ماسك لعلاج حروق الشمس وتبييض الوجه.. استخدمي الكركم والدقيق هن
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
هن، ماسك لعلاج حروق الشمس وتبييض الوجه استخدمي الكركم والدقيق، موضة وجمال على الرغم من أن اسمرار البشرة الخاص بك بعد زيارة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ماسك لعلاج حروق الشمس وتبييض الوجه.. استخدمي الكركم والدقيق، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
موضة وجمال
على الرغم من أن اسمرار البشرة الخاص بك بعد زيارة البحر يتلاشى بمرور الوقت، إذا كنت في عجلة من أمرك، لكن إليك بعض علاجات العناية بالبشرة للتخلص منه بسرعة، وذلك باستخدام مكونات طبيعية تساعدك في علاج جروق الشمس والترطيب بجانب تبيض الوجه، ويقدمها لك «هن» في السطور التالية، بحسب موقع «swagmee» البريطاني.
ماسك لعلاج حروق الشمس وتبيض الوجهأولا لعلاج حروق الشمس وتبيض الوجه استخدمي ماسك الوجه بالعسل وعصير الليمون، إذ يحافظ العسل على بشرتك ناعمة ونضرة، بينما تساعد خصائص تبييض عصير الليمون في القضاء الطبيعي على أضرار أشعة الشمس.
الخطوات:
ضعي ملعقة صغيرة عصير ليمون ومثلها عسل، ثم ضعي الخليط على بشرتك لمدة 15 دقيقة، قبل غسله بالماء البارد، يمكن أن يكون مفيدًا جدًا لبشرتك.
الليمون له نشاط مبيض يمنح بشرتك توهجًا صحيًا، بينما العسل مضاد للبكتيريا والأكسدة، وكرري الوصفة على الأقل مرة واحدة في الأسبوع.
قناع الوجه من الكركم وجرام الدقيقيعتبر قناع الكركم مثاليًا لتقشير خلايا الجلد الميتة بلطف، وإزالة أضرار أشعة الشمس من بشرتك، كما يمكن أن يقاوم الكركم أشعة الشمس القاسية ويقلل من تأثير التسمير على بشرتك.
للتحضير، في طبق اخلطي ملعقتين كبيرتين من الدقيق مع قليل من الكركم والحليب وملعقة كبيرة من ماء الورد، ثم ضعي هذا القناع على بشرتك المدبوغة واتركيه لمدة 20 دقيقة قبل غسله بالماء البارد، ويمكنك أيضًا استخدام بعض الماء على قناع الوجه المجفف لتدليك بشرتك برفق.
قناع الوجه بالعسل والبابايامن الوصفات التي تعد علاجًا من حروق الشمس وتستخد لتبيض الوجه قناع البابايا، وذلك لأنها غنية بفيتامين (أ) و(ج) وتحتوي أيضًا على نسبة عالية من الماء، كما تحتوي على البيبسين، وهو إنزيم يساعد في إزالة الخلايا الميتة مع إصلاح بشرتك أيضًا، ويعمل العسل الموجود في هذا القناع على ترطيب البشرة وتهدئتها.
ولتحضير القناع يُمزج نصف كوب من البابايا وملعقة كبيرة من العسل في وعاء الخلط، واتركي هذا القناع على المناطق المدبوغة لمدة نصف ساعة قبل غسله بالماء البارد.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موضة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على بشرتک
إقرأ أيضاً:
احتلال أم مشروع حضاري؟ ..الوجه المزدوج للحملة الفرنسية
في صيف عام 1798، أبحرت حملة فرنسية ضخمة بقيادة نابليون بونابرت نحو السواحل المصرية، حاملة معها المدافع والمطابع، في واحدة من أكثر اللحظات تأثيرًا في تاريخ مصر الحديث.
لم تكن الحملة مجرد غزو عسكري، بل كانت مشروعًا معقّدًا يجمع بين الطموح الاستعماري، والمطامع الاقتصادية، والمظاهر الحضارية المموهة.
لماذا اتجهت فرنسا إلى مصر؟جاءت الحملة الفرنسية إلى مصر ضمن خطة أوسع لقطع الطريق أمام بريطانيا، خصم فرنسا الأول في ذلك الوقت، ومنعها من الوصول إلى مستعمراتها في الهند.
اعتبرت مصر نقطة استراتيجية حيوية على طريق التجارة العالمي، وأرضًا خصبة للنفوذ والسيطرة، خاصة في ظل ضعف الحكم العثماني وهيمنة المماليك على البلاد.
أهداف الحملة: بين الطموح العسكري والمشروع الحضاريسعت فرنسا إلى تحقيق عدة أهداف من الحملة، أبرزها كان ضرب النفوذ البريطاني في الشرق، وفتح طريق مباشر نحو الهند.
بإلإضافة الى تأسيس مستعمرة فرنسية في قلب الشرق الأوسط، وتصدير مبادئ الثورة الفرنسية إلى “الشرق المتأخر”، بحسب زعمهم.
علماء الحملة: عندما غزا العلم الشرقما ميز الحملة الفرنسية عن غيرها من الحملات الاستعمارية هو اصطحاب نابليون لأكثر من 160 عالمًا فرنسيًا في مجالات متعددة.
أنشأ هؤلاء المجمع العلمي المصري، وأدخلوا أول مطبعة إلى مصر، وساهموا في إصدار أول جريدة مطبوعة باللغة العربية، إلى جانب توثيق شامل للحياة الطبيعية والاجتماعية في البلاد عبر كتاب “وصف مصر”.
المقاومة المصرية: ثورات بقيادة العلماءرغم عنصر المفاجأة الذي اعتمدت عليه الحملة، لم يتقبل المصريون الاحتلال بصمت.
انطلقت ثورات شعبية متكررة في القاهرة والصعيد، قادها علماء الأزهر ورموز المجتمع.
أبرز هذه الانتفاضات كانت ثورة القاهرة الأولى عام 1798، ثم ثورة القاهرة الثانية عام 1800، والتي عبرت عن الرفض الشعبي الشامل للوجود الأجنبي.
نهاية الحملة: هزيمة عسكرية ورحيل سياسيفشلت الحملة الفرنسية في تحقيق أهدافها الكبرى، خاصة بعد تحطيم الأسطول الفرنسي في معركة أبي قير البحرية على يد القائد الإنجليزي نيلسون.
ومع تصاعد المقاومة داخليًا، وتورط فرنسا في حروب أوروبية جديدة، انسحب الفرنسيون من مصر عام 1801، بعد ثلاث سنوات من الاحتلال الذي ترك بصمات معقدة على التاريخ المصري.