محافظ مطروح: يجب الإسراع في إنهاء مشاكل سيدي براني فى المياه والكهرباء والطرق
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
عقد اللواء خالد شعيب محافظ مطروح اجتماعا لمناقشة عدد من الموضوعات لتطوير الخدمات والبنية التحتية وتوفير مزيد من الخدمات للمواطنين بمدينة برانى ،وذلك بحضور العميد ياسر عبدالغنى رئيس مركز ومدينة برانى والمهندس ابراهيم الحفيان وكيل وزارة الاسكان بالمحافظة والاستاذ محمود امبابى مدير عام التخطيط والمتابعة واعضاء شركة مياه الشرب والصرف الصحى بالمحافظة.
أخبار متعلقة
أحمد موسي: بيان النيابة عن أحداث سيدي براني صفعة على وجه كل إخواني
النيابة تحيل ضابط شرطة و5 آخرين للجنايات فى أحداث «سيدى برانى»
أحداث سيدي براني.. الأجهزة الأمنية تستعيد سيارتين من عناصر جنائية
تم مناقشة أهمية الاسراع في تطوير مدخل مدينة برانى الغربى بمايليق بمدخل المدينة كواجهة من الناحية الغربية للقادمين للمحافظة من ليبيا وشمال أفريقيا عبر منفذ السلوم البرى وييسر حركة السير من المدينة للطريق الدولى الساحلى.
وجه محافظ مطروح بسرعة استكمال تطوير المدخل وعمل دورانات وأرصفة تفصل مدخل المدينة عن الشارع الدولى السريع، كما وجه محافظ مطروح بعمل إحلال وتجديد واستكملل صيانة شبكة كهرباء برانى لتحقيق الاستقرار في التيار الكهربي.
كما وجه اللواء خالد شعيب محافظ مطروح بسرعة تركيب محول بقرية اولاد شاهين وانارة القرية لتأمين استقرار التيار الكهربي بالقرية.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين حادث سيدي براني سيدي براني مطروح ضابط سيدي براني أحداث سيدي براني زي النهاردة محافظ مطروح سیدی برانی
إقرأ أيضاً:
بن صالح: الدبيبة وفر لنا الأمان والكهرباء والمرتبات في وقتها والشوارع النظيفة
زعم عضو المجلس البلدي مصراتة السابق، سليمان بن صالح، أن الدبيبة وفر الأمان والكهرباء والمرتبات في وقتها والشوارع النظيفة.
وقال بن صالح، عبر حسابه على “فيسبوك”، “أقولها كلمة صدق بدون تحيز، واستحضار للذاكرة بدون اصطفاف، ولكي لا أشطط فإني سأتحدث عما عشته وعما رأته عيناي هنا في مدينة مصراتة”.
وتابع؛ “من بعد ثورة فبراير ومروراً بحكم الكيب ثم زيدان ثم الحاسي ثم الغويل ثم السراج لم نشعر نحن المواطنون خلال هذه المدة بأن شيئاً ما صار أفضل من ذي قبل على الإطلاق، بل إن الأسوأ هو الذي كان يحدث وتقريباً كل يوم، عشنا تحت رحمة المليشيات وقطاع الطرق وانعدام الأمن وضياع هيبة الدولة بشكل كامل”.
وأردف “عشنا الإهمال في كل شيء، بداية من الخدمات الصحية والتعليمية وانتهاءً بعدم توفير حاجة المواطن للاستقرار والاطمئنان للمستقبل، عشنا انقطاع الكهرباء بشكل يومي ولساعات طويلة، وعشنا الطوابير على الوقود التي قد يصل طول احدها إلى كيلومترات”.
وأكمل؛ “عشنا عدة حروب ذهب ضحيتها آلاف الليبيين ودُمرت فيها الممتلكات ونُهبت فيها الأرزاق، عشنا الطوابير على المصارف للحصول مبلغ زهيد من المال كل شهر، عشنا مع أكوام القمامة التي تجدها أمامك في كل مكان من المدينة”.
وأشار إلى أن ليبيا كانت “بيئة غير صالحة للعمل المنضم، ولا يمكن تحقيق أي إنجاز فيها، لذلك قد نجد العذر لمن تولى منصب رئيس حكومة في السابق أن لا يحقق أي إنجاز لأن سدنة الفوضى وعباد معبد المصلحة الشخصية هم المسيطرون على كل مفاصل الدولة”.
وتابع؛ “أما في عهد رئيس الحكومة الحالي ورغم الظروف القاهرة التي تمر بها البلاد فتجعل الحليم يغضب والناجح يفشل والنزيه يهرب والصادق ينسحب والوطني يغادر، إلا أننا أستطعنا نحن الليبيين أن نلمس الفرق الكبير في مستويات حياتنا بين ما كان وما هو كائن”، بحسب كلامه.
وأشار إلى أنه “في هذا العيد مثلاً، وفي هذا الصيف لم تنقطع الكهرباء دقيقة واحدة، ولم تنقطع المياه، ونزلت المرتبات في وقتها، ونزلت مخصصات الدعم الأسري، وشركات النظافة تجوب الشوارع والأزقة لتلتقط أصغر كيس للقمامة، وأعتنت بالجرادين والمساحات الخضراء داخل المدينة، وشعرنا بالأمن طول ساعات النهار والليل، واختفت عصابات الحرابة وعصابات السرقة، والشوارع نظيفة مضاءة ليلا، بالإضافة لما نشاهده من أعمال في البنية التحتية في العديد من المناطق”.
وعقب؛ “كل هذا يُحسب لشخص رئيس الحكومة الذي لم يجد مجالاً للعمل دون أن تكون هناك منغصات ومطبات وعراقيل توضع في طريقه باستمرار”.
وقال “أنا لا أقول أن رئيس الحكومة هو عمر بن الخطاب، ولكنه أيضاً ليس أسامة حماد وليس فائز السراج”، على حد زعمه.
وختم موضحًا؛ “ولذلك فأنا أشكره على كل ما تحقق من إنجاز لصالح الوطن والمواطن مع دعائي بأن يجعل الله لهذا الوطن مخرجاً مما يعانيه من انقسامات ومشاكل، وأن يأخذ الله على يد كل من أراد ويريد لهذا الوطن شراً”.
الوسومبن صالح