خدمات، الأوكازيون الصيفي 2023 تحذيرات للتجار وإرشادات للمستهلكين،الأكازيون الصيفي 2023 أعلنت وزارة التموين والتجارة الدخلية، بداية العمل بالأكازيون .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الأوكازيون الصيفي 2023.. تحذيرات للتجار وإرشادات للمستهلكين، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الأوكازيون الصيفي 2023.. تحذيرات للتجار وإرشادات...

الأكازيون الصيفي 2023.. أعلنت وزارة التموين والتجارة الدخلية، بداية العمل بالأكازيون الصيفي 2023 اعتبارا من يوم 7 أغسطس المقبل، لافتة إلى أنه سيظل مستمرا لمدة شهر من تاريخ بدايته.

ونعرض لكم في التقرير التالي بعض التحذيرات التي قدمتها الوزارة للتجار، منعا للتلاعب بالعروض وغش المواطن.

الأكازيون الصيفي 2023

وتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص الأكازيون الصيفي 2023، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في كل المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

الأوكازيون الصيفي 2023 تحذيرات للتجار في الأكازيون الصيفي 2023

حذر جهاز حماية المستهلك التجار من الآتي:

- يمتنع خلال فترة الأوكازيون، تقديم عروض وهمية فى تخفيضات الأسعار على غير الحقيقة.

- يمتنع تزييف طبيعة السلعة أو صفاتها الجوهرية أو العناصر التى تتكون منها أو كميتها.

- يجب تحديد مصدر السلعة أو وزنها أو حجمها أو طريقة صنعها أو تاريخ إنتاجها أو تاريخ صلاحيتها، وألا يتم تغيير أي من هذه التفاصيل.

- عدم التلاعب بأي من الجوائز أو الشهادات أو علامات الجودة التى حصل عليها المنتج أو السلعة أو الخدمة.

الأوكازيون الصيفي 2023 إرشادات للمستهلك خلال الأكازيون الصيفي 2023

- يجب عليك التعامل مع المحلات المرخصة وليس مع الباعة الجائلين للحصول على حقك في سلع جيدة وتخفيضات حقيقية.

- تأكد من حصولك على فواتير بالسلع التي اشتريتها، بحيث يكون مدرجا بها ثمن السلعة قبل الأوكازيون وبعد التخفيضات.

- مشاهدة المنتجات «الملابس» بشكل جيد قبل الشراء للتأكد من جودتها.

- يتطلب الإبلاغ عن صاحب المحل التجارى، في حالة وجود لون المنتج باهت، حيث أنه سيكون غير جيد.

الأكازيون الصيفي 2023

وتحرص وزارة التموين والتجارة على توفير المنتجات بأسعار مخفضة وأيضا العمل على تنشيط حركة المبيعات، حيث تم اتخاذ كافة الإجراءات لتيسير مشاركة المحلات التجارية في الأوكازيون الصيفي، وأن المحلات التي تشارك في الأوكازيون، لها الحرية في تقديم نسبة التخفيضات المناسبة، شريطة أن تكون التخفيضات حقيقية وغير وهمية

ً الأوكازيون الصيفي 2022.. تخفيضات تصل لـ 60% بـ 1500محل مشارك

الأوكازيون الصيفي 2022.. استمرار العروض في المحلات والتخفيضات تصل لـ 60%

وزير التموين: 1800 محل مشارك بالأوكازيون الصيفي حتى الآن

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأوکازیون الصیفی 2023

إقرأ أيضاً:

تحذيرات أممية من انهيار آخر مشفيين بغزة

غزة- "الخطر يقترب ونحن على بعد خطوة واحدة من الانهيار"، يقول مدير عام مجمع ناصر الطبي الدكتور عاطف الحوت، وهو أكبر مرفق صحي حكومي وآخرها في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.

ويقدر الحوت في حديثه مع الجزيرة نت أن المجمع، الذي يضم 3 مستشفيات تخصصية، قد ينهار كليا في غضون 3 أيام، جراء نفاد الوقود، والأرصدة الصفرية لأغلبية الأدوية الأساسية والمستهلكات الطبية، فضلا عن التهديدات المباشرة بفعل أوامر الإخلاء الإسرائيلية التي شملت نطاقات واسعة من المدينة.

وفي بيان رسمي لها، قالت وزارة الصحة إن "التهديدات المباشرة للمناطق السكنية المحيطة بالمستشفيات هي إجراءات واضحة يقوم بها الاحتلال ضمن خطته الممنهجة ضد المنظومة الصحية".

خروج عن الخدمة

ومجمع ناصر هو الوحيد في مدينة خان يونس، الذي يقدم خدماته لنحو 700 ألف مواطن من سكان المدينة والنازحين فيها، بعد خروج مستشفى غزة الأوروبي عن الخدمة.

