قمة إيطالية في قرعة الدوري الأوروبي
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
بغداد اليوم- متابعة
أسفرت قرعة الدور ربع النهائي لمسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" لكرة القدم التي أجريت، اليوم الجمعة (15 آذار 2024)، في نيون السويسرية، عن وقوع ليفربول الإنكليزي مع أتالانتا الإيطالي، فيما يتواجه ميلان الإيطالي مع مواطنه روما.
ويبحث ليفربول عن رباعية تاريخية حيث سبق أن أحرز لقب كأس الرابطة، ولا يزال ينافس بقوة على ثلاث جبهات (الدوري والكأس المحليين ويوروبا ليغ)، ذلك في الموسم الأخير لمدربه الألماني يورغن كلوب الذي أعلن رحيله في نهاية الموسم.
في المقابل، سيلعب باير ليفركوزن الألماني الذي لم يتعرّض بعد لأي هزيمة في مختلف المسابقات هذا الموسم، مع وست هام الإنكليزي.
وستجمع المواجهة الأخيرة من دور الثمانية بنفيكا البرتغالي مع مرسيليا الفرنسي.
ويتواجه في الدور نصف النهائي الفائز من لقاء بنفيكا ومرسيليا مع الفائز من ليفربول وأتالانتا، بينما سيلعب الفائز من ليفركوزن ووست هام مع الفائز من روما وميلان.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: الفائز من
إقرأ أيضاً:
بوستيكوجلو يطالب لاعبي توتنهام بعدم الاكتفاء بلقب الدوري الأوروبي
طالب أنجي بوستيكوجلو مدرب توتنهام هوتسبير لاعبي الفريق بعدم الاكتفاء بلقب الدوري الأوروبي لكرة القدم رغم الجدل المثار حول مستقبله مع النادي اللندني.
وأصبح بوستيكوجلو أول مدرب لتوتنهام منذ 17 عاما يقود الفريق لمنصات التتويج وذلك بعد الفوز على مانشستر يونايتد 1 / صفر يوم 21 مايو الماضي، ولكن المدرب الأسترالي لم يتحدد مصيره بعد بشأن استمراره لموسم ثالث مع توتنهام.
ورغم هتاف الجماهير للمدرب البالغ من العمر 59 عاما في مسيرة احتفالية أمام 220 ألف متفرج عندما قال إن الموسم الثالث دائما ما يكون أفضل من الثاني، لكنه لم يتلق بعد أي إشارة من النادي بشأن مستقبله وذلك بعدما قاد الفريق لأسوأ مواسمه في الدوري الإنجليزي الممتاز.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أنه من المتوقع أن يحسم دانييل ليفي رئيس نادي توتنهام مصير المدرب هذا الأسبوع.
وقال بوستيكوجلو "لا أريد أن نستمتع فقط بهذه اللحظات بل أتطلع أيضا للتفكير في المستقبل، وألا نكتفي بما حققناه، بعدما تذوقنا طعم النجاح والألقاب".
وتابع "لقد تذوق اللاعبون ومسؤولو النادي طعم النجاح، والآن علينا محاولة تكرار ذلك مجددا".
وبعدما أهدى بوستيكوجلو أول لقب أوروبي لتوتنهام منذ عام 1984، كشف أنه منح قرب نهاية يناير أولوية للتركيز في مشوار الفريق ببطولة الدوري الأوروبي على حساب نتائج الفريق في الدوري الإنجليزي.
ودفع ذلك المدرب الأسترالي لإجراء المزيد من التدوير على التشكيل الأساسي من أجل الحفاظ على لياقة الركائز الأساسية للفريق، ولكنه أثر على نتائج الفريق الذي تعرض لعدد كبير من الخسائر التي جعلت الضغوط تزداد على بوستيكوجلو.