أول قبطية تعمل بمهنة مسحراتي: هدفي إعادة الأجواء الرمضانية للشوارع
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
قالت كاتي ظريف، أول قبطية تعمل بمهنة مسحراتي إن بداية عملها بمهنة المسحراتي كانت منذ عامين، موضحة أن تلك الفكرة تولدت عندما كانت تريد إدخال السعادة والسرور على قلوب أصدقائها بطريقة مختلفة.
تشيلسي يضرب نيوكاسل يونايتد بثلاثية في الدوري الإنجليزي أستاذ علاقات دولية: محاولات وقف إطلاق النار بغزة بائت بالفشل بقالي 3 سنين بنفذ الفكرةوأضافت ظريف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن"، المذاع على قناة الحدث اليوم: بداية الفكرة جاتلي لما كنت عايزة أفرح صحابي بطريقة مختلفة، واستلفت الجلابية من واحد صاحبي والطبلة من واحدة صحبتي ونزلت أنادي للسحور، وبقالي 3 سنين بنفذ الفكرة".
وأكدت كاتي ظريف، أنها كانت تريد إعادة الأجواء الرمضانية للشوارع التي كانت تستمتع بها رفقة أصدقائها منذ طفولتها، مردفة: “في البداية كنت بنزل لبيوت صحابي أروح أنده عليهم بأساميهم”.
مائدة السحور والإفطاروأردفت ظريف: السنة دي هنعمل مائدة رحمن أنا وصديق ليا بدل من مائدة السحور اللي بنعملها كل سنة ، ولكن هنعمل مائدة للسحور في أول يوم رمضان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كاتي ظريف قناة الحدث اليوم
إقرأ أيضاً:
مدير وحدة المعلومات الصحية الفلسطينية: طواقمنا تعمل في ظروف استثنائية
قال المهندس زاهر الوحيدي، مدير وحدة المعلومات الصحية بوزارة الصحة الفلسطينية، إن الوضع الصحي في قطاع غزة يزداد سوءا وتهديدا مستمرا للمنظومة الصحية بأكملها، مشيرا إلى توقف خدمات غسيل الكلى بسبب نقص الوقود، وهو ما يعرض حياة مرضى العناية المركزة للخطر، إضافة إلى نقص حاد في الأدوية والمعدات الطبية في مستشفيات القطاع الحكومي والأهلي.
وأضاف الوحيدي، خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن المستشفيات الفلسطينية تتعرض لضغوط متزايدة جراء استمرار القصف الإسرائيلي وتهديد المستشفيات بالخروج عن الخدمة، ما يزيد من عبء العمل على الكوادر الطبية التي تعمل في ظروف استثنائية وسط استهداف مباشر في بعض الأحيان.
وأشار إلى أن عدد المستشفيات العاملة انخفض إلى 16 فقط من أصل 38، منها خمسة مستشفيات حكومية تقدم معظم الخدمات التخصصية في ظل نقص حاد في الطاقة الاستيعابية.
وأوضح الوحيدي أن خدمات وزارة الصحة تقتصر حاليًا على الطوارئ والعناية المركزة وبعض العمليات الجراحية المنقذة للحياة، مع عدم قدرة إجراء العمليات التخصصية المعقدة، والتي تُحال خلالها الحالات الحرجة إلى الخارج.
وأكد أن هناك أكثر من 15 ألف مريض ينتظرون السفر للعلاج في الخارج، بينما لم يتمكن سوى 2300 مريض فقط من الحصول على الإجلاء خلال العام الماضي.