شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مصر للأسمنت المسلح تنفيذ وتسليم 85 ﻣﺷروعا بـ3 ﻣﻠﯾﺎرات جنيه بحياة ﻛرﯾﻣﺔ، كشفت شركة مصر لأعمال الاسمنت المسلح  إﺣدى ﺷرﻛﺎت وزارة ﻗطﺎع اﻷﻋﻣﺎل اﻟﻌﺎم ، أنها تنفذ ﻣﺷروﻋﺎت ﻣﺗﻧوﻋﺔ ﻓﻲ اﻟﻣﺑﺎدرة اﻟرﺋﺎﺳﯾﺔ ﺣﯾﺎة ﻛرﯾﻣﺔ ﺑﻧﺣو 3 .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصر للأسمنت المسلح: تنفيذ وتسليم 85 ﻣﺷروعا بـ3 ﻣﻠﯾﺎرات جنيه بحياة ﻛرﯾﻣﺔ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مصر للأسمنت المسلح: تنفيذ وتسليم 85 ﻣﺷروعا بـ3...

كشفت شركة مصر لأعمال الاسمنت المسلح  إﺣدى ﺷرﻛﺎت وزارة ﻗطﺎع اﻷﻋﻣﺎل اﻟﻌﺎم ، أنها تنفذ ﻣﺷروﻋﺎت ﻣﺗﻧوﻋﺔ ﻓﻲ اﻟﻣﺑﺎدرة اﻟرﺋﺎﺳﯾﺔ ﺣﯾﺎة ﻛرﯾﻣﺔ ﺑﻧﺣو 3 ﻣﻠﯾﺎرات ﺟﻧﯾﮫ ﻓﻲ اﻟﻌدﯾد ﻣن اﻟﻣﺣﺎﻓظﺎت،  حيث ﺗم ﺗﻧﻔﯾذ و ﺗﺳﻠﯾم 85 ﻣﺷروع ﺑﺎﺟﻣﺎﻟﻰ ﻣﺑﻠﻎ 3 ﻣﻠﯾﺎرات جنيها  ﻓﻰ اﻟﻔﺗرة ﻋﻠﻰ ﻧطﺎق المبادرة الرئاسية ﺣﯾﺎة ﻛرﯾﻣﺔ ، وﯾﺗم اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﻋﻠﻰ ﻣرﺣﻠﺗﯾن بمتابعة وإشراف المهندس نشأت مرسى الرئيس التنفيذي العضو المنتدب للشركة .

 

اﻟﻣرﺣﻠﺔ اﻻوﻟﻰ

 

 ﺗﻌﻣل اﻟﺷرﻛﺔ ﺣﺎﻟﯾﺎ ﻓﻲ اﻟﻌدﯾد ﻣن اﻟﻣﺷروﻋﺎت ﻣﻧﮭﺎ ﻣﺣﺎﻓظﺔ اﻟﻣﻧوﻓﯾﺔ، ﺣﯾث ﯾﺗم ﺗﻧﻔﯾذ ﻣﺷروع اﻟﺻرف اﻟﺻﺣﻰ ﻟﻘرى) ﻗورص- ﻛﻔر ﻗورص ـ ﻛﻔر أﺑو رﻗﺑﺔ- ﻣﻧﯾل ﺟوﯾدة- ﺑوھﺔ ﺷطﺎﻧوف- اﻟﻧﻌﻧﺎﻋﯾﺔ- اﻟﺣﻠواﺻﻰ .

