ميدو يوضح حقيقة العرض اليوناني لـ فتوح.. ويكشف خطة الزمالك لتجديد عقد اللاعب
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
كشف أحمد حسام «ميدو»، نجم الزمالك حقيقة ما تردد حول وجود عرض يوناني لأحمد فتوح ظهير أيسر الزمالك.
أخبار متعلقة
بعثة الزمالك تصل السعودية للمشاركة في البطولة العربية
استقبال حافل من جماهير الزمالك في السعودية للاعبين
وقال ميدو في تصريحاته عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: «لا يوجد أي عرض وصل الزمالك بخصوص أحمد فتوح».
وأضاف: «أحمد فتوح ومحمد صبحي بعد البطولة العربية هيتعرض عليهم عرض جيد جدا يليق بالثنائي ويليق بما قدماه مع منتخب مصر والثنائي عارف ده، لأن بعد البطولة العربية الموقف المالي لنادي الزمالك هيكون واضح جدا».
وواصل: «المفاوضات دي هتاخد وقت بالتأكيد لكن هيكون في وقت معين للانتهاء من تلك المفاوضات، حتى لا يكرر الزمالك خطأ بيع إمام عاشور».
الزمالك احمد فتوح ميدوالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الزمالك احمد فتوح ميدو زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
“كراغ” يوضح: هذه حقيقة الكرة النارية الكبيرة التي أضاءت سماء الجزائر
وضّح مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية “كراغ”، تفاصيل جديدة بخصوص انفجار كويكب صغير في الغلاف الجوي على ارتفاع 35 كيلومتراً فوق منطقة الحاكمية تقريبا، بولاية البويرة.
وأوضح المركز في بيانه أنه “بصدور منشورنا العلمي حول الكرة النارية الكبيرة التي ظهرت وعبرت سماء الجزائر يوم 7 ماي 2023 على الساعة 23:59 بالتوقيت المحلي، وشوهدت من ولاية المسيلة حتى جنوب إسبانيا بصوت انفجار كبير وتوهج ساطع، أكثر من لمعان القمر البدر”.
وتابع بيان “كراغ “: “باستعمال أجهزة القياس ومستشعرات المرصد تبين أن هذا الجسم الفضائي أو الكويكب الصغير انفجر في الغلاف الجوي على ارتفاع 35 كم فوق منطقة الحاكمية تقريبا بولاية البويرة. قطره الابتدائي يتراوح بين 1م و50 سم. بكتلة ابتدائية تقَدّر ما بين 4 أطنان إلى 14 طناً، وبطاقة حركية ابتدائية مكافئة لانفجار 178 طنًّا من مادة ت.ن.ت”.
وتم رصد موجة الصدمة الناتجة عن الانفجار الرئيسي للكويكب بواسطة 14 محطة زلزالية في المنطقة. إذ إن اهتزازات سطح الأرض كانت تعادل زلزالاً محلياً بقوة متوسطة تعادل 2.1 درجة على سلم ريشتر تقريباً.
كما يمكن الإشارة إلى أنه تم الكشف عن الأمواج تحت-الصوتية المنطلقة من انفجار الكويكب حتى في جنوب شرق ألمانيا.
ويعَدُّ هذا البحث هو الأول من نوعه في تاريخ الجزائر. ويفتح المجال أمام آفاق جديدة تتعلق بدراسة دخول الأجسام الفضائية إلى غلافنا الجوي.