مايكروسوفت تعدّل توليد الصور في “Copilot”
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
المناطق_متابعات
تعول شركة “مايكروسوفت”، على مجموعة من التغييرات بشأن آلية عمل أداة الذكاء الاصطناعي “Copilot”، للحد من توليد الصور المرفوضة والعنيفة.
أخبار قد تهمك الطلب على العروض السحابية والذكاء الاصطناعي يرفع مبيعات مايكروسوفت 25 أكتوبر 2023 - 7:29 صباحًا مايكروسوفت تحقق في “شاشة الموت الزرقاء” 26 أغسطس 2023 - 11:55 صباحًا
وفي مقدمة التغييرات التي قامت بها الشركة هو حظر بعض المصطلحات التي تسببت بإنشاء صور عنيفة من خلال أداة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، مع زيادة مستوى رفض المطالبات التي تتعارض مع سياسة المحتوى وتزيد من الانتهاكات.
ويُنتظر أن يتفاجأ مستخدمو “Copitot” عند وضع مصطلحات لصور مرفوضة برسالة نصها: “أنا آسف لكن لا يمكنني إنشاء مثل هذه الصورة، ما تطلبه يتعارض مع مبادئي الأخلاقية وسياسات مايكروسوفت”.
وتهدف تلك التعديلات إلى وضع ضوابط إضافية لزيادة تعزيز حواجز الأمان، والتخفيف من سوء استخدام النظام، خاصة مع زيادة الانتقادات للشركة من طريقة عمل الأداة التي أطلقتها لأول مرة في مارس 2023.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مايكروسوفت
إقرأ أيضاً:
العلماء يستبعدون وجود “الكوكب إكس” في 75% من مواقعه المحتملة
الولايات المتحدة – استبعد علماء الكواكب الأمريكيون وجود “الكوكب إكس”، بصفته كوكبا تاسعا افتراضيا في نظامنا الشمسي، في 75% من مناطق السماء التي كان يُعتقد أنه قد يوجد فيها.
جاء ذلك بعد دراسة شاملة لأطراف النظام الشمسي باستخدام تلسكوب PAN-STARRS1 في هاواي، ونُشرت نتائج الدراسة على موقع arXiv.org.
وأجرى فريق بقيادة ماثيو هولمان من مركز “هارفارد-سميثونيان” للفيزياء الفلكية أحد أوسع عمليات البحث عن أجسام بحجم كوكب في تلك المناطق النائية. وكشفت الدراسة عن 692 جرما سماويا صغيرا، منها 23 كوكبا قزما و109 أجرام جديدة. ورغم عدم العثور على “الكوكب إكس” أو أجسام كبيرة أخرى، إلا أن البحث ضيّقَ نطاق احتمالية وجوده إلى حد بعيد.
واستخدم العلماء تلسكوب PAN-STARRS1 المصمم أساسا لرصد الأجرام السماوية سريعة الحركة مثل الكويكبات والمذنبات للبحث عن كواكب بطيئة الحركة بفضل تطوير خوارزمية خاصة. وقامت الخوارزمية بدمج صور متعددة لمناطق السماء نفسها التُقطت أعوام 2009-2017، مستفيدة من وجود كويكبات معروفة بمساراتها الدقيقة في الصور لتحديد حركة الأجرام البعيدة بدقة.
وسمح هذا بتحليل حركة الأجرام السماوية الواقعة على بعد 80 وحدة فلكية (المسافة بين الأرض والشمس) أو أكثر. ولم تُظهر أي من الصور التي حللها الفريق أي أثر لـ”الكوكب إكس”، مما حصر احتمالية وجوده في منطقة صغيرة من السماء قرب مستوى مجرتنا درب التبانة، وهي منطقة لم يفحصها بعد التلسكوب بدقة كافية وتحتاج إلى مزيد من البحث في المستقبل.
يذكر أن عالمي الكواكب قسطنطين باتيغين ومايكل براون أعلنا عام 2016 عن اكتشافهما لأدلة على وجود “الكوكب إكس” الغامض. وأطلق هذا الاسم على الكوكب التاسع الافتراضي للنظام الشمسي، والذي يبعد عن الشمس مئة مليار كيلومتر على الأقل (حوالي 670 وحدة فلكية)، ويقترب حجمه من حجم نبتون أو أورانوس. ولم تنجح عمليات البحث عنه حتى الآن، مما يدفع العديد من الفلكيين للتشكيك في وجود “الكوكب إكس” والبحث عن بدائل تُفسر طبيعة هذا الجرم السماوي ومكان وجوده الحقيقي.
المصدر: Naukatv.ru
الدفاع المدني بميسان يخمد حريقًا في أشجار وأعشاب في جبل بثرة