( ﺣﯾث ﺗم ﺗﻧﻔﯾذ اﻻﻋﻣﺎل اﻟﻣدﻧﯾﺔ ﻟﻠﻘرى ﻋﺎﻟﯾﺔ ﺑﻧﺳﺑﺔ 98% وﺟﺎرى ﺗﻧﻔﯾذ اﻻﻋﻣﺎل اﻟﻛﮭروﻣﯾﻛﺎﻧﯾﻛﯾﺔ ،وﯾﺗم ﺗﻧﻔﯾذ ﻣﺷروع اﻟﺻرف اﻟﺻﺣﻰ ﻟﻘرﯾﺔ ﻣﻧﺷﺄة اﻟﺳﺎدات واﻟﻌزب اﻟﺗﺎﺑﻌﺔ ﻣرﻛز اﻟﺷﮭداء - اﻟﻣﻧوﻓﯾﺔ ) ﺷﺑﻛﺎت اﻧﺣدار- ﻣﺣطﺎت رﻓﻊ - ﺧطوط طرد  ( ﺣﯾث ﺗم ﺗﻧﻔﯾذ اﻻﻋﻣﺎل اﻟﻣدﻧﯾﺔ ﻟﻠﻘرى ﻋﺎﻟﯾﺔ ﺑﻧﺳﺑﺔ 99% وﺟﺎرى ﺗﻧﻔﯾذ اﻻﻋﻣﺎل اﻟﻛﮭروﻣﯾﻛﺎﻧﯾﻛﯾﺔ.

وﻓﻰ ﻣﺣﺎﻓظﺔ اﻟﻐرﺑﯾﺔ ﯾﺗم ﺗﻧﻔﯾذ ﻣﺷروع اﻟﺻرف اﻟﺻﺣﻰ ﻟﻘرى ) ﺳﻧﺑو اﻟﻛﺑرى -دﻣﻧﮭور اﻟوﺣش - ﻛﻔر ﺷﺎھﯾن - ﻛﻔر ﻧواى- ﺳﺑطﺎس(، وﻣﺷروع اﻟﺻرف اﻟﺻﺣﻰ ﻟﻌزب) اﻟﺑﺣﯾرى -ﺣﺳﺎن ﻋﺑد اﻟﻐﻔﺎر - ﻣﻧﺷﺄة اﻟﺻﺑﺎﺣﻰ -اﻟﺻﻌﯾدى -اﻟﺷﮭﺎوى- ﺳﻣﯾر ذو اﻟﻔﻘﺎر - اﻟﺧﺷﺎب ( ﻣرﻛز زﻓﺗﻰ- ﻣﺣﺎﻓظﺔ اﻟﻐرﺑﯾﺔ - ﺣﯾﺎة ﻛرﯾﻣﮫ. ﺣﯾث ﺗم اﻟﺗﺳﻠﯾم اﻻﺑﺗداﺋﻰ ﻟﻠﻘرى ﻛﻔر ﻧواى وﻛﻔر ﺷﺎھﯾن وﺗم اﻻﻧﺗﮭﺎء ﻣن اﻋﻣﺎل اﻟﺷﺑﻛﺎت ﻟﺳﻧﺑو ودﻣﻧﮭور وﺟﺎرى اﻟﺗﺳﻠﯾم وﺗم اﻻﻧﺗﮭﺎء ﻣن اﻋﻣﺎل اﻟﺷﺑﻛﺎت ﺑﻧﺳﺑﺔ ٠٦ % ﻟﻌزب اﻟﺑﺣﯾرى وﺣﺳﺎن واﻟﺻﺑﺎﺣﻰ.

وﻓﻰ ﻣﺣﺎﻓظﺔ اﻟﻔﯾوم ﯾﺗم ﺗﻧﻔﯾذ ﻣﺷروع ﺻرف ﺻﺣﻰ ﺗوﺳﻌﺎت ﻣﺣطﺔ ﻣﻌﺎﻟﺟﺔ ﺻرف ﺻﺣﻰ ﻗﺻر اﻟﺑﺎﺳل ﺑطﺎﻗﺔ ٠١/٥١ أﻟف م٣/ ﯾوم وﺻرف ﺻﺣﻰ ﻗرﯾﺗﻰ ) اﻟﺣﺎﻣدﯾﺔ – ﻗﺻر اﻟﺑﺎﺳل ( وﺗوﺳﻌﺎت ﻣﺣطﺔ ﻣﻌﺎﻟﺟﺔ ﺻرف ﺻﺣﻰ ﻋﺗﺎﻣﻧﮫ اﻟﻣزارﻋﺔ ﺑطﺎﻗﺔ ٠٢/٠٣ أﻟف م٣/ﯾوم وﺻرف ﺻﺣﻰ ﻗرى ) اﻟﻐﺎﺑﺔ – ﻣﻧﺷﺄة ﺣﻠﻔﺎ – ﻣطول – ﺑﺣر أﺑواﻟﻣﯾر- ﻣﻧﺷﺄة ﺻﺑرى –ﺧﻠف – ﻋﺗﺎﻣﻧﮫ اﻟﻣزارﻋﺔ – اھرﯾت اﻟﻐرﺑﯾﺔ – اﻟﺣﺳﯾﻧﯾﺔ – اﻟوﻧﺎﯾﺳﺔ- ﻣﻧﺷﺄة ظﺎﻓر- ﻣﻧﺷﺄة ﺳﯾف اﻟﻧﺻر ( ﻣرﻛز اطﺳﺎ ﺑﻣﺣﺎﻓظﺔ اﻟﻔﯾوم .

