المدني في تحسين مستوى الخدمات المقدمة للأسر الأولى بالرعاية، وبما يساهم في دعم جهود الدولة نحو تحقيق العدالة الاجتماعية، وتوفير حياة كريمة لكل مواطن.