أول صورة لأميرة ويلز بعد خضوعها لجراحة
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
#سواليف
نشرت اليوم الأحد، أول صورة لكيت #أميرة_ويلز، منذ خضوعها لجراحة في البطن قبل شهرين تقريبا، مع بيان قدم الشكر للجمهور على دعمه لها في هذه الفترة العصيبة.
الصورة التي تظهر كيت جالسة على كرسي محاطة بأطفالها الثلاثة، تعود إلى زوجها ويليام، أمير ويلز ووريث العرش. وقيل إن الصورة التقطت في وقت سابق من الأسبوع في وندسور.
وشكرت #كيت الجمهور، وتمنت للجميع عيد أم سعيدا في المملكة المتحدة.
مقالات ذات صلة بعد استراليا .. دول تعلن الثلاثاء غرة رمضان 2024/03/10Thank you for your kind wishes and continued support over the last two months.
Wishing everyone a Happy Mother's Day. C
???? The Prince of Wales, 2024 pic.twitter.com/6DywGBpLLQ
تأتي الصورة والبيان بعد أسابيع من التكهنات الجامحة على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن مكان وجودها منذ مغادرتها #المستشفى في 29 يناير.
وخضعت العائلة المالكة لتدقيق أكثر من المعتاد في الأسابيع الأخيرة، لأن كيت والملك تشارلز الثالث لا يستطيعان القيام بواجباتهما العامة المعتادة بسبب مشاكل صحية.
ويقول مسؤولون ملكيون إن #تشارلز يخضع لعلاج من نوع غير محدد من السرطان تم اكتشافه أثناء علاج تضخم البروستات.
أما كيت (42 عاما)، فخضعت لعملية جراحية في 16 يناير ولم يتم الكشف عن حالتها وسبب الجراحة، مع أن #قصر_كنسينغتون ومكتب الأمير ويليام وكيت قالوا إنها ليست مرتبطة بالسرطان.
وقال مسؤولون بريطانيون الثلاثاء إن كيت ستحضر حفل “استعراض الراية” في يونيو، وهذا سيكون أول ظهور مؤكد لها لأداء واجب رسمي كبير منذ أن خضعت للعملية الجراحية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أميرة ويلز كيت المستشفى تشارلز قصر كنسينغتون
إقرأ أيضاً:
بفيديو.. الملك تشارلز يعلن تطورا لافتا في علاجه من السرطان
قال ملك بريطانيا تشارلز الثالث، الجمعة، إن علاجه من السرطان سيتم تخفيفه في العام الجديد بفضل التشخيص المبكر، والتدخل الفعال، والالتزام بتعليمات الأطباء.
وكشف تشارلز (77 عاما) عن هذه المعلومات في رسالة مسجلة تم بثها على التلفزيون البريطاني ضمن حملة لتشجيع الجمهور على الاستفادة من الفحوصات التي يمكنها كشف السرطان في مراحله المبكرة ليكون من الأسهل علاجه.
وشدد الملك في رسالته على أن "التشخيص المبكر ببساطة ينقذ الأرواح".
وأضاف: "أعلم أيضا مدى الفرق الذي أحدثه ذلك في حالتي الشخصية، إذ أتاح لي مواصلة عيش حياة كاملة ونشطة حتى أثناء خضوعي للعلاج".
وأتاحت الرسالة المسجلة لتشارلز الفرصة للتأمل في تجاربه خلال الأشهر الـ22 منذ أن أعلن أنه سيخضع للعلاج من نوع لم يكشف عنه من السرطان.
وكان قرار تشارلز بالإفصاح عن تشخيص مرضه أمرا غير معتاد بالنسبة للعائلة الملكية البريطانية التي اعتبرت تقليديا أن أمورها الصحية مسألة شخصية، ولا تكشف سوى القليل من التفاصيل عنها للجمهور.
وقال قصر باكنغهام في ذلك الوقت إن الملك اختار الكشف عن تشخيص مرضه لمنع التكهنات وعلى أمل أن يسهم ذلك في تعزيز الوعي والفهم العام لدى كل من يصاب بالسرطان حول العالم.