 

المرحلة الثانية

ﻓﻰ ﻣﺣﺎﻓظﺔ ﺑﻧﻰ ﺳوﯾف ﯾﺗم ﻣﺷروع ﻣﺣطﺔ ﻣﻌﺎﻟﺟﺔ ﻗﻣن اﻟﻌروس ﺑطﺎﻗﺔ ٠٤/٠٧ اﻟف م٣/ﯾوم واﻟﺻرف اﻟﺻﺣﻰ ﻟﻘرى )أﻧﻔﺳط -وﻧﺎاﻟﻘس - اﺑوﯾط ( ﻣﺣﺎﻓظﺔ ﺑﻧﻰ ﺳوﯾف .

ﻓﻰ ﻣﺣﺎﻓظﺔ ﻛﻔر اﻟﺷﯾﺦ ﯾﺗم ﻣﺷروع ﻣﺣطﺔ ﻣﻌﺎﻟﺟﺔ ﻛوم اﻟﺣﺟر ﺑطﺎﻗﺔ ٨ اﻟف م٣/ﯾوم ﻟﻘرى ) اﻟﺑﻧﺎء ( واﻟﺻرف اﻟﺻﺣﻰ ﻗرﯾﺔ اﻟﺑﻧﺎء)

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

كيف سيؤثر الاتفاق المحتمل مع واشنطن على اقتصاد إيران؟

الاقتصاد نيوز - متابعة

 في الوقت الذي تتواصل فيه المحادثات بين إيران والولايات المتحدة بشكل جدي، لا تزال المخاوف من تعثرها قائمة، وهو ما قد يؤدي إلى تشديد العقوبات، لا سيما على صادرات النفط. وتزداد هذه المخاوف حدة في ظل استمرار خطر تفعيل “آلية الزناد” وعودة العقوبات الأممية ضد طهران، مع اقتراب انتهاء صلاحية هذه الآلية في أكتوبر 2025.

هذه المعطيات تطرح تساؤلات حول ما إذا كان الاقتصاد الإيراني يدق ناقوس الخطر؟ حيث تشير المؤشرات الاقتصادية إلى تدهور ملحوظ في أوضاع البلاد. ووفقًا لآخر بيانات مركز الإحصاء الإيراني، فقد ارتفع معدل التضخم الشهري من 3.3% في مارس 2025 إلى 3.9% في أبريل من نفس العام، ما يعني أن الأسر الإيرانية أنفقت نحو 3.9% أكثر لشراء نفس سلة السلع الاستهلاكية مقارنة بالشهر السابق.

أما التضخم السنوي، فقد صعد من 37.1% إلى 38.9%، في حين تجاوز معدل التضخم السنوي حاجز 33%، ليصل إلى 33.4%. وفي ظل هذه المؤشرات، تتجه التوقعات الاقتصادية نحو مزيد من القلق؛ حيث أشار صندوق النقد الدولي مؤخرًا إلى أن نمو الاقتصاد الإيراني سيتباطأ، بينما حذر البنك الدولي من احتمال دخول الاقتصاد الإيراني في نمو سلبي.

