بدأت الشركات بطرح إعلانات رمضان، حيث قامت إحدى شركات البطاطس بطرح إعلانها والذي يقدمه النجم تامر حسني.

 

وتعرض الفنان تامر حسني لانتقادات لاذعة وتصدر مواقع التواصل الاجتماعي، فور طرح إعلان إحدى شركات الأغذية، تزامنًا مع حلول شهر رمضان المبارك،  والتي تعد ضمن الشركات المقاطعة بعد أحداث 7 أكتوبر وما يحدث للأشقاء فى فلسطين، من ظلم وانتهاكات وقصف مستمر أدي لقتل الآف من الأرواح البريئة، من قبل قوات الاحتلال الصهيوني.

 

إعلان شركة الأغذية  بعنوان “افرح يا نايم”،، والذي ظهر خلالها بعض من مظاهر البهجة والاحتفالات برمضان.

 

إعلان تامر حسني 


كما صور حسني، أيضًا اعلان أخر لأحد المستشفيات، ويشارك النجم تامر حسني، في الإعلان عدد من النجوم أبرزهم يسرا، إسعاد يونس، وهنا الزاهد.

ومن جانبه حرص الفنان تامر حسني على تهنئة جمهوره بحلول هذا الشهر، وتقديم نصيحة هامة لهم، وذلك من خلال حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”.

 

ما هى نصيحة تامر حسني؟

 

ونشر تامر حسني، صورة له برفقة أصدقائه، معلقًا: "صباح الخير عليكم ورمضان كريم على الجميع وكل سنة وانتوا بخير وصحه وستر وسلام، كلنا ينفع حالًا نبدأ صفحة جميلة حلوة في رمضان يلا نركزله حلو أوي رمضان كريم على الجميع ".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: إعلان تامر حسني حلول شهر رمضان انتقادات لاذعة مع حلول شهر رمضان شركات المقاطعة النجم تامر حسني تامر حسنی

إقرأ أيضاً:

غلوبس: شركات طيران أجنبية تهجر إسرائيل والوجهات البعيدة تختفي

في ظلّ حرب استنزفت الحركة الجوية وأثارت أزمات دبلوماسية متلاحقة، تغيّرت خريطة السفر من إسرائيل وإليها بشكل جذري.

ولم تعد الوجهات البعيدة والمفضّلة كأوروبا الغربية وأميركا الشمالية ضمن خيارات السفر، بينما استغلّت شركات الطيران الإسرائيلية الفراغ، وسط انسحاب تدريجي وممنهج للناقلات الأجنبية، وفق ما أوردته صحيفة "غلوبس" الاقتصادية.

وبحسب "غلوبس"، فإن العديد من الوجهات التي كانت تعتبر محورية للإسرائيليين لم تعد متاحة، منها تركيا، التي لا تزال مغلقة أمام الطيران الإسرائيلي منذ عامين. شركتا "الخطوط التركية" و"بيغاسوس"، اللتان كانتا تُسيّران حوالي 20 رحلة يومية إلى إسرائيل، تخلّتا عن حصص الإقلاع والهبوط الخاصة بهما في مطار بن غوريون، وهي حصص ذات قيمة مالية كبيرة.

وجهات أخرى مثل كيب تاون ودبلن اختفت أيضا عن جدول الرحلات بسبب توترات دبلوماسية، في حين أُلغيت الرحلات إلى مراكش والدار البيضاء، وإلى القاهرة وشرم الشيخ وعمّان.

أما "كاثي باسيفيك"، شركة الطيران الوطنية لهونغ كونغ، فقد أعلنت رسميا أنها لن تعود إلى تل أبيب "حتى إشعار آخر"، مما يمثّل ضربة قوية لقطاع رحلات الأعمال.

أميركا وكندا والهند خارج الخدمة

الرحلات المباشرة إلى تورونتو ودلهي لم تعد متوفرة، وتوقّعت "غلوبس" أن تعود "إير كندا" إلى العمل فقط في سبتمبر/أيلول، بينما ستستأنف "إير إنديا" رحلاتها في نهاية أغسطس/آب.

الوجهات الغربية البعيدة اختفت بشكل تدريجي من لوحات المغادرة في مطار بن غوريون (الفرنسية)

وبالنسبة للولايات المتحدة، اقتصرت الخيارات على شركة "إلعال" وشركة "أركيا" فقط، مع احتكار "إلعال" للوجهات خارج نيويورك.

عزوف جماعي عن الشركات منخفضة التكلفة

وأشارت "غلوبس" إلى أن شركات الطيران الاقتصادية لم تعد تجد مصلحة في العودة للسوق الإسرائيلية، إذ ما زال "المبنى رقم 1" في مطار بن غوريون مغلقا بسبب تدني حركة الطيران، ولا وجود لخطة لإعادة افتتاحه قريبا.

