مسلسل بـ 100 راجل الحلقة 1.. مقتل والد وعريس سمية الخشاب
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
شهدت الحلقة الأولى من مسلسل "غالية بـ100 راجل"، الذى يعرض على قناة صدى البلد، أحداثا مثيرة حيث ظهرت غالية "سمية الخشاب" مع خطيبها عادل "أحمد عزمى" وتذهب إلى الكوافير استعدادا لحضور إلى حفل زفافها.
ويدخل والدها فى خناقة مع عباس "محمد عبد العظيم" فى موقف السيارات، في مشهد زفاف غالية وعادل، وينظر عبد لله "محمود عبد المغنى" لـ غالية بحزن، ليسترجع ذاكرته عندما تحدث مع المعلم حنفي عندما قرر مصارحته بأنه يحب غالية ويريد الزواج منها، ليخبره المعلم حنفي أنه اختار له على عروسة وهى لبنى، وتنتهي أحداث الحلقة بقتل المعلم حنفي وعادل زوج غالية في زفافهما.
المسلسل تدور أحداثه في إطار من الإثارة والتشويق حول امرأة تمر بالعديد من الظروف خلال عملها تحاول تخطيها.
ويشارك في بطولته صلاح عبدالله، سماء إبراهيم، محمود عبدالمغني، محمد القس، هالة فاخر، ومن تأليف محمود حمدان، وإخراج إبرام نشأت
وتقدم سمية الخشاب ضمن أحداث المسلسل شخصية غالية أبو الدهب وهي شخصية جديدة عليها تماما كما صرحت من قبل متمنية أن ينال المسلسل اعجاب جمهورها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سمية الخشاب سماء إبراهيم صلاح عبدالله محمود عبد المغني محمد عبد العظيم مسلسل غالية ب 100 راجل
إقرأ أيضاً:
خرج بالعربية مشتـ..ـعلة.. شقيق البطل خالد عبد العال: طول عمره راجل وبنتسند عليه
حالة من الحزن والفخر سادت بين أبناء أهالي مركز بني عبيد بمحافظة الدقهلية، عقب تلقيهم نبأ وفاة خالد محمد شوقي عبد العال ، والذى انقذ أرواح العديد من المواطنين عقب اشتعال النيران بسيارة بمحطة بنزين بالعاشر من رمضان ورغم احتراق جسده إلا أنه أبعد السيارة عن المحطة.
حيث قال مجدي عبد العال شقيق البطل صاحب واقعة العاشر: أخويا بطل وفدي منطقة كاملة وضحى بنفسه ومفكرش في عياله، احنا بنشتغل اليوم بيومه وعايزين معاش لاولاده يعيشوا منه.
وتابع شقيق البطل صاحب واقعة العاشر: كان بيقف جنبنا في أي مشاكل عائلية وفرح ابنه كان يوم 19 وما يلحقش يفرح بيه.
وحرص عدد كبير من الأهالي على تقديم واجب العزاء والمواساة لأسرة الفقيد، داعين الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
قصة سائق شاحنة العاشر من رمضانولقي خالد عبد العال ، والمعروف بسائق عربة وقود محطة بنزين العاشر من رمضان، مصرعه متأثرا بإصابته وذلك بعد أيام من إصابته بحروق متفرقة في الجسد، عقب قيامة بالتضحية بحياته ونفسه من أجل إنقاذ آلاف المواطنين من حريق نشب داخل محطة الوقود ، وذلك وسط حالة من الحزن التي انتابت جميع رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك بمحافظة الشرقية.
وأكد رواد مواقع التواصل الاجتماعي، أن الفقيد ضحي بنفسه من أجل إنقاذ مدينة العاشر من رمضان من حريق ، وذلك عقب نشوب حريق بسيارة وقود داخل محطة بنزين بالمدينة وقام بقيادة السيارة مما أدى إلي إصابته بحروق متفرقة ولقي مصرعه اليوم.
تلقت الأجهزة الأمنية بالشرقية، إخطارا يفيد نشوب حريق بسيارة بمحطة بنزين بالعاشر من رمضان، وإصابة 4 أشخاص بحروق متفرقة.
على الفور انتقل ضباط المباحث إلى مكان البلاغ، وتبين من التحريات نشوب حريق بسيارة محملة بالوقود قبل تفريغ الحمولة داخل محطة بنزين بالعاشر من رمضان، وتم إبلاغ الحماية المدنية والدفع بعدد من سيارات الإطفاء، وتمكنت قوات الحماية المدنية من السيطرة على الحريق، وأسفر عن إصابة 4 أشخاص بحروق بأماكن متفرقة واختناق وتم تقديم الرعاية الصحية اللازمة لهم.
فيما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات تظهر قيام سائق سيارة الوقود ويدعي «خالد» بقيادة السيارة وهي مشتعله محاولا أبعادها عن محطة البنزين، مما أدى إلى إصابته بحروق متفرقة بأنحاء الجسد وتم نقل المصاب إلى المستشفى لكنه فارق الحياة اليوم.
إطلاق اسم خالد عبدالعال على أحد شوارع العاشرأصدر المهندس علاء عبد اللاه مصطفى، رئيس جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان، قراراً بتسمية أحد شوارع المدينة باسم السائق البطل خالد محمد شوقي عبد العال، تخليدا لذكراه وتكريماً لموقفه البطولي الذي عبّر عن أسمى معاني الشجاعة والإخلاص في العمل.
وأكد رئيس جهاز مدينة العاشر من رمضان، أن هذا القرار يأتي في إطار حرص جهاز تنمية المدينة على الاحتفاء بأبناء العاشر من رمضان الذين تركوا بصمات إنسانية ووطنية خالدة، وتأكيداً على أن البطولة ليست حكرا على ساحة المعركة، بل قد تتجلى في أبهى صورها في ميادين الحياة اليومية، حين يقدم الإنسان روحه فداءً لواجبه أو من أجل سلامة الآخرين.
واضاف المهندس علاء عبد اللاه مصطفى، أن هذا التكريم ليس فقط تخليدا لاسم البطل، بل هو رسالة مجتمعية تكرّس ثقافة الاعتراف بالجميل وتُعلي من قيمة التضحية ونُبل المواقف، منوها بأن مدينة العاشر من رمضان لا تنسى أبناءها الأوفياء، وسيظل اسم خالد محمد شوقي عبد العال شاهدا على أن الإخلاص في العمل قد يُخلّد كالذهب في وجدان الأجيال القادمة.