عضو لجنة المراجعة بقطاع الدواء يكشف عن طريقة للقضاء على الغش
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
قال أحمد نجاتي، عضو لجنة المراجعة بقطاع الدواء، إن القضاء على الغش الدوائي يكون في المقام الأول بالقضاء على أسباب نقص الأدوية، ومن ثم تفعيل الرقابة بصورة أكبر، مضيفًا أن الدولة لديها أذرع كبيرة في الصناعة لتلبية أحتياجت المواطن المصري من الأدوية.
وتابع «نجاتي»، خلال حواره مع الإعلامية سماح السيد، ببرنامج "قبل المداولة"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن هناك مجوعة شركات أدوية تتبع الدولة تنتج 1000 مستحضر دوائي يغطي مستحضرات مهمة مثل الأنسولين وألبان الأطفال وأدوية العناية المركزة، وأدوية التخدير.
ولفت إلى أن الدولة تشدد الرقابة على إعدامات الأدوية منتهية الصلاحية، حتى لا يعاد تدويرها في السوق السوداء، مشيرًا إلى أن المريض عليه أن لا يستخدم أي أدوية منتهية الصلاحية على الإطلاق.
اقرأ أيضاًهيئة الدواء تنصح 11 حالة بـ استخدام حزام البطن.. تعرف عليها
اليوم.. استكمال محاكمة 45 متهما في قضية الدواء الكبرى
الدواء المثيل هو الخيار الآمن والفعال.. هيئة الدواء تصدر بيانا رسميًا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نقص الأدوية غش الأدوية الغش في الدواء عضو لجنة المراجعة بقطاع الدواء أحمد نجاتي أسباب نقص الأدوية الأدوية منتهية الصلاحية
إقرأ أيضاً:
كيت وينسلت تعلن قلقها من تصاعد هوس التجميل وأدوية التخسيس في هوليوود
أعربت الممثلة البريطانية كيت وينسلت عن قلقها العميق تجاه الانتشار الواسع لأدوية إنقاص الوزن وعمليات التجميل بين النساء في هوليوود بعد أن لاحظت تغيرًا كبيرًا في الطريقة التي تتعامل بها النجمات مع أجسادهن ومعايير الجمال الحديثة.
وجاءت تصريحاتها خلال مقابلة نشرت في صحيفة صنداي تايمز نهاية الأسبوع حيث وصفت هذا التوجه بأنه مدمر ومخيف.
النجمة تحذر من الانعكاسات النفسية والصحية لأدوية التخسيسوصفت وينسلت الاستخدام المتزايد لأدوية إنقاص الوزن بأنه توجه مرعب يهدد صحة النساء ويؤثر على تقديرهن لذواتهن.
وأكدت أن ربط قيمة الإنسان بمظهره الجسدي يمثل خطورة بالغة على الصحة النفسية.
وأشارت إلى أن العديد من الممثلات أصبحن يعتمدن على هذه الأدوية بشكل كبير دون إدراك واضح لما يدخلنه إلى أجسادهن.
وأوضحت أن استهتار الفرد بصحته أصبح أمرًا مزعجًا أكثر من أي وقت مضى.
مخاوف تتجاوز الأدوية لتشمل عمليات الحقن والتجميلأبدت كيت وينسلت مخاوفها كذلك من انتشار عمليات التجميل غير الجراحية وميل العديد من النساء إلى اللجوء إلى حقن البوتوكس والفيلر بدلاً من قبول مراحل التقدم في العمر بشكل طبيعي.
ورأت أن هذه الممارسات تعكس ضغوطًا اجتماعية وإعلامية تجعل النساء يشعرن بأن عليهن التشبث بمظهر مثالي غير واقعي.
وأكدت أن هذه الثقافة تزيد من القلق والضغوط النفسية على العاملات في المجال الفني.
النجمة تستعيد ذكريات مرحلة مبكرة شهدت تدقيقًا قاسيًااستعادت وينسلت تجربتها الشخصية في بدايات مسيرتها الفنية بعد أن حققت شهرة عالمية في عمر التاسعة عشرة بفضل فيلم تيتانيك عام 1997.
وروت أنها واجهت حملات واسعة من الانتقادات والتنمر الإعلامي بسبب شكل جسدها. وأكدت أن تلك الفترة شكلت صدمة كبيرة لها لأنها لم تكن مستعدة للتعامل مع حجم الشهرة ولا مع التدقيق القاسي الذي تعرضت له.
وأشارت إلى أن شعورها بالغزو الإعلامي كان طاغيًا في سنواتها الأولى.
رسالة تؤكد أهمية التصالح مع الذاتاختتمت وينسلت حديثها بالدعوة إلى تجاوز الضغوط الخارجية والعودة إلى تقدير الذات بعيدًا عن الهوس بالمظهر.
وأوضحت أن قبول الجسد كما هو يمثل خطوة أساسية نحو حياة صحية ومتوازنة، ورأت أن صناعة الترفيه تحتاج إلى إعادة تقييم المعايير التي تفرضها على النساء بما يضمن بيئة أكثر إنسانية وأقل قسوة.