كما تسببت أوامر الإخلاء الإسرائيلية بخروج مستشفى الأمل التابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني عن الخدمة عمليا، وبحسب وزارة الصحة "لم يعد ممكنا الوصول إليه نتيجة تصنيف الاحتلال لمحيطه بأنها منطقة قتال خطيرة وإخلائها قسرا من السكان".

ورغم أن الاحتلال استثنى مجمع ناصر الطبي، ومستشفى الأمل، من أوامر الإخلاء، فإنه أجبر -حسب الطبيب الحوت- سكان حي الأمل، حيث يقع مستشفى الأمل، غرب مدينة خان يونس على النزوح، وبالتالي تعذر الوصول للمستشفى بسبب تصنيف الاحتلال للحي "منطقة قتال خطيرة".

إعلان

ونتيجة ذلك، زادت الضغوط على مجمع ناصر لعدم قدرته على تحويل حالات من الجرحى والمرضى لمستشفى الأمل، وبات منذ أيام يعمل فوق طاقته الاستيعابية، وتتراوح نسبة الإشغال في المجمع حاليا ما بين 170 إلى 180%، حسب الحوت.

نحو 700 ألف مواطن في جنوب قطاع غزة سيكونون بدون خدمة طبية في حال انهار مجمع ناصر الطبي (الجزيرة)

 

ويقع مجمع ناصر في المربع رقم 107 وفق تصنيف الاحتلال، وهو ضمن مناطق محدودة للغاية في المدينة، لم تشملها أوامر الإخلاء الإسرائيلية الواسعة، التي طالت -حسب تقديرات محلية- نحو 95% من مدينة خان يونس وهي الأكبر من حيث المساحة على مستوى القطاع. 

ويقول الحوت إن "عدم وجود المجمع ضمن مناطق الإخلاء لا يعني أننا في أمان"، حيث إنه محاط بمناطق ومربعات سكنية أخلاها الاحتلال قسرا، وبالتالي فإن "الخطر يقترب"، ومعه سيتعذر وصول الطواقم الطبية والجرحى والمرضى، ويشل حركة سيارات الإسعاف.

وأطلع الحوت، اليوم السبت، وفدا من منظمة الصحة العالمية على الواقع المتردي داخل مستشفيات المجمع وأقسامها، وإثر ذلك حذَّرت المنظمة الدولية في بيان لها من انهيار النظام الصحي، وأن آخر مستشفيين يعملان في جنوب القطاع يواجهان خطر التوقف عن العمل.

وقالت المنظمة إن "مستشفيي ناصر والأمل يعملان فوق طاقتهما الاستيعابية وسط نقص حاد في الأدوية الأساسية والإمدادات الطبية وقد يخرجان عن العمل في أي لحظة".

ويقول الحوت إن وفد منظمة الصحة العالمية صدم مما شاهده في المجمع، واستمراره بالعمل بالحد الأدنى وفي ظل ضغوط هائلة، "فمثلا لدينا في قسم العناية المركزة 41 جريحا ومريضا، فيما لا نملك سوى 12 سريرا".

ويضيف شارحا آلية عملهم تحت هذه الظروف الضاغطة "كمية الوقود المتوفرة حاليا لا تكفي سوى ليومين فقط، ونعمل وفق خطة ترشيد قاسية، تأتي على حساب المرضى، وحاليا نعمل خلال الفترة الصباحية بكامل طاقتنا، أما الفترة المسائية فتقتصر على إنقاذ الحياة، ولا نستطيع تشغيل كل غرف العمليات، ونضطر لإطفاء الكهرباء عن بعض الأقسام والمباني".

ويمنع الاحتلال المؤسسات الدولية والأممية من الوصول إلى أماكن تخزين الوقود المخصص للمستشفيات، بحجة أنها تقع في مناطق حمراء، وتؤكد وزارة الصحة أن "إعاقة وصول إمدادات الوقود للمستشفيات يهدد بتوقفها عن العمل والتي تعتمد على المولدات الكهربائية لتزويد الأقسام الحيوية بالطاقة".

الدكتور عاطف الحوت يقدر بأن مجمع ناصر الطبي سيخرج عن الخدمة في غضون 3 أيام (الجزيرة) مواجهة الموت

وعن ماذا يعني خروج مجمع ناصر عن الخدمة، يجيب مدير المستشفيات الميدانية الدكتور مروان الهمص قائلا إن "كارثة إنسانية فوق حدود التصور ستقع وستفتك بآلاف أرواح الجرحى والمرضى".

ويقول الهمص للجزيرة نت "نجدد التحذير في وزارة الصحة من الوصول إلى اللحظة التي تعني انهيارا كاملا للمنظومة الصحية في جنوب القطاع".

