قرر الكابتن علي ماهر المدير الفني لفريق المصري منح لاعبيه راحة سلبية لثلاثة أيام على أن يستأنف الفريق مرانه مساء السبت المقبل استعدادا لمباراة الفريق المقبلة بالجولة السابعة عشر من الدوري والتي تجمعه بشقيقه فريق الاتحاد السكندري والمقرر إقامتها في الأول من أبريل القادم.

جاء قرار المدير الفني للنادى المصري عقب نهاية مباراة الثلاثاء بين المصري وزد والتي انتهت بالتعادل بهدفين لكل فريق.

نائب وزير الصحة لشئون السكان: بورسعيد أصبحت أيقونة ونموذجا يحتذى به وكيل تعليم بورسعيد يشهد احتفالية المديرية بيوم الشهيد ويكرم أسر الشهداء

الجدير بالذكر أن تعادل المصري مكنه من اعتلاء صدارة الدورى لأول مرة منذ سنوات طويلة جاءت الصدارة بفارق نقطة وحيدة عن انبي الذي كان يتصدر الدورى بفارق الأهداف. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المصري النادي المصري اخبار النادي المصري الاتحاد السكندري فريق المصري تصدر الدوري المدير الفني الجولة السابعة

إقرأ أيضاً:

صمت «الأجنة» لم يكن راحة… العلماء يحددون لحظة بدء المعاناة!

توصلت دراسة حديثة من جامعة كوليدج لندن إلى إجابة علمية دقيقة لسؤال طالما أثار جدلاً في الأوساط الطبية: متى يبدأ الإنسان بالشعور بالألم؟

الدراسة اعتمدت على تصوير متقدم للدماغ لرصد تطور الشبكات العصبية المسؤولة عن “اتصال الألم”، من مرحلة ما قبل الولادة وحتى الولادة، لتحديد توقيت نشوء القدرة على الإحساس بالألم.

ووفق النتائج، فإن الشبكات العصبية المرتبطة بالألم تبقى غير مكتملة حتى نحو الأسبوع 32 من الحمل، ثم يبدأ تطورها السريع. وتظهر الجوانب الحسية — أي القدرة الأساسية على الكشف عن المنبهات الضارة — بين الأسبوعين 34 و36، تليها المكونات العاطفية المرتبطة بالشعور بالانزعاج بين الأسبوعين 36 و38، أما المراكز المعرفية المسؤولة عن الوعي بالألم وتفسيره، فلا تكتمل حتى بعد الولادة، مما يشير إلى أن حديثي الولادة يشعرون بالألم بطريقة مختلفة عن البالغين، دون إدراك أو تقييم واعٍ لهذا الشعور.

وتتناقض هذه النتائج مع رؤى سابقة، إذ كان يُعتقد في فترات مختلفة أن الأجنة قد تظهر علامات ألم مبكرة في الأسبوع 12، أو على العكس، أن الرضع لا يشعرون بالألم على الإطلاق حتى فترة متقدمة بعد الولادة. وشهد القرن العشرون تطبيق هذه المعتقدات على أرض الواقع بشكل مأساوي، حيث أجريت عمليات جراحية على رضع دون تخدير حتى ثمانينيات القرن الماضي، بناءً على افتراضات خاطئة بعدم قدرتهم على الإحساس بالألم.

ورغم التقدم العلمي، ما تزال دراسة الألم عند الرضع تطرح تحديات عميقة، بسبب استحالة الوصول إلى تجاربهم الذاتية بشكل مباشر، ما يجعل المؤشرات العصبية والسلوكية غير كافية لتأكيد وجود ألم واعٍ. فحركات مثل الانسحاب من وخز، أو تغيّر نمط النشاط الدماغي، قد تكون مجرد ردود فعل لا واعية.

وتعزز هذه الدراسة التي نشرتها ” إندبندنت”، الوعي بالحاجة إلى تعامل أكثر دقة وإنسانية مع ألم الرضع، في ضوء ما كشفته من تطور تدريجي ومعقد لشبكات الإحساس بالألم لدى الإنسان منذ مراحل مبكرة من حياته الجنينية.

مقالات مشابهة

  • ليفربول يستأنف تدريباته بعد وداع جوتا بحضور صلاح ونجوم ومدرب الفريق
  • لرفع المعدلات البدنية للاعبين.. تدريبات المصري على رمال شواطئ بورسعيد
  • لرفع المعدلات البدنية للاعبين.. تدريبات المصري على رمال شواطئ بورسعيد «صور»
  • ريال مدريد وسان جيرمان بكأس العالم للأندية.. مواجهة منتظرة بين مبابي والفريق الباريسي
  • هل عملك ممل؟ اكتشف كيف تحوّل الروتين إلى فرصة!
  • «صراع الأصدقاء».. «شراسة نادرة» في «الفورمولا-1»!
  • بوجاتشار أحد أبطال قائمة «أشرس 10 سباقات» في تاريخ طواف فرنسا
  • محافظ بورسعيد يشهد الحفل الختامي للمهرجان القومي للمسرح المصري
  • صمت «الأجنة» لم يكن راحة… العلماء يحددون لحظة بدء المعاناة!
  • الأرض تسجل 3 من أقصر أيام السنة في صيف 2025