إعلان

أما شركة "ويز إير"، التي كانت الأسرع عادة في العودة إلى العمل مقارنة بـ"راين إير" و"إيزي جيت"، أعلنت أنها لن تستأنف رحلاتها قبل سبتمبر/أيلول. أما "إيزي جيت"، فقد ألغت جميع رحلاتها إلى تل أبيب حتى 25 أكتوبر/تشرين الأول.

أوروبا الغربية خارج متناول اليد

وسُجّل تراجع حاد في الوصول إلى مدن أوروبية مركزية مثل لندن وأمستردام، بسبب غياب شركات مثل "بريتيش إيرويز" و"فيرجن أتلانتيك" و"إيزي جيت" و"كيه إل إم".

وذهبت "فيرجن أتلانتيك" أبعد من ذلك وأعلنت وقفا تاما للرحلات إلى تل أبيب، دون أي نية مستقبلية للاستئناف.

أما شركة لوفتهانزا فقد أعلنت أنها لن تستأنف رحلاتها من مطاري ميونخ وفرانكفورت إلى إسرائيل قبل نهاية يوليو/تموز، مما يترك مسارات الطيران بين ألمانيا وإسرائيل حصرا في يد الشركات الإسرائيلية.

وجهات قريبة تكتسب الزخم

في المقابل، استفادت بعض الوجهات القريبة والرخيصة من هذا الفراغ، حيث بدأت شركة "إلعال" تسيير رحلات إلى جزيرة "كيفالونيا" اليونانية، بينما قامت "إسراير" بتشغيل رحلات إلى البيلوبونيز، وسيرت "أركيا" رحلات عارضة إلى كرواتيا ومدغشقر.

غياب شركات مثل "إيزي جِت" و"بريتيش إيرويز" جعل الوصول إلى لندن وأمستردام معقدا ومحصورا بخيارات إسرائيلية (شترستوك)

وصرحت شيري كوهين أوركابي، نائبة رئيس شركة "إشت تورز" لصحيفة "غلوبس" بأن الوجهات القوية حاليا هي تلك التي "تتميز بالقرب الجغرافي، وانخفاض التكلفة، والأمان الشخصي العالي"، مشيرة إلى مدن مثل براغ وبورغاس والبلقان وكرواتيا ومالطا وباتومي.

الإمارات وقبرص واليونان تعزز مواقعها

وأشار يوني واكسمان، نائب رئيس شركة "أوفير تورز"، إلى أن وجهات مثل الإمارات وقبرص واليونان "حافظت على جاذبيتها العالية بسبب توفر الرحلات من جميع شركات الطيران الإسرائيلية، إلى جانب شركتين قبرصيتين مملوكتين لإسرائيليين".

في المقابل، وصف واكسمان حال الرحلات إلى الولايات المتحدة بأنه "تأثر مؤقت بسبب القيود الجوية، لكنه كشف هشاشة الاعتماد على شركات أجنبية فقط".

انكماش القطاع

واختتمت "غلوبس" تقريرها بالإشارة إلى أن سوق الطيران في إسرائيل دخلت مرحلة من الانكماش، في ظل انسحاب تدريجي للناقلات الأجنبية وتأخر عودة الطلب على السفر الدولي.

وكتبت الصحيفة: "الطيران إلى إسرائيل لم يعد خيارا مفضلا لشركات عالمية كبرى، والأزمة الأمنية والسياسية المستمرة لا تشجّع على عودة قريبة. والنتيجة: تراجع الوصول وارتفاع الأسعار وتضاؤل خيارات المسافرين الإسرائيليين في صيف 2025".

مقالات مشابهة

  • على مدار 38 ليلة عرض.. جمهور تامر حسني ينفق 86 مليون جنيه على فيلم «ريستارت»
  • بعد 5 أيام.. ألبوم تامر حسني يشعل سباق صيف 2025 الغنائي
  • كلاكيت 3 مرة.. تامر حسني نجم حفلات العلمين
  • مهرجان العلمين الجديدة 2025.. تامر حسني والشامي يتصدران التريند بعد التعاون الأخير
  • الشامي يشارك تامر حسني حفل مهرجان العلمين فى دورته الثالثة
  • غلوبس: شركات طيران أجنبية تهجر إسرائيل والوجهات البعيدة تختفي
  • مهرجان العلمين 2025.. حفل غنائي يجمع بين تامر حسني والشامي بهذا الموعد
  • تبدأ من 850 جنيها.. أسعار تذاكر حفل تامر حسني والشامي بمهرجان العلمين
  • «لأول مرة».. تامر حسني يكشف سبب غيابه عن حفل زفاف ليلى أحمد زاهر
  • كنت مسافر غصب عني.. تامر حسني يوضح سبب غيابه عن زفاف ليلى زاهر