إعلان

وأوضح أن مستشفى الأمل كان يحتوي على جراحات وأشعة مقطعية و100 سرير مبيت، وكان يساند مجمع ناصر الطبي بالعناية المركزة بامتلاكه 8 أسرة عناية ويمكن أن تتسع وتصل إلى 12 سريرا، لكن بفعل أوامر الإخلاء لا تتوفر مسارات آمنة للوصول إلى هذا المستشفى.

واشتد الضغط على مجمع ناصر، وسط مخاوف شديدة من خروجه عن الخدمة، وهو الأكبر الذي تتوفر به خدمة الاستقبال والطوارئ للجرحى، والحالات الخطيرة وفوق المتوسطة التي تحول إليه من المستشفيات الميدانية، وبه خدمة العناية المركزة.

وهو الوحيد الذي يقدم خدمة غسيل الكلى، وخدمة وحدة القلب والإنعاش، وتخصصات طبية نادرة كجراحة المخ والأعصاب، وجراحة الصدر، وجراحة الأطفال والجراحة العامة، حسب الهمص.

ويؤكد الهمص أن "خروج ناصر والأمل عن الخدمة سيجعل 650 ألف مواطن فلسطيني في جنوب قطاع غزة بدون أي خدمة طبية، وسيكون آلاف الجرحى والمرضى خاصة الأمراض الحرجة وغسيل الكلى في مواجهة الموت".

استهداف ممنهج

ويؤكد رئيس الهيئة الدولية للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني الدكتور صلاح عبد العاطي، ما ذهبت إليه منظمة الصحة العالمية وتحذيرها من انهيار القطاع الصحي، ويقول للجزيرة نت، إن ذلك نتيجة "الاستهداف الإسرائيلي المنظم وإخراج 36 مستشفى عن الخدمة حتى اللحظة".

ويضيف عبد العاطي أن القطاع الصحي بمرافقه وكوادره كان في بؤرة الاستهداف الإسرائيلي المنظم منذ اندلاع حرب الإبادة الإسرائيلية عقب 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وأدت لاستشهاد 1460 من أطباء وممرضين ومسعفين وعاملين في القطاع الصحي، واعتقال قرابة 600 من الأطقم الطبية، مما تسبب في نقص الكوادر الطبية وإرهاقها.

وما يتعرض له مجمع ناصر ومستشفى الأمل -حسب عبد العاطي- لا يخرج عن هذا الاستهداف الممنهج والمنظم، حيث يقطع الاحتلال عليهما الطريق لمواصلة عملهما في إسعاف الجرحى وخدمة المرضى، بالاستهداف المباشر والحصار وأوامر الإخلاء ومنع الأدوية والوقود.

المستشفيات الميدانية تحول الجرحى بحالات خطرة لمجمع ناصر وتتعامل فقط مع الحالات البسيطة (الجزيرة)

 

ويؤكد عبد العاطي أن هذا الاستهداف للمستشفيات يتعارض مع قواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وإذا ما انهار القطاع الصحي كليا في قطاع غزة فإنه بمثابة حكم بالإعدام على نحو 14 ألفا من الجرحى والمرضى، ومن هم بحاجة لرعاية سريرية، إضافة إلى نحو 350 ألفا من أصحاب الأمراض المزمنة.

إعلان

ويضع الناشط الحقوقي ما يتعرض له القطاع الصحي من استهداف في سياق "جرائم الحرب والإبادة" التي ترتكبها قوات الاحتلال، وهو انتهاك جسيم لأحكام اتفاقيات لاهاي وجنيف، التي وفرت حماية خاصة للأطقم الطبية والجرحى والمرضى والمرافق الصحية.

مقالات مشابهة

  • بسبب البيض.. انتشار «السالمونيلا» في 7 ولايات أمريكية وتحذيرات عاجلة للمستهلكين
  • عيد الأضحى موسم انتعاش للتجار الموسميين والحرفيين في سلطنة عمان
  • تحذيرات في غزة من ساعات حاسمة قبل توقف العمل بمستشفيات القطاع
  • تحذيرات مهمة من الأمن العام
  • ثاني أيام التشريق.. الحجاج المتعجلون يختتمون المناسك وإرشادات وقائية لطواف آمن
  • تحذيرات أممية من انهيار آخر مشفيين بغزة
  • “الكشافة” يساندون “التجارة” في مراقبة الأسعار بمكة والمشاعر
  • السيطرة على حريق نشب في أحد المحلات التجارية في طور سيناء
  • زيتوني يوجه رسالة للتجار الذين احترموا نظام المداومة في أول أيام عيد الأضحى
  • زيتوني يوجه رسالة للتجار الذين احترمو نظام المداومة في أول أيام عيد الأضحى