إلى هذا، حذر الخبير الاقتصادي الإيراني البارز موسى غني‌ نجاد في مقابلة مع صحيفة اعتماد من أن استمرار الوضع الحالي يهدد بانهيار اقتصادي. وقال: “أنا أتفق مع من يرون أن الاقتصاد الإيراني يزداد سوءًا يومًا بعد يوم، فإذا قارنا الوضع الحالي بعدة سنوات مضت، نلاحظ تراجعًا كبيرًا، خصوصًا في القوة الشرائية التي تدهورت بسبب التضخم المرتفع، في حين لم ترتفع الأجور بالقدر الكافي.”

وأضاف غني‌ نجاد أن حوالي 50% من سكان إيران يعيشون تحت خط الفقر، مقارنة بنسبة تراوحت بين 15% و20% قبل نحو 20 عامًا، ما يشير إلى تدهور كبير في مستوى المعيشة. كما وصف البنية التحتية في البلاد بأنها تعاني من أزمة حقيقية، مشيرًا إلى أن إيران، رغم كونها بلدًا غنيًا بالنفط والغاز، تعاني من نقص في الكهرباء صيفًا ونقص في الغاز شتاءً، في مشهد يعكس هشاشة الوضع الاقتصادي.

وحول تأثير المفاوضات النووية الجارية بين طهران وواشنطن، قال الخبير الاقتصادي الإيراني البارز: “يكفي أن نراقب رد فعل سوق العملات لنفهم مدى أهمية هذه المفاوضات. فبمجرد صدور أخبار إيجابية حول التفاوض، نشهد تراجعًا حادًا في سعر الدولار. في بداية هذا العام، ومع استئناف المحادثات، انخفض سعر الصرف بنسبة تصل إلى 25%.”

وأكد أن هذا التأثير لا يقتصر على سوق العملات فقط، بل يمتد إلى سوق رأس المال، وتتحسن التوقعات الاقتصادية بشكل عام، ما يجعل تأثير المحادثات فوريًا ومؤثرًا.

وفي ختام حديثه، شدد غني‌ نجاد على ضرورة الإسراع في حسم موقف إيران تجاه المفاوضات وآلية الزناد، محذرًا من أن فشل التوصل إلى اتفاق قد يعيد سياسة الضغط الأقصى ويُدخل الاقتصاد الإيراني في مرحلة أسوأ. ومع ذلك، أعرب عن تفاؤله الحذر بإمكانية التوصل إلى اتفاق، لكنه نبّه إلى أن نجاح الاتفاق يعتمد على مدى استقراره وثقة السوق فيه، إذ أن أي اتفاق هش لن يُحدث الأثر المرجو في الاقتصاد الإيراني.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • محمد رمضان يسدد 36 مليون جنيه لـ MBC تنفيذًا لحكم قضائي ويعلّق: “رقبتنا سدادة”
  • بنك الاستثمار القومي ينفي صحة الأخبار المتداولة بشأن التخارج من حصته في شركة مصر للأسمنت - قنا
  • رقم صادم.. وزير المالية التركي يتحدث عن تكلفة الصراع مع العمال الكردستاني
  • جويلي: طالبنا البعثة الأممية بالإسراع في تشكيل حكومة وإنهاء الانقسام المسلح بطرابلس
  • بتكلفة 5 ملايين جنيه.. تنفيذ أعمال المشروعات الخدمية بمنشأة أبو عمر بالشرقية
  • الزملوط: تنفيذ خدمات لمواطني الوادي الجديد بأكثر من 120 مليار جنيه
  • بتكلفة 5 ملايين جنيه.. تنفيذ مشروعات خدمية وتنموية بمدينة القرين
  • تنفيذ 21 مشروعًا بقطاع الطرق والكباري في البحيرة بتكلفة 4.5 مليارات جنيه
  • بعد احتجاجات غاضبة.. فتح مخازن الغذاء في بابل وتسليم السلة التموينية للوكلاء
  • كيف سيؤثر الاتفاق المحتمل مع واشنطن على اقتصاد إيران؟